بوابة الفجر:
2025-12-12@11:01:54 GMT

‏ما هو مرض تليف الكبد وكيف نتجنبه؟

تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT

 

تليف الكبد هو حالة تتمثل في تليف أو ندبة الأنسجة الكبدية نتيجة للالتهاب المستمر والضرر الطويل الأمد للكبد. يمكن أن يكون الالتهاب الكبدي الناتج عن مجموعة واسعة من الأسباب، مثل التهاب الكبد الفيروسي، واستهلاك الكحول بشكل زائد، وأمراض الكبد الدهنية غير الكحولية، وبعض الأمراض الوراثية.

كيف نتجنب مرض تليف الكبد؟

1.

تجنب الكحول بشكل زائد:
  - تناول الكحول بكميات معتدلة أو الامتناع عنه يقلل من خطر تطور تليف الكبد.

2. الحفاظ على وزن صحي:
  - تجنب البدانة وحافظ على وزن صحي، حيث إن زيادة الوزن ترتبط بزيادة خطر تليف الكبد.

3. اتباع نظام غذائي صحي:
  - تناول نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات وقليل الدهون يحمي الكبد من التلف.

4. ممارسة الرياضة بانتظام:
  - النشاط البدني المنتظم يساعد في الحفاظ على وظائف الكبد السليمة.

5. تجنب العدوى الفيروسية:
  - الوقاية من الالتهابات الفيروسية، مثل فيروس التهاب الكبد الوبائي، من خلال التطعيم واتباع إجراءات الوقاية.

6. التحكم في السكري وضغط الدم:
  - إدارة الحالات المرتبطة بارتفاع ضغط الدم والسكري يحمي الكبد.

7. تجنب استخدام المخدرات والمواد السامة:
  - تجنب استخدام المواد السامة والمخدرات غير القانونية التي يمكن أن تسبب ضررًا للكبد.

8. فحص دوري للكبد:
  - إجراء فحوصات دورية للكبد يمكن أن يساعد في اكتشاف المشاكل المبكرة واتخاذ التدابير اللازمة.

مع تبني نمط حياة صحي واتباع النصائح الوقائية، يمكن تقليل خطر تليف الكبد.

علاج تليف الكبد يعتمد على السبب الرئيسي ومدى تقدم المرض. من بين الخيارات الممكنة:

1. تغييرات في نمط الحياة:
  - تغييرات في النظام الغذائي وممارسة الرياضة للحفاظ على وزن صحي وتحسين وظائف الكبد.

2. العلاج الدوائي:
  - يمكن استخدام بعض الأدوية لتحسين وظائف الكبد والتحكم في الأعراض المرتبطة بتليف الكبد.

3. علاج السبب الرئيسي:
  - إذا كانت تليف الكبد ناتجة عن التهاب الكبد الفيروسي أو أمراض أخرى، فإن علاج هذه الحالات الأساسية يمكن أن يساعد في التحكم في تقدم تليف الكبد.

4. زراعة الكبد:
  - في حالات تليف الكبد الشديد وعدم استجابة العلاجات الأخرى، يمكن أن يكون الحلاقمزرعة الكبد.

5. إدارة مضاعفات تليف الكبد:
  - يتضمن علاج المضاعفات مثل تورم البطن وارتفاع ضغط الوريد الكبدي.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الكبد تليف الكبد

إقرأ أيضاً:

تناول التوت الأحمر يقلل خطر الإصابة بالتهابات الكبد ويحسن وظائفه

كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة كاليفورنيا أن تناول التوت الأحمر بانتظام يمكن أن يكون له تأثير كبير على صحة الكبد، حيث يساهم في تقليل خطر الإصابة بالتهابات الكبد وتحسين وظائفه الحيوية، وأكد الباحثون أن التوت الأحمر يحتوي على مركبات طبيعية مضادة للأكسدة، مثل الأنثوسيانين والفلافونويدات، التي تعمل على حماية خلايا الكبد من التلف الناتج عن السموم والأكسدة.

ليلة لن تتكرر.. كاتي بيري نجمة تتلألأ تحت أضواء الأهرامات في أولى حفلاتها بمصر دليل مرضى القلب لمواجهة فيروسات الشتاء والحفاظ على الصحة أبرز الأمراض التي تهدد مرضى القلب خلال فصل الشتاء مع دخول فصل الشتاء.. تحذير لمرضى القلب من مخاطر البرد "عاهة هتفضل معايا طول عمري".. رحمة حسن تنهار بعد خطأ طبي فادح (صور صادمة) بيصلي على كرسي.. أول ظهور لتامر حسني بعد استئصاله جزء من الكلى (صور) قائمة المشاركين ‏بمنصة الأفلام بمهرجان القاهرة الدولي للفيلم ‏القصير ‏ فيروس ماربورج.. تهديد وبائي جديد يلوّح في أفق جنوب إفريقيا وإثيوبيا بعد الهجوم عليها.. بدرية طلبة تتوعد المسيئين بالقانون حسام حبيب يحسم الجدل حول صورته مع شيراز.. "شائعات ارتباطنا غير صحيحة"

وأوضح التقرير أن الكبد مسؤول عن تنقية الدم وإزالة السموم من الجسم، وأي اضطراب في وظائفه قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل التهاب الكبد الدهني أو الكبد المزمن، وأشارت التجارب إلى أن المواد الكيميائية الطبيعية الموجودة في التوت الأحمر تساعد على تقليل الالتهابات، وتحفيز عملية تجديد خلايا الكبد، مما يحسن الأداء العام لهذا العضو الحيوي.

 

وأشار الباحثون إلى أن دمج التوت الأحمر في النظام الغذائي اليومي يمكن أن يكون بسيطًا وفعالًا، سواء بتناوله كوجبة خفيفة، إضافته للسلطات أو الحبوب، أو حتى عبر العصائر الطبيعية. وأكدوا أن الاستهلاك المنتظم يساعد على تحسين مستويات الإنزيمات الكبدية في الدم، ويقلل من تراكم الدهون الضارة، وهو ما يعزز صحة الكبد ويقلل خطر الإصابة بأمراض مزمنة.

 

كما بين التقرير أن التوت الأحمر يحتوي على نسبة عالية من الألياف، ما يساعد على تحسين الهضم وتقليل تراكم السموم في الأمعاء، وبالتالي يخفف العبء عن الكبد، وأوضح الباحثون أن هذه الفوائد لا تقتصر على الكبد فقط، بل تشمل دعم صحة القلب والأوعية الدموية، تحسين وظيفة المناعة، والمساعدة في التحكم بمستويات السكر في الدم.

 

وأكد الخبراء أن التوت الأحمر هو خيار طبيعي آمن لمعظم الأشخاص، مع ضرورة مراعاة تناول الكميات المعتدلة ضمن نظام غذائي متوازن، وعدم الاعتماد على التوت فقط لعلاج أي مرض كبدوي دون استشارة الطبيب. وأشاروا إلى أن دمج الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة، مثل التوت الأحمر، في الروتين اليومي يمثل خطوة فعالة للوقاية من الالتهابات ودعم الصحة العامة.

مقالات مشابهة

  • أفضل طرق لتدفئة الأطفال في برد الشتاء
  • تناول التوت الأحمر يقلل خطر الإصابة بالتهابات الكبد ويحسن وظائفه
  • هل يمكن للشوكولاتة الداكنة أن تبطئ الشيخوخة ؟ وكيف!
  • خالد النمر: الكبد الدهني له ارتباط وثيق بامراض شرايين القلب
  • المرور: تعلق سائق الدراجة الآلية بمركبة أخرى مخالفة مرورية
  • نصائح لقيادة أكثر أماناً ليلاً
  • سوريا.. فيديو وسيم الأسد وكيف ظهر خلال تحقيقات قبل إحالته إلى المحاكمة
  • اعرف طرق الوقاية من حرائق السيارات أثناء السير
  • الفأرة التي في أيدينا.. كيف كانت وكيف أصبحت؟
  • ماذا نعرف عن غسان الدهيني؟.. وكيف أصبح زعيما لمليشيا أبو شباب؟