اخبار الفن، سيلينا غوميز تتهم “ذا ويكند” باستغلال آلامها لإنجاح “ذا أيدول”،متابعة بتجــرد اتهمت الفنانة الأمريكية سيلينا غوميز صديقها السابق 8220;ذا .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سيلينا غوميز تتهم “ذا ويكند” باستغلال آلامها لإنجاح “ذا أيدول”، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

سيلينا غوميز تتهم “ذا ويكند” باستغلال آلامها لإنجاح...

متابعة بتجــرد: اتهمت الفنانة الأمريكية سيلينا غوميز صديقها السابق “ذا ويكند” باستغلال آلام حياتها الشخصية، والأزمات النفسية التي مرّت بها خلال علاقتهما، في أحداث مسلسله المثير للجدل “ذا أيدول” الذي تعرضه قناة “أتش بي أو”.

وأكد مصدر مقرب من سيلينا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أنها مستاءة جداً بسبب التشابه الكبير بين شخصيتها الحقيقية وشخصية “جوسلين” التي تقدمها الممثلة ليلي روز ديب في المسلسل.

وشدّد المصدر على أن غوميز مصدومة لاستغلاله آلام حياتها الحقيقية لإنجاح مسلسله، ولو على حساب خصوصياتها، حتى إن المحيطين بها استنكروا أيضًا شدة التشابه.

وإذ أوضح المصدر أن غوميز ورغم انزعاجها واتهامها الضمني لـ”ذا ويكند” بعرض حياتها الخاصة على الشاشة دون إذنها، إلا أنها تترفع عن الخوض في هذه الأمور، ولا تنظر خلفها لأنها تسعى إلى التركيز على تحقيق نجاحاتها.

وبدأت علاقة سيلينا بـ”ذا ويكند” مطلع 2017، لكنها كانت بعيدة عن الأضواء، بسبب العديد من الأزمات النفسية والصحية التي مرت بها، لكن في أكتوبر (تشرين الأول) من نفس العام أعلنا انفصالهما.

وما هو إلا وقت قصير، حتى جرى رصدها أكثر من مرة مع المغني الكندي “جاستن بيبر”، وسرعان ما وجه “ذا ويكند” سهامه إليها عبر أغانيه، لكنه لم يكن صريحاً، بل اكتفى بالتلميح بأكثر من أغنية، حسب الصحيفة.

ومسلسل “ذا آيدول” يتناول قصة حياة مغنية بوب تُدعى جوسلين “ليلي روز ديب”، تنقلب حياتها رأساً على عقب حين تتعرف على مالك ملهى ليلي وزعيم عصابة “ذا ويكند”، وتعرض المسلسل لانتقادات بسبب المشاهد الخادشة للحياء.

وفنّد المصدر أوجه التشابه، بدءاً من العلاقة العاطفية للمغنية جوسلين بصاجب الملهى، وهو ما يتماهى مع علاقة غوميز بـ”ذا ويكند”، ثم التركيز على صراعات جوسلين الشخصية الدرامية والمؤلمة للغاية، والتي تحمل أوجه تشابه مخيفة مع صراعات الصحة النفسية التي مرت بها سيلينا خلال علاقتها مع “ذا ويكند”.

 ارتقى سيلينا وجوسلين إلى قمة مسيرتهما الغنائية كممثلين في مرحلة الطفولة، ويتمتعان بسلوكيات متشابهة.

ولطالما كانت سيلينا تتمتع بعلاقة شخصية للغاية مع معجبيها، واستغرقت وقتاً للتوقيع على التوقيعات والتقاط صور سيلفي معهم، وتتبع جوسلين نفس النهج.

كما حدثت أكثر أوجه التشابه بعد إطلاق سراح سيلينا وجوسلين من المصحة النفسية، بتنظيم حفلة موسيقية لسيلينا كانت عبارة عن تصوير فيديو لأغنيتها الناجحة في ذلك الوقت “الكاذب السيء”، حيث طُلب منها الاحتفاظ بسوار المستشفى الخاص بها في الفيديو، وهو ما ظهرت عليه جوسلين حرفياً في سياق أحداث المسلسل.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الحرب على غزة تربك البنية النفسية لقوات الجيش الإسرائيلي

القدس المحتلة- في خضم الحرب المستمرة على قطاع غزة، يجد الجيش الإسرائيلي نفسه أمام تحديات غير مسبوقة، تتجاوز ساحات المعارك إلى عمق الجبهات الداخلية، ليس فقط على صعيد العتاد والخطط، بل في البنية النفسية والإنسانية للجنود أنفسهم.

إذ دفعت أزمة حادة في القوى البشرية الجيش إلى اتخاذ قرارات استثنائية، من بينها استدعاء جنود مصابين باضطرابات ما بعد الصدمة وأشخاص يعانون إعاقات نفسية دائمة، للمشاركة مجددا في العمليات القتالية، في وقت يشهد فيه الجيش تآكلا واضحا في قدراته البشرية والمعنوية.

وتكشف تقارير صحفية إسرائيلية، من بينها تقرير نشرته صحيفة هآرتس، عن تداعيات نفسية خطيرة بين صفوف الجنود، وسط ارتفاع حالات الانتحار والانهيار النفسي.

الجيش استدعى جنودا من الاحتياط يعانون اضطرابات ما بعد الصدمة وحتى إعاقات عقلية دائمة (الجيش الإسرائيلي) حالات انتحار

وحسب الصحيفة، فإنه حتى نهاية عام 2024، سجلت على الأقل 35 حالة انتحار في صفوف الجنود منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بينما صنفت وزارة الأمن الإسرائيلية نحو 9 آلاف جندي معاقين نفسيا منذ بدء العمليات، وهو ما يسلط الضوء على الكلفة البشرية الباهظة للحرب.

ووفق معطيات وزارة الدفاع الإسرائيلية، فإن قسم إعادة التأهيل يعالج نحو 78 ألف جريح من حروب مختلفة، بينهم أكثر من 26 ألفا يعانون إصابات نفسية، منهم نحو 11 ألف حالة مشخصة باضطراب ما بعد الصدمة، ومنذ اندلاع الحرب في غزة، أُضيف إلى هذا الرقم نحو 17 ألف جريح جديد، بينهم قرابة 9 آلاف مصابون بإعاقات نفسية.

بات الجيش الإسرائيلي عالقا بين ضغوط التوقعات السياسية والعسكرية واستنزاف القوى البشرية والنفسية، وفق صحيفة يديعوت أحرونوت، إذ يواجه تحديات متصاعدة أبرزها نقص العتاد، وتراجع عدد الجنود، وتصاعد التهرب من الخدمة، خصوصا بين الحريديم، مما يثير شكوكا حول قدرته على خوض حرب موسعة جديدة في غزة.

إعلان

واستعرض محللون التأثيرات النفسية للحرب على الجنود الإسرائيليين، وتداعيات ذلك على أداء الجيش واستعداده لخوض جولات جديدة من القتال، في ظل أزمات متفاقمة ومخاطر إستراتيجية متصاعدة.

أزمة عميقة

كشف الصحفي الاستقصائي في صحيفة هآرتس، توم ليفينسون، عن معطيات صادمة تعكس عمق الأزمة التي يعانيها الجيش الإسرائيلي على صعيد القوى البشرية والنفسية، في ظل استمرار الحرب في قطاع غزة.

وحسب التحقيق، فإن الجيش اضطر بسبب النقص الحاد في المقاتلين لاستدعاء جنود من الاحتياط، بعضهم يعانون اضطرابات ما بعد الصدمة وحتى إعاقات عقلية دائمة، الأمر الذي تسبب في وقوع مآسٍ إنسانية، بينها حالات انتحار مؤكدة.

وأشار ليفينسون إلى أن الجيش الإسرائيلي جند جنودا مصابين بأمراض نفسية في وحدات قتالية، دون إجراء تقييمات صحية دقيقة، خشية أن تكشف الفحوصات عن أزمة واسعة في صفوف الاحتياط. ونتيجة لذلك، أعيد تجنيد مئات المصابين رغم إدراك الجيش لخطورة حالاتهم، وقال أحدهم: "أنا في خطر… قد أؤذي نفسي أو الآخرين".

وأوضح ليفينسون أن هذه المعطيات المتراكمة تُنبئ عن أزمة ممتدة ومعقدة يعيشها الجيش الإسرائيلي، لا تقتصر على الجبهة القتالية، بل تفتك بالبنية الداخلية النفسية للمؤسسة العسكرية، وتطرح علامات استفهام كبيرة حول قدرة الجيش على الاستمرار في حرب طويلة، وسط نزيف صامت في الأرواح والعقول.

واستشهد بجنازة في أبريل/نيسان الماضي، حيث احتشد المئات في المقبرة العسكرية "كريات شاؤول" بتل أبيب لتشييع جنازة عسكرية، بدت للوهلة الأولى كغيرها من الجنازات المتكررة منذ بدء الحرب، لكن الجندي لم يُقتل في المعركة بل انتحر، ولم يعلن اسمه أو يسمح بتغطية إعلامية، وتعد حالته واحدة من عدة حالات انتحار رفض الجيش حتى الآن الإفصاح عن أعدادها العام الحالي.

وتسلط هذه الحادثة الضوء، بحسب ليفينسون، على خلل بنيوي في التنسيق بين وزارة الدفاع والجيش الإسرائيلي، الذي لا يمتلك حتى اليوم قاعدة بيانات محدثة تشمل جميع المصابين نفسيا الخاضعين للعلاج في قسم إعادة التأهيل التابع للوزارة، مما يجعل من السهل أن يعاد استدعاء الجنود المصابين دون علم الوحدات العسكرية بذلك.

معظم كبار الضباط الإسرائيليين يرفضون خطة احتلال غزة بوصفها عبئا أمنيا (الجيش الإسرائيلي) مصيدة خطرة

في مقال تحليلي نشر تحت عنوان "معضلة 2025: إلى أين يتجه القتال في غزة؟"، تناول الصحفي الاستقصائي والمحلل العسكري رونين بيرغمان في صحيفة يديعوت أحرونوت حالة التخبط داخل الجيش الإسرائيلي، في ظل إدراك متزايد لدى قياداته بأن توسيع العمليات العسكرية في غزة لن يفضي إلى تحرير الأسرى الإسرائيليين، ولا إلى هزيمة حماس.

إعلان

ويرى بيرغمان أن الجيش عالق في "مصيدة" متعددة الأوجه، فمن جهة، هناك جمهور إسرائيلي لم يعد يدرك لماذا استؤنفت الحرب، ويشعر بفقدان الاتجاه والهدف، ومن جهة أخرى، تقف عائلات الأسرى التي تخشى من المخاطر المتزايدة للخطوات التصعيدية على حياة أبنائهم.

وفي حين يظهر المستوى السياسي، وعلى رأسه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، دعما غير مشروط للجيش، يلمّح بيرغمان إلى أن هذا الدعم قد يكون مدفوعا برغبة في تحميل الجيش لاحقا مسؤولية أي فشل أو انهيار، إذ يواصل الجيش تنفيذ خطة لتوسيع الحرب، رغم الشكوك المتزايدة داخل قياداته بشأن جدوى هذا التصعيد.

يصف بيرغمان الوضع بأنه أخطر "مصيدة" يعيشها الجيش، فبعد عام ونصف العام من القتال دون حسم، تدفع القيادة الجديدة نحو "احتلال زاحف" لغزة بحثا عن إنجاز غير واضح.

ويحذر بيرغمان من أن التوغل العسكري قد يقود إسرائيل إلى احتلال كامل لغزة، وهو خيار يرفضه معظم كبار الضباط بوصفه عبئا أمنيا، وينقل عن مسؤول استخباراتي أن الجيش أبلغ القيادة أن "استعادة الأسرى أحياء لن تتم إلا عبر التفاوض مع حماس".

فوضى متزايدة

ويرى المحلل العسكري في صحيفة "هآرتس" عاموس هرئيل أن إسرائيل تنجرف نحو فوضى متزايدة في غزة، وأن الخروج من هذا المسار يعتمد على تدخل خارجي، خاصة من واشنطن، فبينما يستفيد نتنياهو سياسيا، تتصاعد المخاطر على حياة "الرهائن" والجنود وعلى مكانة إسرائيل الدولية.

ورغم أن رئيس الأركان الجديد إيال زامير اقترح، في مارس/آذار الماضي، خطة لمناورة واسعة تشمل 6 فرق واحتلالا كاملا للقطاع، فإن هرئيل يقول إن "التحركات العسكرية الحالية تبقى محدودة"، فقد تم استدعاء عشرات آلاف جنود الاحتياط، لكن قلة منهم نُشرت في غزة، بينما توجهت معظم القوات إلى الضفة والحدود الشمالية.

في المقابل، يضيف المحلل العسكري أن الغارات الجوية تتصاعد استعدادا لما تسمى عملية "عربات جدعون"، وسط تحذيرات أمنية من كارثة إنسانية مرتقبة خلال 10 أيام، واحتمالات متزايدة لتورط دولي وعقوبات إذا لم يتدخل الرئيس الأميركي دونالد ترامب لفرملة التصعيد.

إعلان

مقالات مشابهة

  • مسن يطعن حفيده بسبب معاناته النفسية في سوهاج
  • شقيقة سعاد حسني: حب حياتها كان علي بدرخان وتزوجت بعد عبد الحليم 3 مرات
  • غداً انطلاق المهرجان الصيفي الرابع لمواهب ومبدعي المدارس الصيفية بالأمانة
  • الحرب على غزة تربك البنية النفسية لقوات الجيش الإسرائيلي
  • أعنف عاصفة شمسية تضرب الأرض .. هل الشمس في نهاية حياتها؟
  • في يوم الأم… شابة تركية تنهي حياتها وتترك رسائل صادمة
  • ضاحي خلفان يطلع على خدمات «سيج» للصحة النفسية والرفاه
  • أوكرانيا: لا يمكن السماح لروسيا باستغلال محادثات إسطنبول لمواصلة العدوان
  • زواجي ظلمني ومش عايزة أطفال.. بسنت شوقي تكشف أسرارا عن حياتها الخاصة
  • غوميز يهاجم التحكيم بعد مباراة الهلال