كشف فرج عامر رئيس نادي سموحة عن تصارع عدد من الانديه علي نجمين من نجوم سموحة عبر حسابة بموقع فيسبوك
اكتر لاعب مطلوب من لاعبي سموحة هو ذوكو دودو مطلوب في عدد من الاندية الكبيرة في اوروبا وبالذات في فرنسا ، واحمد حكم مساك سموحة لدية اكثر نن عرض في اندية كبيرة في الدوري المصري ، ، وايضا احد الاندية الخليجية.
تمكن فريق السلة بنادي سبورتنج من الفوز على سموحة 89-69، في المباراة التي جمعت بينهما اليوم الثلاثاء على صالة برج العرب، في ذهاب نصف نهائي دوري المرتبط.
على الجانب الآخر حقق سموحة المرتبط، بقيادة مؤمن أبو العينين مدرب الموج الأزرق، الفوز على فريق مرتبط سبورتنج 92-65، في المباراة التي جمعت بينهما اليوم أيضًا.
وكان فريق سبورتنج قد تأهل إلى هذا الدور عقب فوزه على فريق الأولمبي السكندري، بينما تأهل سموحة على حساب فريق المصرية للاتصالات.
وتقام مباريات الإياب بين الفريقين يوم الخميس المقبل على صالة برج العرب أيضًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
سموحة
إقرأ أيضاً:
الانتقالي: تحالف خفي بين “الإصلاح والمؤتمر” لاغتيال شخصيات جنوبية بارزة
الجديد برس| خاص| اتهم مسؤول أمني السابق في قوات الانتقالي المدعومة إماراتياً، بمحافظة أبين، كلاً من حزب الإصلاح والمؤتمر الشعبي العام، بالوقوف وراء ما وصفها بـ”مؤامرة ناعمة متعددة الأدوات”، تهدف إلى ضرب ما اسماه بـ المشروع الوطني الجنوبي من الداخل، بعد فشل المحاولات العسكرية السابقة للسيطرة عليه. وأكد القيادي الأمني السابق في قوات الانتقالي محمد الشقاع، في حديث لوسائل إعلام جنوبية، اليوم الخميس، رصده “الجديد برس” أن تحالفًا خفيًا بين الإصلاح والمؤتمر يتجدد باستمرار كلما تعلق الأمر بـ”ضرب الجنوب”، مشددًا على أن ما يجمع الحزبين ليس مجرد تقاطع مصالح آنية، بل “تقاسم أدوار ممنهجة
تستهدف الجنوب أرضًا وهويةً ومشروعًا سياسيًا”. وأوضح الشقاع أن الحزبين قاما خلال السنوات الماضية بتفعيل أدوات أمنية واستخباراتية تعمل تحت السطح، أبرزها إعادة تنشيط جهازي الأمن القومي (المرتبط بالمؤتمر) والأمن السياسي (المرتبط بالإصلاح)، بالإضافة إلى تشكيل خلايا اغتيالات تستهدف شخصيات جنوبية بارزة، والعمل على نشر خطاب الكراهية والمناطقية لضرب وحدة الصف الجنوبي. وأضاف الشقاع: “نحن اليوم أمام جبهة داخلية تُدار بعناية، تستغل رموزًا جنوبية متلونة، تتحدث باسم الجنوب وتطعنه في الوقت ذاته، وتعمل كأبواق لمشاريع معادية تحت شعارات سياسية أو حقوقية.” تأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد التوترات السياسية والعسكرية بين القوى اليمنية الموالية لقطبي التحالف – السعودية والامارات- للسيطرة على المحافظات اليمنية الجنوبية الغنية بالثروات النفطية والمعدنية، في وقت تعاني فيه المناطق الواقعة تحت سيطرة حكومة عدن من أزمات اقتصادية وأمنية متفاقمة.