“حماد” يوجه بتزويد مستشفى جالو المركزي بجهاز الرنين المغناطيسي ومعالجة القضايا الخدمية
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
الوطن | متابعات
اجتمع رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد ، بأعضاء مجلس الواحات ، الذي يضم عميد بلدية جالو أحمد الشحاتي، وعميد بلدية أوجلة أحمد بترون ؛ لمناقشة جملة من القضايا الخدمية المهمة للمواطن.
وأصدر رئيس الحكومة تعليماته بضرورة تزويد مستشفى جالو المركزي بجهاز الرنين المغناطيسي، لتقديم أفضل الخدمات للمواطن ورفع معاناة السفر عنه .
واتفق المجتمعون مع رئيس الحكومة على اتخاذ جملة من الإجراءات ، منها مكافحة الحشرة القشرية التي تهدد النخيل والمزروعات في بلديات الواحات ،إضافة إلى توفير الوقود، وحلحلة مشاكل الكهرباء ، و استكمال المشاريع المتعثرة ، وذلك وصرف المبالغ المخصصة لها للدفع بعجلة الإعمار والتنمية والتطوير.
كما وعد رئيس الحكومة الدكتور أسامة حماد ، مسؤولي الواحات بزيارة بلدياتهم في أقرب فرصة ممكنة ، للوقوف على جميع المشاكل والصعوبات التي تواجههم، و لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين
الوسوم#الواحات الحكومة الليبية خدمات الصحة ليبيا مستشفى حالو المركزيالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الواحات الحكومة الليبية خدمات الصحة ليبيا
إقرأ أيضاً:
رئيس “دي بي وورلد”: ممران رئيسيان يعززان النقل بين روسيا والإمارات
دبي – أكد سلطان أحمد بن سليم رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية على الأهمية الاستراتيجية لتطوير ممرات النقل بين روسيا والإمارات مبرزا مسارين واعدين.
وجاء ذلك في كلمة له خلال منتدى الأعمال الروسي الإماراتي، حيث قال: “أرى طريقين يعتبران مهمين. الأول هو الممر الجنوبي، الذي يربط مومباي وسان بطرسبورغ، والثاني هو ممر الملاحة الشمالي”.
وأشار الرئيس التنفيذي إلى أن قطاع الخدمات اللوجستية في الإمارات من أكثر القطاعات جاذبية، نظرا لموقعها القريب من أكبر أسواق العالم. وأوضح قائلا: “أنت تقضي بضع ساعات، وتجد نفسك في شبه القارة الهندية، في إفريقيا. هناك فرص جيدة جدا للشحن من الإمارات، وموانئنا تمثل هذه الفرص”.
والممر الجنوبي هو شبكة نقل متكاملة تربط ميناء مومباي الهندي عبر الإمارات وبلدان أخرى، بمدينة سان بطرسبورغ الروسية المطلة على بحر البلطيق. وهذا المسار يعتبر بديلا تجاريا مهما يعزز الربط بين آسيا وأوروبا عبر روسيا.
أما المسار الثاني فهو ممر الملاحة الشمالي، الذي يعد أحد أهم الطرق البحرية الاستراتيجية في العالم، ويمر عبر منطقة القطب الشمالي ويمتد من بحر بارنتس في الغرب إلى مضيق بيرينغ في الشرق. وشهد هذا المسار تطورا ملحوظا في السنوات الأخيرة مع ذوبان الجليد بسبب تغير المناخ، مما يقلص زمن الشحن بين آسيا وأوروبا بشكل كبير مقارنة بالطرق التقليدية عبر قناة السويس.
وفي وقت سابق اليوم انطلقت فعاليات “منتدى الأعمال الروسي الإماراتي الأول” الذي يعد محطة محورية في مسيرة التعاون الاقتصادي بين روسيا والإمارات.
ويجمع المنتدى قادة كبرى الشركات وصناديق الاستثمار من روسيا والإمارات، بجانب ممثلي الوزارات المعنية في كلا البلدين، إضافة إلى شركات التكنولوجيا الناشئة.
المصدر: RT