البورصة تعيد فتح اكتتاب سندات خزانة بـ 205 ملايين جنيه
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
البورصة.. أعادت البورصة المصرية، فتح الاكتتاب رقم (1) في سندات الخزانة المصرية 3 أكتوبر 2026 متغيرة العائد، بقيمة إضافية قدرها 60 مليون جنيه، لتصبح إجمالي قيمة هذا الإصدار من سندات الخزانة المصرية بعد الزيادة بقيمة 205 ملايين جنيه موزعة على 205 ألف سند بقيمة إسمية قدرها 1000 جنيه للسند الواحد، بمعدل عائد متغير يبلغ حاليًا 25.
يعتبر السند جزءا من المديونية تستخدمه الشركات والحكومات كوسيلة للاقتراض، الدائن هو الذي يشتري السند والمدين هو مصدر أو بائع السند، ويتعهد مصدر السند أن يدفع لحامل السند فائدة أو (كوبون) محدد مسبقا طول مدة السند وأن يرد القيمة الأسمية للسند عند حلول تاريخ الاستحقاق.
والسندات الحكومية يتم طرحها للإنفاق العام، ويوجد 3 أنواع للسندات التي يتم التداول عليها في البورصة المصرية وهى سندات الخزانة، وسندات الإسكان، وسندات التنمية.
البورصة تنهي تعاملات اليوم على ارتفاع المؤشر الرئيسي بأكثر من 2%
البورصة تربح 9 مليارات جنيه في أول 20 دقيقة من تعاملات اليوم
تباين مؤشرات البورصة وسط عمليات بيع عربية في نهاية تداولات اليوم الأحد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البورصة المصرية البورصة مؤشرات البورصة بورصة مصر أداء مؤشرات البورصة سندات الخزانة أخبار البورصة المصرية أداء بورصة مصر
إقرأ أيضاً:
خبير مالي يتوقع استكمال البورصة لموجة الصعود خلال تعاملات الأسبوع
تتوقع الدكتورة نجلاء فراج، خبيرة أسواق المال، أن تستمر موجة الصعود خلال تعاملات الأسبوع الجاري، مستندة إلى حالة التفاؤل السائدة بين أوساط المستثمرين.
وترى أن مؤشر إيجي إكس 30 قد يستهدف مستوى 42,500 نقطة، بشرط نجاحه في تجاوز مناطق المقاومة المتوقعة عند 42,000 نقطة.
كما تشير إلى أن منطقة 40,500 نقطة قد تشكل مستوى دعم قوي يمكن عنده أن يتوقف الهبوط، ليبدأ السوق بعدها انطلاقة جديدة نحو مستويات أعلى.
كانت مؤشرات البورصة قد شهدت خلال الجلسات القليلة الماضية نغمة الصعود بعد فترة من جني الأرباح استمرت لعدة أيام، لتعود السوق إلى مسارها الإيجابي مدعومة بتدفق سيولة قوية في مختلف القطاعات، خاصة الأسهم القيادية التي شكّلت المحرك الرئيسي لحالة الزخم الملحوظ.
ارتفعت متوسطات قيم التداول بالتزامن مع تحسن أسعار عدد كبير من أسهم الشركات المقيدة، لتصل في إحدى الجلسات إلى نحو 6 مليارات جنيه، وسط نشاط في القطاعين العقاري والبنكي، اللذين قادا التحركات المدعومة بأخبار إيجابية متداولة حول بعض أسهمهما المؤثرة.