أغمى على والدتها.. شاهد فرحة استقبال الأسيرة ملك سليمان (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
عرضت فضائية «العربية الحدث»، مقطع فيديو لحظة لقاء الأسيرة ملك سليمان بعائلتها بعد الإفراج عنها ضمن صفقة تبادل الأسرى.
ويُظهر الفيديو، إغماء والدة الأسيرة ملك سليمان من الفرحة لحظة استقبال ابنتها في القدس.
واعتقلت ملك سليمان عام 2016 في القدس وهي تحمل حقيبتها المدرسية، واتهمتها دولة الاحتلال الإسرائيلي بالضلوع في عملية، وحُكم عليها بالسجن 9 سنوات.
وبدأت منذ قليل عملية الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين من سجن عوفر ضمن صفقة تبادل الأسرى، حيث أفرج الاحتلال الإسرائيلي عن 39 امرأة وطفلا من الأسرى الفلسطينيين.
وأطلقت قوات جيش الاحتلال الغاز على ذوي الأسرى الفلسطينيين في محيط السجن.
وبدأت في السابعة صباح الجمعة، سريان الهدنة المتفق عليها بين كلا من إسرائيل وحركة حماس برعاية مصرية قطرية، لتبادل الأسرى.
اقرأ أيضاًالقاهرة الإخبارية: الوفد الأمني المصري يتابع عملية استلام الأسرى الفلسطينيين بسجن عوفر
عاجل| الاحتلال يُفرج عن 39 امرأة وطفلا من الأسرى الفلسطينيين
بوساطة مصرية.. البيت الأبيض يرحب بتقدم عملية تبادل الأسرى والمحتجزين فى غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي اسرائيل شرطة الاحتلال سجون الاحتلال الأسير الإحتلال احتلال الأسرى الفلسطينيون الأسيرة ملك سليمان ملك سليمان الأسرى الفلسطینیین
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يسرق ركام غزة لحرمان الفلسطينيين من إعادة الإعمار
بدأ جيش الاحتلال في شكل جديد من الانتهاكات بحق السكان في قطاع غزة، تمثل في نقل ركام المنازل المدمرة إلى الداخل المحتل، بحجة "إزالة الأنقاض"، في ظل تقارير عن تحويل الركام إلى مصدر ربح اقتصادي على حساب معاناة المدنيين.
وذكرت مصادر فلسطينية أن قوات الاحتلال، تستخدم شاحنات وجرافات لنقل كميات كبيرة من الحجارة والحديد والإسمنت من قطاع غزة، ليعاد تدويرها وبيعها لاحقا لشركات المقاولات في الداخل المحتل.
واعتبروا أن من أهداف هذه العمليات تحقيق الأرباح، وطمس أدلة الدمار، ومنع السكان من إعادة استخدام الركام في البناء أو تنفيذ عمليات مقاومة.
وأفادت صحيفة "هآرتس" العبرية أن كل مقاول خاص يستعين به الجيش يتقاضى ما يعادل نحو 1474 دولارا، عن كل منزل يتم هدمه داخل القطاع.
ونقلت الصحيفة عن جندي للاحتلال قوله إن المقاولين "يحققون أرباحا كبيرة"، وإن التوقف عن هدم البيوت يعد "خسارة مالية".
وأشارت تقارير إلى أن الاحتلال يعمد إلى نقل الركام إلى الداخل المحتل بهدف الربح وتأخير إعادة الإعمار، فضلا عن أن الركام يزال أيضا لمنع المقاومين من استخدامه في الكمائن أو التمركز.
وتتركز عمليات إزالة الركام في مناطق مثل رفح وشمال القطاع وشرق خان يونس، ضمن خطة منظمة لإخفاء معالم الدمار.
وأظهرت صور أقمار صناعية، اختفاء الأنقاض من أحياء واسعة جنوب قطاع غزة.
وأشار البعض إلى أن عمليات النبش وصلت إلى المقابر، وسط مخاوف من محاولة إخفاء جثث الضحايا، في حين أشار آخرون إلى أن المكافآت المالية تشمل أيضا عمليات قتل الفلسطينيين عند نقاط توزيع المساعدات، ضمن نمط يوظف الدمار كمصدر للربح.