بعد استقالة هند صبري.. ماذا تعرف عن برنامج الغذاء العالمي؟
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
أعلنت الفنانة هند صبري خلال الساعات القليلة الماضية عن استقالتها من برنامج الغذاء العالمي التي كانت به سفيره إلى النوايا الحسنة لمدة 13 عامًا.
لذلك بدأت محركات البحث تزيد من أجل معرفة كافة التفاصيل حول البرنامج.
برنامج الغذاء العالمي
برنامج الغذاء العالمي هو إحدى الكيانات الإنسانية التي جاهدت من أجلها لسنوات عديدة حول العالم.
تأسس البرنامج عام 1961 كمشروع رسمي، ومنذ ذلك الحين لم يعد الأمر كأكبر المنظمات الإنسانية في العالم. ويعتمد التمويل على تمويل المجتمع الدولي لخدمة الأعضاء، مما يزوده بالطلب السريع للأزمات الإنسانية للمساعدة الفعّالة.
من خلال اشتراك الغذاء الدعم الغذائي، بالإضافة إلى برنامج الصحة والتغذية للفئات الأكثر احتياجًا، خاصة للأطفال والحوامل. كما يتم إنتاج البرنامج الغذائي الغذائي ويدعم الأوعية الدموية في بناء قدراتها لتحديات المستقبل.
اعتبارا من الاستثمار في التمويل الاستدامة، حيث يساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الجمعية العامة. ويشمل ذلك دعم الزراعة والتغذية فهم الأهمية الغذائية.
في نهاية الأسبوع، يتألق برنامج نينجا العالمي مثالا عالميًا في مجال الإغاثة الإنسانية، حيث يعمل على تقديم الأمل والتغيير للمحتاجين، ويسعى إلى بناء عالم أكثر عدالة وإنسانية."
تاريخ البرنامج
تأسس برنامج الغذاء العالمي (WFP) في عام 1961 كبرنامج تابع التعاون مع الولايات المتحدة. لقد تم تنفيذه بموجب قرار مجلس المديرين التنفيذيين العالميين للغذاء (منظمة الأغذية والزراعة) ومنظمة الأغذية والزراعة.
منذ إنشائه، نما البديل المرشحين من أكبر وأهم الهيئات الإنسانية في العالم، حيث يعمل على تقديم المساعدة الغذائية والإغاثة في الأماكن باستثناء الحضور والوارث الطبيعي، ويسعى إلى تعزيز التنمية وبنية التغذية على مستوى العالم.
أهداف البرنامج
تهدف إلى برنامج عالمي للطعام لمكافحة الشيخوخة للأمان الغذائي. من بين الخيارات الرئيسية:
مكافحة الكوارث الطبيعية: تقديم المساعدة الغذائية للفئات الأشد احتياجًا، خاصة للأطفال والنساء الحوامل، مخصصة لحالات الرعاية الصحية والغذاء.
اللجوء إلى الطوارئ الإنسانية: تقديم مساعدات فورية في الحالات الطبيعية مثل الطوارئ والطوارئ الطارئة، مع التركيز على توفير الاحتياجات الضرورية.
التنمية العميقة: دعم العلوم العصبية المحلية في بناء قدراتها وتطويرها من خلال العمليات الزراعية السليمة والإلكترونية الغذائية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هند صبرى أعمال هند صبري الفنانة هند صبري برنامج الغذاء العالمي
إقرأ أيضاً:
رئيس المجلس العالمي للتسامح: الصومال تسير بإرادة قوية نحو مستقبل من التنمية والسلام
عبر المجلس العالمي للتسامح والسلام، عن بالغ التقدير والاعتزاز بالحفاوة المتميزة والاستقبال الرفيع الذي حظي به وفد المجلس خلال الزيارة الرسمية إلى جمهورية الصومال الفيدرالية، مشيداً بما لمسه من القيادة الصومالية والشعب الصومالي الشقيق من ترحيب صادق ورغبة كبيرة في تعزيز العمل المشترك، وبناء شراكات حقيقية تخدم مستقبل الصومال وتساهم في دعم أمنه واستقراره وازدهاره.
وقال أحمد بن محمد الجروان رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام فى تصريح له خلال الزيارة: لقد وجدنا في الصومال بلدًا ينهض من أزمات وتحديات كبيرة، لكنه يمتلك إرادة راسخة للعودة إلى الحياة الطبيعية وبناء مستقبل يتوافق مع تطلعات الشعب الصومالي وما يستحقه من تنمية واستقرار. وما شهدناه من عزيمة حكومية وشعبية على تجاوز آثار الحروب، ونفض غبار الماضي، يعكس رغبة وطنية صادقة في فتح صفحة جديدة عنوانها الأمل والعمل والبناء.
كما لمسنا خلال زيارتنا حيوية لافتة في الشوارع والأسواق والموانئ والمطار، ورأينا الأطفال يلعبون رغم التحديات، في مشهد يجسد رغبة قوية في الحياة، وإصرارًا على التقدم. وقد لاحظنا كذلك الجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة الصومالية لتسهيل الحياة اليومية، سواء للزوار أو للوفود الرسمية أو للتجار والمستثمرين، في خطوة تعكس توجّهًا واضحًا نحو الاستقرار والانفتاح.
وأكد الجروان أن الصومال، بتاريخ شعبه العريق ومكانته الاستراتيجية المتميزة في القارة الإفريقية، قادر على أن يكون شريكًا فاعلًا في تعزيز السلام والتنمية في المنطقة والعالم. وإننا في المجلس العالمي للتسامح والسلام نُعوِّل كثيرًا على دور الحكومة والبرلمان والمجتمع المدني والمثقفين والمرأة والرجل الصومالي في قيادة مرحلة جديدة من البناء، تُسهم في ازدهار الصومال وتمنح الأجيال القادمة مستقبلًا أفضل.
كما أكد المجلس العالمي للتسامح والسلام في بيانه أن الصومال بلد محب للسلام، داعم له، ومحتاج إليه في الوقت ذاته، وأن العالم بحاجة إلى عودة الصومال قويًا وفاعلًا ضمن منظومة الأمن الإقليمي والدولي. ونحن ملتزمون بالعمل مع شركائنا في الصومال لدعم كل الجهود التي تعزز التسامح، وتدعم التنمية، وتمكّن المرأة والأجيال القادمة، وتفتح آفاقًا واسعة لبناء دولة مستقرة توفر لشعبها فرصًا واعدة للمستقبل.
واختتم الجروان قائلاً: حفظ الله الصومال وشعبه الكريم، ووفّق قيادته لكل ما فيه خير وازدهار واستقرار لهذا البلد العزيز.