أحمد بن محمد: رؤية قيادتنا حولت تجربتنا إلى نموذج يحتذى به في التنمية القائمة على المعرفة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
شهد سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، الثلاثاء، افتتاح الدورة الثامنة من «قمة المعرفة» التي تنعقد تحت شعار «مدن المعرفة والثورة الصناعية الخامسة».
وقال سموه عبر منصة «إكس»: «شهدت اليوم افتتاح الدورة الثامنة من «قمة المعرفة» التي تنعقد تحت شعار «مدن المعرفة والثورة الصناعية الخامسة» والتي تنظمها مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي».
وتابع سموه: «رؤية قيادتنا الرشيدة حولت تجربتنا إلى نموذج يحتذى به في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة القائمة على المعرفة، ونتمنى التوفيق للمنظمين والمشاركين وحضور هذا الحدث المعرفي الذي يتضمن 43 جلسة في مختلف المجالات ذات الصلة».
الصورةالمصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم دبي الإمارات
إقرأ أيضاً:
مركز محمد بن راشد لاستشارات الوقف يطلق «وقف التمور»
دبي (الاتحاد)
أعلن مركز محمد بن راشد العالمي لاستشارات الوقف والهبة التابع لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القُصّر في دبي، بالشراكة مع مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، إطلاق مبادرة «وقف التمور»، التي تهدف إلى دعم الأسر المستحقة عبر توزيع التمور المتبرع بها من أصحاب المزارع في الدولة.
وتم توقيع مذكرة تفاهم بين الطرفين لتفعيل هذه المبادرة النوعية، التي تشجع أصحاب المزارع في الدولة على التبرع بجزء من إنتاجهم من التمور، لتكون صدقة جارية تصل إلى الفئات الأكثر حاجة.
وأكد علي المطوع، الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القُصّر في دبي، أن وقف التمور يمثل نموذجاً مبتكراً في العمل الوقفي يربط بين العطاء الفردي والمجتمعي، ويسهم في تفعيل دور الموارد المحلية في خدمة المجتمع وتعزيز استدامة الأمن الغذائي.
من جانبه، صرّح عبدالله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، قائلاً: «إن إطلاق مبادرة (وقف التمور) خلال فعالية دبي للرطب، يحمل بُعداً إنسانياً واجتماعياً عميقاً، ويعكس الجوهر الحقيقي لهذا الحدث التراثي الذي يجسّد ارتباط المجتمع الإماراتي بالنخلة والكرم والعطاء».
وقالت زينب التميمي - مركز محمد بن راشد العالمي لاستشارات الوقف والهبة: «فخورون بهذه الشراكة المباركة التي تعكس موروثنا الإماراتي الأصيل المبني على الكرم والعطاء».