مواطن يصبح مسؤولاً بشركة ألمانية
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
الرياض
تمكن الشاب “راكان الشمري” من إثبات كفائته في العمل ليصبح مسؤولا بإحدى الشركات في ألمانيا.
وذكر الشاب بأن القرية التي نشأ فيها، كانت صانعة بداياته ونقطة تحوله منذ أن بلغ الثانية عشرة من عمره، مضيفا أن فترة حياته في “الهبكة” أثرت على شخصيته وصقلتها ومنحته الجرأة والشجاع، لافتا إلى أنه تخصص في الهندسة الكهربائية، في مجال الاتصالات، بعد أن قرر إكمال دراسته في مجال الطاقة، مضيفا أن الشغف والرغبة جعلته يعمل في إحدى الشركات الألمانية، أثناء فترة دراسته للماجستير ،وفقا لـ”العربية”.
وأضاف أنه عمل بجانب العمل معيداً لطلاب المرحلة الأولى في مجال الكهرباء، وبعد تولى منصب مدير لمشروعات كهرباء القطارات في شركة ريل باور الألمانية، مؤكدا أنه غيّر وجهة نظر الألمان عن المملكة، إذ حرص على تقديم صورة مشرفه عن وطنه، بجانب أخلاق المسلمين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ألمانيا الكهرباء
إقرأ أيضاً:
مدينة ألمانية تقدم سكنا مجانيا لمن يريد العيش فيها!
#سواليف
أعلنت #مدينة في شرق #ألمانيا عن تقديم #إقامة_مجانية لمدة أسبوعين لتشجيع الأشخاص على الانتقال إليها، في محاولة لزيادة عدد سكانها.
ووفقا لبيان صادر عن المجلس المحلي للمدينة ، تقدم “آيزنهوتنشتات” الواقعة على الحدود مع بولندا، وتبعد حوالي 60 ميلا من العاصمة الألمانية برلين، فرصة تجربة الإقامة لمدة 14 يوما للمقيمين المحتملين.
ويستهدف المشروع الراغبين في الانتقال إلى المدينة، بما في ذلك #العمال المهنيون، و #الموظفون، وأصحاب المشاريع الحرة، أو حتى أولئك الذين يرغبون في العودة إلى مسقط رأسهم.
مقالات ذات صلة ساعة زفاف.. العريس اختفى وعروسه تكتشف خدعة كبرى 2025/05/30وسيتم اختيار المشاركين ليعيشوا مجانا في شقق مفروشة بين 6 و20 سبتمبر، كجزء من مبادرة “اصنع خططك الآن”، التي تتيح لهم التعرف على الحياة والعمل والمجتمع في المدينة.
كما سينظم المجلس المحلي جولات سياحية وزيارات للمصانع وأنشطة ترفيهية لمساعدتهم على الاندماج. بالإضافة إلى ذلك، ستوفر الشركات المحلية فرصا للتدريب الوظيفي والمقابلات العملية لتشجيع المشاركين على البقاء بشكل دائم.
وتأسست “آيزنهوتنشتات”، التي تعني “مدينة مصانع الصلب”، في عام 1950 كأول مدينة تخطط بالكامل تحت حكم الحكومة الاشتراكية في ألمانيا الشرقية سابقا. بنيت حول مجمع صناعي ضخم على ضفاف نهر الأودر، وكانت تعرف سابقا باسم “ستالينشتات”.
ومنذ ذلك الحين، شهدت المدينة انخفاضا حادا في عدد السكان، من 50 ألفا إلى حوالي 24 ألفا حاليا، وفقا للمسؤولة المحلية يوليا باسان.
وتهدف المبادرة إلى جذب المزيد من السكان الدائمين، وخاصة العمال المهرة. وتضم البلدة اليوم أكبر مصنع متكامل للصلب في شرق ألمانيا، والذي يوظف 2500 شخص، فضلا عن كونها مركزا لمعالجة المعادن. كما تشتهر بمبانيها التاريخية التي تعود إلى الحقبة الاشتراكية، والتي تجذب عشاق الهندسة المعمارية.