مفيد للحوامل| طريقة تحضير سمك فيليه بالبطاطس والطماطم
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
سمك فيليه من الأسماك الغنية بالأوميجا 3 ويحتوي على عناصر غذائية هامة لصحة جسمك، كما أن له دور كبير في علاج مشاكل البشرة والشعر بالإضافة لفوائده المذهلة للحوامل، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضير سمك مشوي بالبطاطس والطماطم.
سمك فيليه بالبطاطس طريقة عمل سمك فيليه بالبطاطس والطماطم بصوص الليمون
المقادير
- سمك فيليه : 2 قطعة
- زيت زيتون : 3 ملاعق كبيرة
- عصير ليمون : 2 ملعقة كبيرة
- بقدونس مجفف : نصف ملعقة صغيرة
- بطاطس : 6 حبات (بيبي مقشرة)
- طماطم كرزية : نصف كوب
- زبدة : ملعقة كبيرة
- كمون : نصف ملعقة صغيرة (مطحون)
- فلفل أسود : نصف ملعقة صغيرة
- ملح : ملعقة صغيرة
طريقة التحضير
تبلي السمك بالملح والفلفل الأسود والكمون.
ضعي السمك في طبق الفرن.
أضيفي البطاطس والطماطم الكرزية.
اخلطي عصير الليمون مع زيت الزيتون والبقدونس المجفف، ووزعي المزيج فوق السمك والخضار.
غطي الطبق بورق الأولمنيوم وأدخليه للفرن على حرارة 200 درجة لمدة 25-35 دقيقة.
ارفعي ورق الأولمنيوم وحمري السمك وقدميه ساخناً.
فوائد تناول سمك فيليه
يحمي من هشاشة العظام
قوم سمك فيليه بحماية العظام من الهشاشة والالتهابات، وذلك بسبب توافر الكالسيوم بين قيمه الغذائية، لذلك تُنصح الأم بالإكثار من تحضير سمك الفيليه لأطفالها لكي تُبنى عظامهم بشكلٍ سليم وصحيح، بعيد عن التقوّسات في الساقين أو ليونة العظم.
علاج الإكتئاب
يعمل سمك فيليه على تحسين الحالة النفسية للإنسان وتخليصه من الاكتئاب والعصبيّة الزائدة؛ فهو يحتوي على نوعٍ من الأحماض التي تعمل على ارتخاء الأعصاب.
يقي من الزهايمر
يُحافظ على الدماغ ووظائفه ويقيه من الإصابة بمرض الزهايمر الذي عادةً ما يُصيب كبار السن.
يقوي الذاكرة
يُساعد سمك الفيليه في الحفاظ على خلايا الدماغ العصبية، وعلى الخلايا المسؤولة عن وظائف الذاكرة والإدراك.
فوائد تناول سمك فيليه للحوامل
زيادة نمو الجنين وحمايته من الأمراض الدماغية أو التي تُصيب الحبل الشوكي، لذلك يجب على المرأة الحامل الإكثار من تناول الأسماك بشكلٍ عام، والفيليه بشكل خاص.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سمك فيليه ملعقة صغیرة
إقرأ أيضاً:
افضل طريقة لحماية العضلات بعد الـ 50؟
#سواليف
يتزايد عدد الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاماً الذين يمارسون #الرياضة_البدنية حول #العالم. وتتفق الجمعيات الطبية بشدة على أنه أمر جيد. فالرياضة البدنية ليست أساسية للوقاية من الأمراض فحسب، بل هي أيضاً جزء يوصى به لعلاج العديد منها.
ومع ذلك، يتطلب البدء في الحركة في هذه المرحلة من الحياة بعض العناية، خاصة بالنظام الغذائي.
وينطبق هذا بشكل خاص على من لم يسبق لهم #ممارسة #النشاط_البدني، أو على من يعانون من #زيادة_الوزن أو #السمنة.
مقالات ذات صلة#أهمية #النظام_الغذائي
وحسب “مديكال إكسبريس”، ثبت أن البدء في ممارسة الرياضة ببرامج مُرهقة قد يؤدي إلى إصابات عضلية وهيكلية خطيرة، خاصةً إذا اقترنت بنظام غذائي غير مناسب.
ويزيد هذا الخطر بعد الـ 50، حيث يكون فقدان كتلة العضلات والعظام أكثر وضوحاً بسبب الشيخوخة الطبيعية.
قبل البدء في أي برنامج رياضي جديد، يُنصح بإجراء تحليل شامل، وخاصة لتقييم الحاجة إلى مكملات المغذيات الدقيقة.
المغذيات الكبرى
بالإضافة إلى المغذيات الدقيقة، يحتاج الجسم أيضاً إلى الكربوهيدرات والدهون والبروتينات، وهو ما يُعرف باسم “المغذيات الكبرى”.
تُزوّد البروتينات الجسم بالأحماض الأمينية الأساسية اللازمة للحفاظ على كتلة العضلات وتنميتها، والوقاية من ضمور العضلات (الساركوبينيا): وهي إصابة عضلية مرتبطة بالعمر، وهشاشة العظام، وفقدان كتلة العضلات وقوتها (المعروف بالوهن).
وتختلف احتياجات البروتين باختلاف الحالة السريرية للفرد.
بالنسبة لمن تزيد أعمارهم عن 50 عاماً، والذين يمارسون نشاطاً بدنياً معتدلًا، تتراوح احتياجات البروتين من 1 إلى 1.5 غرام لكل كيلوغرام من وزن الجسم يومياً.
ومع ذلك، لا يُنصح بزيادة تناول البروتين دون زيادة مُقابلة في التمارين الرياضية.
فالإفراط في تناول البروتين قد يُسبب آثاراً ضارة، وخاصةً على صحة العظام، حيث لوحظ أنه يزيد من إفراز الكالسيوم في البول (كالسيوم البول) بسبب انخفاض إعادة امتصاص الكالسيوم.
البروتينات الحيوانية والنباتية
ينبغي أن تجمع مصادر البروتين بين البروتينات النباتية، مثل فول الصويا، والبقول، والبذور، والفول السوداني، والعدس، وغيرها؛ إلى جانب البروتينات الحيوانية، مثل البيض ومنتجات الألبان والدجاج والأسماك.
وفي حيث أن المثالي هو تحقيق التوازن بين البروتينات الحيوانية والنباتية، فقد ثبت أن اتباع نظام غذائي نباتي متوافق مع الرياضات عالية الأداء فعّال، طالما كان هناك متابعة طبية وتغذوية مناسبة.
توقيت الطعام
وإضافة إلى ما تأكله، من المهم أيضاً توقيت تناوله. فتوزيع تناول البروتين على مدار اليوم أفضل من تركيزه في وجبة واحدة.
يجب عليك أيضاً تناول البروتين قبل التمرين أو بعده بنصف ساعة، حيث سيكون امتصاصه وتوافره في الجسم أفضل.
المغذيات الدقيقة الأساسية
من أهم هذه المغذيات: المغنيسيوم، والكالسيوم، وفيتامين د.
وتلعب هذه المغذيات الـ 3 دوراً رئيسياً في ممارسة الرياضة البدنية في هذا العمر.
يساعد المغنيسيوم على تعافي العضلات وتكوين العظام، ويمكن العثور عليه في أطعمة مثل نخالة القمح، والجبن، وبذور اليقطين، وبذور الكتان، والكمّون.
والكالسيوم ضروري للحفاظ على تمعدن العظام بشكل كافٍ ومنع فقدان كثافة المعادن في العظام (هشاشة العظام) المرتبط بنقص الكالسيوم في الدم.
مون المعروف أن منتجات الألبان مفيدة لصحة العظام، سواءً لاحتوائها على الكالسيوم الحيوي أو فيتامين د الموجود في حليبها كامل الدسم.
وبعض الأطعمة النباتية، مثل الطحينة، واللوز وبذور الكتان والصويا والبندق، تُعد أيضاً مصادر جيدة للكالسيوم، إلا أن محتواها من الفيتات والأكسالات قد يعيق امتصاصه.
وأخيرًا، تُعتبر الأسماك الزيتية (التونة والسردين والسلمون وغيرها) وصفار البيض مصادر مُكملة لفيتامين د في الخطط الغذائية المُخصصة للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاماً والذين يمارسون الرياضة.