اكتمال وصول جميع قوات «درع الجزيرة» المشاركة في «تكامل 1»
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أعلن المتحدث الرسمي لوزارة الدفاع، العقيد الركن حمد جاسم الصقر، اليوم السبت عن اكتمال وصول جميع قوات درع الجزيرة المشاركة في تمرين «تكامل1».
وقال: «اكتمل وصول جميع القوات المشاركة في التمرين، الذي تستضيفه دولة الكويت بقيادة الجيش الكويتي ممثلاً بتشكيلات القوة البرية وبمشاركة قوات درع الجزيرة والمقرر تنفيذه غداً الأحد ولغاية 7 ديسمبر المقبل».
وأضاف: «ستنفذ الوحدات المشاركة التدريب الميداني في منطقة الأديرع والابرق، شمال غربي البلاد».
وتابع: «تأتي أهمية التمرين لأنه أول تمرين ميداني بقطاعات تنفذ لقوة درع الجزيرة بعد إنشاء القيادة العسكرية الموحدة.. هذا التمرين يجسد التفاني والتكامل بين الدول الأعضاء في مجلس التعاون لدول الخليج العربية».
وأوضح أنه «يتكون تمرين تكامل/1 من ثلاث مراحل رئيسية هي: المرحلة الأولى وصول القوات والتي اختتمت اليوم بنجاح، والمرحلة الثانية وهي تنفيذ القوات المشاركة تدريباتها الميدانية في منطقة التدريب، ثم المرحلة الثالثة والأخيرة وهي تنفيذ التمرين الختامي و مغادرة القوات المشاركة لدولة للكويت».
المصدر: الراي
كلمات دلالية: درع الجزیرة
إقرأ أيضاً:
صحيفة: قوات أميركية داهمت سفينة في طريقها من الصين لإيران
نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤولين أميركيين أن فريقا من القوات الخاصة الأميركية داهم سفينة في المحيط الهندي في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وصادر مواد عسكرية كانت متجهة إلى إيران من الصين.
وقال مسؤول أميركي للصحيفة إن الشحنة تضمنت مكونات ذات استخدام مزدوج يحتمل استخدامها في أسلحة تقليدية إيرانية، بينما أفاد مسؤول آخر أن الولايات المتحدة جمعت معلومات استخباراتية تشير إلى أن الشحنة كانت متجهة إلى شركات إيرانية متخصصة في توريد مكونات لبرنامجها الصاروخي.
وأضافت الصحيفة أن القوات الأميركية صعدت على متن السفينة على بعد مئات الأميال قبالة سواحل سريلانكا، موضحة أن سُمح للسفينة لاحقا بمواصلة رحلتها بعد تدمير الشحنة.
وفي يوليو/تموز الماضي، نفت السفارة الصينية لدى إسرائيل صحة تقارير إخبارية تحدثت عن تسليم بكين منظومة دفاع جوي لإيران، وأكدت أن الصين لا تصدر أسلحة إطلاقا إلى دول منخرطة في نزاعات مسلحة.
وفي 13 يونيو/حزيران الماضي، شنت إسرائيل -بدعم أميركي- عدوانا على إيران استمر 12 يوما، استهدف مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية وقادة عسكريين وعلماء نوويين.
بينما ردت إيران باستهداف مقرات عسكرية واستخبارية إسرائيلية بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، ثم أعلنت واشنطن في 24 من الشهر نفسه وقفا لإطلاق النار بين تل أبيب وطهران.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟