ترشيح علي فرج لجائزة "Joy Awards" للتميز الرياضي
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
اختارت جوائز صناعة الترفيه "Joy Awards"، بطل أندية وادي دجلة علي فرج المصنف الأول عالميا في الإسكواش ضمن قائمة المرشحين للفوز بالجائزة عن فئة الرياضة.
وشملت القائمة، رياضيين في لعبتي كرة القدم والسلاح، وبذلك يصبح "فرج" لاعب الإسكواش الوحيد المرشح بالقائمة.
واستحق بطل العالم علي فرج، الترشح لجائزة منصة Joy Awards بعد تحقيق إنجازات لا مثيل لها خلال مشواره الرياضي، وأبرزها صدارة التصنيف العالمي للإسكواش منذ ١٢ يونيو ٢٠٢٣ وحتى الآن، والتتويج بـ36 بطولة دولية آخرها بطولة العالم للمرة الرابعة في تاريخه، وقطر كلاسيك للمرة الثالثة، وباريس المفتوحة، والجونة الدولية، ومانشستر، وسنغافورة، وكذلك تحقيق رقم قياسي في عدد مرات الفوز المتتالية حيث فاز بعدد ٣٦٢ مباراة في تاريخه من أصل ٤٦١ مباراة شارك بها.
وبدأ الأسبوع الماضي التصويت على منصة Joy Awards لاختيار الفائزين بالجائزة في فئات السينما، والرياضة، والموسيقى، والدراما، وفئة المؤثرين، ومن المقرر استمرار التصويت حتى الإعلان عن الفائزين خلال حفل توزيع جوائز صناعة الترفيه Joy Awards بنسختها الرابعة ضمن فعاليات موسم الرياض 2023.
وتعد Joy Awards، أحد أبرز الجوائز العربية التي تمنح للفائزين عن تميزهم في مجالات الرياضة، والفن، ويشهد حضور حفل توزيع الجوائز أبرز الفنانين والمشاهير حول العالم، وتمنح الجوائز من قبل الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإسكواش علي فرج
إقرأ أيضاً:
الإطار:الزعامة الإطارية عازمة على ترشيح السوداني لرئاسة الحكومة المقبلة
آخر تحديث: 13 دجنبر 2025 - 10:35 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف القيادي في الإطار التنسيقي عبد الأمير المياحي، السبت، أنّ قوى الإطار عازمة على حسم مرشحها لرئاسة الحكومة ضمن التوقيتات الدستورية، مرجّحًا إمكانية إعلان اسم رئيس الوزراء خلال الاجتماع الدوري للإطار يوم الإثنين المقبل.وقال المياحي، وهو أحد قيادات تحالف الإعمار والتنمية، في حديث صحفي، إنّ “التحالف ما زال متمسكًا بترشيح رئيسه محمد شياع السوداني لإدارة الحكومة المقبلة، وإنّ التفاهمات مستمرة بين كتل الإطار التنسيقي والشركاء السياسيين”، مبينًا أنّ “تشكيل الحكومة لن يتأخر، وسنمضي بجميع التوقيتات الدستورية لاختيار الرئاسات الثلاث”.التحرّك الحالي للإطار يجري في ظل سباق سياسي بين الكتل لحسم شكل المرحلة المقبلة بعد إعلان النتائج النهائية للانتخابات البرلمانية الأخيرة، حيث تستعد القوى الفائزة لترتيب تحالفاتها وتحديد “الكتلة الأكبر” داخل البرلمان، وفق المسار الدستوري المعمول به منذ عام 2005، الذي يبدأ بانتخاب رئيس مجلس النواب ثم رئيس الجمهورية، قبل تكليف مرشح الكتلة الأكبر بتشكيل الحكومة خلال المدة المحددة، وسط نقاشات مستمرة حول شكل الحكومة بين دعاة “الشراكة الواسعة” ومن يطالب بترك مساحة حقيقية لمعارضة برلمانية واضحة.