أعلن نادي الأسير وهيئة شؤون الأسرى والمحررين اليوم الجمعة 24 نوفمبر 2023 ، عن قائمة أسماء 39 أسيرة وأسير قاصر من المرتقب أن تفرج عنهم إسرائيل مساء الجمعة.

أخبار غـزة الآن لحظة بلحظة عبر قناة تليجرام وكالة سوا الإخبارية


قائمة أسماء الأسرى والأسيرات المقرر الإفراج عنهم من الضفة


الأطفال:
يوسف محمد مصطفى عطا / رام الله
قصي هاني علي أحمد / بيت لحم
جبريل غسان إسماعيل جبريل / قلقيلية
محمد أحمد سليمان أبو رجب / الخليل
أحمد نعمان أحمد أبو نعيم / رام الله
براء بلال محمود ربعي / الخليل
أبان إياد محمد سعيد حماد / قلقيلية
معتز حاتم موسى أبو عرام / الخليل
إياد عبد القادر محمد خطيب / القدس -حزما
ليث خليل عثمان عثمان / رام الله
محمد محمود أيوب دار درويش / رام الله
جمال خليل جمال براهمه / أريحا
جمال يوسف جمال أبو حمدان / نابلس
محمد أنيس سليم ترابي / نابلس
عبد الرحمن عبد الرحمن سليمان رزق / القدس


 الأسيرات:
روان نافز محمد أبو مطر / رام الله
مرح جودت موسى بكير / القدس
ملك محمد يوسف سليمان / القدس
أماني خالد نعمان حشيم / القدس
نهايه خضر حسين صوان / القدس
فيروز فايز محمود البو / القدس
تحرير عدنان محمد ابو سريه / نابلس
فلسطين فريد عبد اللطيف نجم / نابلس
ولاء خالد فوزي طنجه / طولكرم
مريم خالد عبد المجيد عرفات / نابلس
أسيل منير إبراهيم الطيطي / نابلس
أزهار ثائر بكر عساف / القدس
رغد نشأت صلاح الفني / طولكرم
فاطمه نعمان علي بدر / القدس
روضه موسى عبد القادر ابو عجمية / بيت لحم
سارة أيمن عبد العزيز عبد الله السويسه / نابلس
فاطمه إسماعيل عبد الرحمن شاهين/ بيت لحم
سميرة عبد الحرباوي / القدس
سماح بلال عبد الرحمن صوف / قلقيلية
فاطمه بكر موسى ابو شلال/ نابلس
حنان صالح عبد الله البرغوثي / رام الله
فاطمة نصر محمد عمارنه / جنين
زينه رائد عبدو / القدس
نور محمد حافظ الطاهر / نابلس


والجمعة، دخلت الهدنة الإنسانية المؤقتة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية حيز التنفيذ عند الساعة 07: 00 بالتوقيت المحلي (05: 00 ت.

غ).


ويتضمن اتفاق الهدنة الإنسانية إطلاق 50 أسيرًا إسرائيليا من غزة مقابل الإفراج عن 150 فلسطينيا من السجون الإسرائيلية، وإدخال مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية والوقود إلى كل مناطق القطاع.


ومن المفترض أين يتم الإفراج عن المعتقلين على دفعات.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: عبد الرحمن رام الله

إقرأ أيضاً:

ربط إسرائيلي مثير بين التطبيع مع السعودية واتفاق وقف حرب غزة

في الوقت الذي تتواصل فيه الجهود الأمريكية لإنجاز اتفاق تطبيع إقليمي بين السعودية والاحتلال، تتخوف أوساطه من أن الفرصة الزمنية التي يمكن لها أن يخرج خلالها من المأزق المتورط فيه حالياً آخذة في الانغلاق، ورغم مزاعمه بأن الثمن لهذا التطبيع ليس سهلا، خاصة من النواحي السياسية، لكن التغيير ضروري، وهو مطالب باتخاذ قرارات تخرج الإسرائيليين من هذا الوضع المزري الذي يجدون أنفسهم فيه، وإلا سينتقلون من مأزق إلى آخر، وإلى أجل غير مسمى.

الجنرال عاموس يادلين، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية، ومؤسس منظمة "مايند إسرائيل"، وجه نداء عاجلا لقيادة الاحتلال، جاي فيه أن "الزيارة الأخيرة التي قام بها مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، لدولة الاحتلال، أوضحت لها بوضوح أنها تتسابق نحو تقاطع "T" الاستراتيجي، وأن الفرصة متاحة لتقرير أي الاتجاهين يجب أن تسلك، لأن واشنطن تتجه نحو الإغلاق بسرعة مع اقتراب الانتخابات الأمريكية، مما يستدعي من صناع القرار لديه للقيام بعملهم، واتخاذ القرارات، بدلاً من الاستمرار في التأجيل والتعثر، وتجنب القرارات الأساسية، بل عليهم القيام بخطوة استراتيجية ذات طابع تاريخي".

وأضاف في مقال نشرته القناة 12، وترجمته "عربي21" أن "القرار يكمن بالموافقة على صفقة التبادل مع حماس وإبرام اتفاق تطبيع مع السعودية ودول إسلامية أخرى، مما سيسمح بإثبات شرعية وجود دولة الاحتلال "اليهودية" في قلب الشرق الأوسط، والحفاظ على الدعم الإقليمي والدولي للعمل ضد تقوية حماس وإنعاشها، وتجفيف مصادر دخلها، وتصميم وترسيخ تحالف ضد إيران، وكبح الإجراءات القانونية ضد الاحتلال، وهي منجزات جديرة بالاهتمام، ومفضلة على تعريض أمن الاحتلال للخطر، لأن استمرار القتال العبثي في غزة دون هدف سياسي يزيد احتمالات التصعيد على الجبهة الشمالية، والمخاطرة بأن يفرض العالم في النهاية قراره".

وأشار أنه "كأولوية قصوى، قد تكون الأسابيع المقبلة الفرصة الأخيرة لإعادة المختطفين بدل أن يموتون في أنفاق غزة، قبل أن تصبح هذه المأساة دائمة، وتستمر لسنوات، لأن دولة الاحتلال أنشئت بالأساس للسماح لليهود بالعيش في أمان، وقد فشلت في هذه المهمة في السابع من أكتوبر، ونحن ملزمون أن نقطع شوطا طويلا، طريقا طويلا جدا، لإعادتهم، مع قناعة الجهاز الأمني بكيفية التعامل مع نتائج الصفقة مع حماس، لكن طالما لم يتم إطلاق سراحهم من الأسر، فإن ظلاً ثقيلاً سيرافق المجتمع الإسرائيلي، مما سيحجب قدرته على التغلب على الصدمة الجماعية، واستعادة تماسكه وصموده الوطني".


وأوضح أن "صفقة الرهائن ليست مجرد ضرورة أخلاقية عليا للدولة تجاه مواطنيها فحسب، بل هي أيضًا أهم عمل سياسي من المتوقع أن ينقذ دولة الاحتلال من المأزق، ويفتح الباب أمام التحركات السياسية التالية، وعلى رأسها التطبيع، وإنقاذها من دوامة التصعيد على الحدود الشمالية، وسيكون مطلوباً الاعتراف بحل الدولتين من حيث المبدأ، لأنه المفتاح لتعزيز التطبيع، وهذا في الحقيقة ليس خياراً بين "حماسستان وفتحستان" كما يحاول رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تأطيره لأسباب شخصية، وقد تبين لجميع الأطراف أنه لا توجد إمكانية أمنية لتحقيق الهدفين معاً".

يكشف هذا الربط الغريب بين إبرام التطبيع مع السعودية وإنجاز صفقة التبادل مع حماس، عن خشية إسرائيلية من استمرار تدهور أمن الاحتلال، وما يعنيه ذلك لاقتصادها وعلاقاتها الخارجية، والإضرار بالتحالف مع الولايات المتحدة، الذي أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى، بجانب إبرام المزيد من التحالفات الإقليمية والدولية للوقوف ضد المحور المعادي في المنطقة، مما يستدعي من قيادة الاحتلال، وفق هذا النداء أعلاه، اتخاذ قرارات بشأن صفقة التبادل، حتى لو كانت التكاليف مؤلمة، والخروج من المضيق الاستراتيجي الذي يواصلون التحرك فيه، وإلا فينبغي للقادة الذين لا يستطيعون إظهار القيادة أو اتخاذ القرارات التي تخدم مصلحة الدولة، أن يعلقوا المفاتيح، ويختفوا من الحياة العامة، وفق الصيغة الإسرائيلية.

للاطلاع إلى النص الأصلي (هنا)

مقالات مشابهة

  • مجلس الحرب الإسرائيلي يبحث صفقة التبادل واستئناف المفاوضات مساء اليوم
  • عاجل.. مجلس الحرب يجتمع مساء اليوم في تل أبيب لبحث صفقة التبادل
  • ربط إسرائيلي مثير بين التطبيع مع السعودية واتفاق وقف حرب غزة
  • الأسير المفرج عنه صدام الهلالي لـ “الثورة”: الإفراج عنا من طرف واحد يكشف مدى إنسانية وعظمة قائد الثورة
  • إسرائيل توافق على استلام 33 محتجزا حيا أو ميتا في المرحلة الأولى من صفقة التبادل
  • إعلان قائمة المنتخب لمباراتي موريتانيا وجنوب السودان في التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم
  • عاجل.. مفاجأة في صفقة الأهلي الجديدة
  • مسؤول إسرائيلي يضع شرطا لانتهاء حرب غزة
  • النتائج الأولية لانتخابات مجلس الطلبة الـ17 في الجامعة الهاشمية - أسماء
  • مسؤول إسرائيلي لعائلات الأسرى: لن نوقف الحرب مقابل الإفراج عن الرهائن