“حماد” يوجه بتزويد مستشفى جالو المركزي بجهاز الرنين المغناطيسي ومعالجة القضايا الخدمية
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
الوطن | متابعات
اجتمع رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد ، بأعضاء مجلس الواحات ، الذي يضم عميد بلدية جالو أحمد الشحاتي، وعميد بلدية أوجلة أحمد بترون ؛ لمناقشة جملة من القضايا الخدمية المهمة للمواطن.
وأصدر رئيس الحكومة تعليماته بضرورة تزويد مستشفى جالو المركزي بجهاز الرنين المغناطيسي، لتقديم أفضل الخدمات للمواطن ورفع معاناة السفر عنه .
واتفق المجتمعون مع رئيس الحكومة على اتخاذ جملة من الإجراءات ، منها مكافحة الحشرة القشرية التي تهدد النخيل والمزروعات في بلديات الواحات ،إضافة إلى توفير الوقود، وحلحلة مشاكل الكهرباء ، و استكمال المشاريع المتعثرة ، وذلك وصرف المبالغ المخصصة لها للدفع بعجلة الإعمار والتنمية والتطوير.
كما وعد رئيس الحكومة الدكتور أسامة حماد ، مسؤولي الواحات بزيارة بلدياتهم في أقرب فرصة ممكنة ، للوقوف على جميع المشاكل والصعوبات التي تواجههم، و لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين
الوسوم#الواحات الحكومة الليبية خدمات الصحة ليبيا مستشفى حالو المركزيالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الواحات الحكومة الليبية خدمات الصحة ليبيا
إقرأ أيضاً:
“المركزي اليمني” يبحث مع البنوك المحلية إطلاق نظام للدفع الفوري وإعادة هيكلة الشبكة المصرفية
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
عقد البنك المركزي اليمني، الخميس، اجتماعًا موسعًا ضم ممثلي جميع البنوك العاملة في الجمهورية، برئاسة محافظ البنك أحمد أحمد غالب، لمناقشة جملة من الإجراءات المصرفية المحورية، في ظل التوجه نحو تحديث القطاع المالي وتيسير التعاملات البنكية محليًا ودوليًا.
وتركز الاجتماع على بحث خطوات تأسيس شركة للدفع الفوري (Fast Payment)، بدعم من البنك الدولي، بما يسهم في تعزيز كفاءة التحويلات المالية الإلكترونية، وتسريع تنفيذ المعاملات المصرفية، والانتقال إلى نظام رقمي أكثر مرونة وشمولًا.
كما ناقش الاجتماع إعادة هيكلة شركة “الشبكة الموحدة” وتوسيع قاعدة رأسمالها، بما يتيح للبنوك الكبرى حصة أوسع من المشاركة، مع تسليم إدارتها للقطاع المصرفي وتحديد أدوارها ووظائفها وفقًا للمستجدات التقنية.
وتطرق الاجتماع إلى عدد من الإجراءات التنظيمية لتيسير التعاملات المالية الدولية، رغم التحديات التي تفرضها الأوضاع السياسية والاقتصادية المعقدة، بما فيها وجود كيانات غير رسمية تؤثر على انتظام النشاط المصرفي.
يأتي هذا الاجتماع في وقت يواصل فيه الريال اليمني تراجعه الحاد دون مؤشرات على الاستقرار، رغم استمرار البنك المركزي في طرح مزادات لبيع العملات الأجنبية في عدن. ففي مفارقة لافتة، لم تفلح هذه المزادات المتكررة في وقف نزيف العملة المحلية، التي تشهد تدهورًا متسارعًا وسط غياب فعالية أدوات السياسة النقدية في كبح الانهيار.