الأمم المتحدة تدعو لتمويل المساعدات الغذائية في غزة بـ 314 مليون دولار
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
دعا برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة الجهات المانحة لتوفير 314 مليون دولار أمريكي، لتقديم المساعدات الغذائية في الأراضي الفلسطينية المحتلة حتى نهاية شهر أبريل القادم لنحو 2,2 مليون شخص.
ويخطط البرنامج للوصول في المرحلة الأولى من الاستجابة إلي 1,1 مليون شخص في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة خلال الشهرين المقبلين.
ارتفاع عدد الشهداء إلى 12916، والجرحى إلى نحو 32850 جريحًا، منذ بداية العدوان الإسرائيلي الشامل على الشعب الفلسطيني في قطاع #غزة والضفة الغربية، في السابع من أكتوبر الماضي.#اليوم
للمزيد: https://t.co/fNhP1aKq7i pic.twitter.com/jamTjzqYHx— صحيفة اليوم (@alyaum) November 21, 2023الممرات الإنسانية المستدامة
وقال كبير الاقتصاديين في البرنامج عارف حسين، إن غزة لم تتلق من الغذاء منذ بدء النزاع سوى 15% من أعداد الشاحنات التي كانت تدخل من قبل.
وأوضح أنه لتنفيذ خطة الاستجابة يحتاج البرنامج إلى المزيد من الممرات الإنسانية المستدامة والمنتظمة إلى غزة، حيث لا يكفي معبرا حدوديا واحدا لدخول 100 شاحنة من المواد الغذائية يوميا، وهو العدد المطلوب، كما يحتاج العاملين الإنسانيين إلى الوصول الآمن داخل غزة، والوقود.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جنيف الأمم المتحدة برنامج الغذاء العالمي قطاع غزة غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
52 مليون دولار دفعة جديدة تنعش آمال الإغاثة الإنسانية في اليمن
ووفقًا لأحدث بيانات صادرة عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، فقد ارتفع إجمالي التمويل المقدم حتى 3 يونيو الجاري إلى 259.9 مليون دولار، مقارنة بـ208.2 مليون دولار في بداية مايو، مما يعكس زيادة ملموسة في حجم المساعدات خلال شهر واحد فقط.
وشهدت الفترة الأخيرة تضاعفًا في الزخم الدولي لدعم اليمن، حيث ساهمت بريطانيا والسعودية والولايات المتحدة والسويد وكندا، إلى جانب جهات مانحة أخرى، في تقديم هذا الدعم الحيوي الذي يُعد بمثابة دفعة معنوية وإنسانية كبيرة لسكان البلاد الذين يواجهون تحديات متفاقمة.
كما ارتفع التمويل الإنساني الإضافي خارج خطة الاستجابة من 26 مليون إلى 36.2 مليون دولار، مما يرفع إجمالي التمويل العام المقدم لليمن إلى 296.1 مليون دولار خلال نفس الفترة.
رغم ذلك، حذّر مكتب "أوتشا" من أن هذا التمويل لا يزال يشكل فقط 10.5% من إجمالي المبلغ المطلوب لتغطية احتياجات الخطة كاملة، داعيًا المجتمع الدولي لمزيد من التضامن والإسهام، لتفادي تفاقم الكارثة الإنسانية التي تهدد حياة الملايين في اليمن.
بارقة أمل تلوح في الأفق.. والمزيد من الدعم يعني المزيد من الأرواح التي يمكن إنقاذها.