ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» أن شركة «إكس» للتواصل الاجتماعي المملوكة لإيلون ماسك قد تخسر ما يصل إلى 75 مليون دولار من إيرادات الإعلانات بحلول نهاية العام مع وقف العشرات من العلامات التجارية الكبرى حملاتها التسويقية على المنصة. وأدى دعم ماسك لمنشور اعتبر معاديا للسامية على المنصة الأسبوع الماضي لوقف عدة شركات منها «والت ديزني» و»وارنر براذرز ديسكفري» لإعلاناتها مؤقتا على المنصة المعروفة سابقا باسم تويتر.

وردت شركة إكس برفع دعوى قضائية ضد مجموعة «ميديا ماترز» المعنية بمراقبة وسائل الإعلام قائلة إن المنظمة شوهت سمعة المنصة من خلال تقرير ذكر أن إعلانات علامات تجارية كبرى منها «أبل» و»أوراكل» ظهرت بجوار منشورات عن أدولف هتلر والحزب النازي.
وذكر التقرير أن الوثائق الداخلية التي اطلعت عليها صحيفة «نيويورك تايمز» الأسبوع الماضي أشارت إلى أن أكثر من 200 وحدة إعلانية لشركات مثل أمازون وكوكاكولا ومايكروسوفت أوقف الكثير منها الإعلانات مؤقتا على المنصة أو يدرس وقف الإعلانات. وقالت إكس أمس الجمعة إن 11 مليون دولار من الإيرادات معرضة للخطر وإن الرقم الدقيق يتغير مع عودة بعض المعلنين إلى المنصة وزيادة آخرين الإنفاق، وفقا للتقرير. وذكرت رويترز سابقا أن إيرادات الإعلانات الأميركية على إكس انخفضت 55 بالمئة على الأقل على أساس سنوي في كل شهر منذ استحواذ ماسك على المنصة.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا على المنصة

إقرأ أيضاً:

لهذا السبب.. المجلس الانتقالي يسارع بالتواصل مع جناح هادي في أبين 

الجديد برس| كشف المجلس الانتقالي الجنوبي، الأحد، عن اتصالات مع جناح الرئيس اليمني السابق عبدربه منصور هادي، وذلك في ظل تصاعد التوتر في محافظة أبين، مسقط رأس هادي والبوابة الشرقية لمحافظة عدن. وأفاد هاني بن بريك، نائب رئيس المجلس الانتقالي السابق، بأن قيادات المجلس أجرت اتصالات مع أحمد الميسري، وزير الداخلية السابق في حكومة هادي، والذي يُعتبر أحد أبرز “صقور” تيار هادي. ووصف بن بريك هذه الخطوة بأنها تعكس رغبة الانتقالي في التوصل إلى تفاهمات حتى مع خصومه الجنوبيين. وتأتي هذه التحركات في وقت تشهد فيه أبين مواجهات متقطعة منذ نجاح الانتقالي في إسقاط حكومة هادي بعاصمة الجنوب المؤقتة “عدن” عام 2019، بعد هزيمة قوات الميسري. كما تتزامن مع تقارير عن خلافات بين الانتقالي ومحافظ أبين الموالي لهادي، فيما يسعى المجلس لتعيين بديل مخلص له في المحافظة التي تُعتبر تاريخياً معقلاً مناهضاً له. ولا يزال الغموض يحيط بالهدف الحقيقي من هذه الاتصالات؛ هل يسعى الانتقالي إلى اتفاق سياسي مع هادي لتغيير المحافظ، أم أنه يحاول تهدئة الأوضاع قبل إصدار قرار بتعيين محافظ موالٍ له في أبين؟

مقالات مشابهة

  • «منال عوض»: 4.3 مليار جنيه إجمالي موازنة الوزارة بزيادة 525 مليون جنيه عن العام الماضي
  • لهذا السبب.. المجلس الانتقالي يسارع بالتواصل مع جناح هادي في أبين 
  • نمو أرباح الخدمات الأرضية لـ97.6 مليون ريال بنهاية الربع الأول 2025
  • مصطفى شعبان يتصدر تريند "جوجل".. لهذا السبب
  • وزير الصحة: مصر لن تعاني من عجز الأطباء.. لهذا السبب
  • سوزان نجم: عشت فترات طويلة بمنزل الراحل محمود عبد العزيز لهذا السبب
  • لهذا السبب.. الأقراص الفوارة مضرة لمرضى ارتفاع ضغط الدم
  • دويدار ينفعل ويهاجم قائد الزمالك لهذا السبب
  • لهذا السبب... سهير رمزي تتصدر تريند جوجل
  • لهذا السبب... بوسي شلبي تتصدر تريند جوجل