مشروع لتنظيم “الطروحات” الثانوية لسوق “الأسهم”
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
المناطق_متابعات
دعت هيئة السوق المالية، المهتمين والمعنيين والمشاركين في السوق المالية، لإبداء مرئياتهم حيال مشروع “الإطار التنظيمي” لتنظيم الطروحات الثانوية، خلال 30 يوماً تقويمياً تنتهي في الـ 21 من شهر ديسمبر المقبل.
ويهدف المشروع إلى تنظيم الطرح الثانوي، الذي يتيح قناة جديدة للطرح في السوق المالية، من خلال بيع حصة مساهم قائم بشكل جزئي أو كلّي في شركة مدرجة في السوق المالية عن طريق عملية طرح.
وتسهم الطروحات الثانوية في زيادة جاذبية السوق للمستثمرين من خلال زيادة عدد الأسهم القابلة للتداول للشركة المدرجة، وزيادة وزن السوق في مؤشرات الأسواق الناشئة؛ إذ إنه من خلال الطروحات الثانوية قد يتم بيع كبار المساهمين حصتهم في الشركات المدرجة، ما يؤدي إلى زيادة عدد الأسهم القابلة للتداول في السوق المالية.
ومن الإيجابيات المباشرة التي تضيفها عملية الطروحات الثانوية أنها تحتوي على قدر عال من الإفصاح والشفافية، وتسهم في زيادة كفاءة تسعير الورقة المالية
ووفقاً للمسودة التي أصدرتها الهيئة، يقوم المساهم الذي يرغب في طرح الأسهم التي يمتلكها في الشركة المدرجة طرحاً ثانوياً، بتعيين مستشار مالي مرخص له من هيئة السوق المالية يتولى تقديم إشعار إلى الهيئة قبل 15 يوماً على الأقل من التاريخ المقترح للطرح، إضافة إلى إجراءات الطرح الثانوي في السوق المالية السعودية.
وتضمن المشروع تنظيم فترات الحظر للأسهم المتبقية للمساهم البائع في الطرح الثانوي العام والطرح الثانوي في السوق الموازية، إضافة إلى بيان آلية بناء سجل الأوامر لتحديد سعر الطرح النهائي، وتخصيص الأسهم، وبيان آلية تطبيق الاستقرار السعري؛ بهدف المساهمة في استقرار سعر السهم بعد الطرح الثانوي عن طريق التخصيص الإضافي.
يذكر أن أول عملية طرح ثانوي عام شهدتها السوق المالية السعودية كانت في عام 2021م، حين طرح صندوق الاستثمارات العامة “المساهم البائع” ستة في المئة من أسهمه في شركة الاتصالات السعودية، حيث ارتفعت نسبة أسهم الشركة الحرة في السوق إلى 29.8 في المئة.
ولمزيد من المعلومات يرجى زيارة الرابط : https://ow.ly/E7oE50Qawjn
23 نوفمبر 2023 - 1:45 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد23 نوفمبر 2023 - 1:24 صباحًاموسم الرياض يستعد لإطلاق معرض الرياض للسيارات أبرز المواد22 نوفمبر 2023 - 11:29 مساءًأعضاء اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية يلتقون وزيرة الخارجية الفرنسية أبرز المواد22 نوفمبر 2023 - 11:24 مساءًالمديرية العامة للجوازات تشارك ضمن معرض وزارة الداخلية احتفالًا باليوم العالمي للطفل أبرز المواد22 نوفمبر 2023 - 11:18 مساءًبرعاية خادم الحرمين الشريفين.. أمير الرياض يكرّم الفائزين بجائزة الملك خالد لعام 2023 أبرز المواد22 نوفمبر 2023 - 11:12 مساءًترودو يتحدث عن «وضع خطير للغاية» إثر انفجار على الحدود الكندية الأمريكية23 نوفمبر 2023 - 1:24 صباحًاموسم الرياض يستعد لإطلاق معرض الرياض للسيارات22 نوفمبر 2023 - 11:29 مساءًأعضاء اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية يلتقون وزيرة الخارجية الفرنسية22 نوفمبر 2023 - 11:24 مساءًالمديرية العامة للجوازات تشارك ضمن معرض وزارة الداخلية احتفالًا باليوم العالمي للطفل22 نوفمبر 2023 - 11:18 مساءًبرعاية خادم الحرمين الشريفين.. أمير الرياض يكرّم الفائزين بجائزة الملك خالد لعام 202322 نوفمبر 2023 - 11:12 مساءًترودو يتحدث عن «وضع خطير للغاية» إثر انفجار على الحدود الكندية الأمريكية "الالتزام البيئي" يؤكد زيادة استثمارات الرخص البيئية .. و 20 يوماً لإصدارها تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد22 نوفمبر 2023 فی السوق المالیة صباح ا
إقرأ أيضاً:
2025 تقترب من السنوات الثلاث الأشد حرا
9 دجنبر، 2025
بغداد/المسلة: يوشك عام 2025 أن يصبح ثاني أشد الأعوام حرارة على الإطلاق أسوة بعام 2023، وفق بيانات نشرها الثلاثاء مرصد “كوبرنيكوس” الأوروبي الذي أوضح متحدثا عن تشرين الثاني/نوفمبر تحديدا، أنه كان هذه السنة الثالث الأشدّ حرارة على مستوى العالم.
وجاء في بيان صدر عن “كوبرنيكوس” الثلاثاء، أنه من شبه المؤكد أن 2025 ستكون ثاني أو ثالث السنوات الأشدّ حرّا وفق السجلات على مستوى واحد على الأرجح مع 2023.
وأشار المرصد في بيانه إلى أن اختلالات معدّل الحرارة العالمية للفترة بين كانون الثاني/يناير وتشرين الثاني/نوفمبر 2025 كانت أعلى بـ 0,60 درجة مئوية من المعدّل المسجّل بين 1991-2020 وبـ1,48 درجة مئوية من الحرارة المرجعية ما قبل الثورة الصناعية للفترة 1850-1900 قبل أن يبدأ المناخ بالاحترار بفعل النشاط الصناعي.
وسجّل العام 2025 مستوى شبيها بذاك المسجّل سنة 2023، بانتظار نشر بيانات كانون الأول/ديسمبر والحصيلة السنوية، ما قد يضع 2025 خلف 2024 التي شهدت درجات حرارة قياسية.
ويجعل الاختلال المناخي الناجم عن الأنشطة البشرية الظواهر المناخية القصوى أكثر تواترا وفتكا وتدميرا. وشهد تشرين الثاني/نوفمبر عدّة ظواهر مناخية قصوى، أبرزها أعاصير مدارية في جنوب شرق آسيا تسبّبت بفيضانات كارثية واسعة النطاق وبخسائر بشرية، بحسب المرصد.
وعلى صعيد الأشهر، وفي ما يتعلق بشهر تشرين الثاني/نوفمبر تحديدا كان هذا الشهر في 2025 ثالث الأشهر الأشدّ حرّا في التاريخ بعد تشرين الثاني/نوفمبر 2023 و2024، مع معدّل حرارة على سطح الكوكب بلغ 14,02 درجة مئوية، أي 0,65 درجة مئوية أعلى من المعدّل في الفترة بين 1991 و2020.
– تخطّي عتبة 1,5 درجة مئوية –
وبحسب إحصاءات المرصد الأوروبي، قد يتخطّى معدّل الحرارة خلال الفترة بين 2023 و2025 بـ1,5 درجة مئوية ذاك المسجّل في الحقبة ما قبل الصناعية، وذلك للمرّة الأولى خلال مدّة زمنية تمتدّ على ثلاث سنوات.
وقبل 10 سنوات، نصّ اتفاق باريس على ضرورة الحدّ من احترار الكوكب بما دون درجتين مئويتين ومواصلة الجهود حتى لا يتخطى 1,5 درجة.
وبات تخطّي هذه العتبة “أمرا لا مفرّ منه”، على ما قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، داعيا إلى أن يكون الوضع على هذه الحال مؤقتا.
وقالت سامنثا بورغيس المعنية بشؤون المناخ في “كوبرنيكوس” في البيان إن هذه الحدود لم توضع على نحو مجرّد فهي تعكس تسارع التغير المناخي والوسيلة الوحيدة للحدّ من الارتفاع المقبل للحرارة هي خفض انبعاثات غازات الدفيئة بسرعة.
غير أن طموحات الدول الكبرى تعدّ متواضعة في هذ المجال. وقد اعتمدت البلدان التي التأمت في مدينة بيليم البرازيلية في تشرين الثاني/نوفمبر في إطار مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة المناخية بنسخته الثلاثين توافقا بالحدّ الأدنى حول العمل المناخي، من دون خطّة للتخلّي عن الوقود الأحفوري، وذلك في غياب الولايات المتحدة.
وبحسب بيانات “كوبرنيكوس”، كانت الحرارة في تشرين الثاني/نوفمبر أعلى من المعدّل في العالم أجمع، لكن خصوصا في شمال كندا وفوق المحيط الأركتيكي وفي أنتاركتيكا برمّتها.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts