فن «المتحدة للخدمات الإعلامية» تتكفل بعلاج الفنان إيمان البحر درويش
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
فن، المتحدة للخدمات الإعلامية تتكفل بعلاج الفنان إيمان البحر درويش،أعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، تكفلها بعلاج الفنان الكبير إيمان البحر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «المتحدة للخدمات الإعلامية» تتكفل بعلاج الفنان إيمان البحر درويش، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، تكفلها بعلاج الفنان الكبير إيمان البحر درويش، تقديرًا لموهبته ومشواره الفني المميز.
وأفادت «المتحدة»، بأنها تتواصل مع أسرة الفنان الكبير، لبحث موقفه الصحي على وجه الدقة، تمهيدًا لتوفير أفضل السبل العلاجية.
إيمان البحر درويشوكانت «أمنية» ابنة الفنان إيمان البحر درويش، صدمت الجمهور بصورة لوالدها أظهرت مرضه الشديد بعد أن فقد شعره والكثير من وزنه، وتغير ملامحه بالكامل.
ونشرت «أمنية» الصورة عبر حسابها الرسمي على «فيسبوك»، وعلقت قائلةً: «سيشهد التاريخ إن ده بقى إيمان البحر درويش».
إيمان البحر درويش مرض إيمان البحر درويشوكشف الدكتور محمد عبد الله، المتحدث الرسمي لنقابة المهن الموسيقية، عن محاولة النقابة التواصل مع أسرة الفنان إيمان البحر درويش.
إيمان البحر درويشوأشار محمد عبد الله، إلى أن نقيب الموسيقيين مصطفى كامل يسعى في الوقت الحالي إلى الوصول لأرقام تليفونية لأسرة إيمان البحر درويش حتى تقوم النقابة بدورها على وجه السرعة.
:
القصة الكاملة حول مرض إيمان البحر درويش بعدصورته الصادمة واستغاثة ابنته
وفاة طفل دهسًا تحت عجلات سيارة ابن فنان مشهور بالإسكندرية
القباج تكرم فناني ومبدعي الدراما الاجتماعية المتميزة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الفنان إیمان البحر درویش
إقرأ أيضاً:
الحزب الجمهوري: الشركات الإعلامية في أمريكا تعادي ترامب وتنشر الأخبار الكاذبة
قال روب أرليت، عضو الحزب الجمهوري، إنّ إطلاق البيت الأبيض موقعًا إلكترونيًا مخصصًا لرصد الأخبار الكاذبة يأتي في سياق ما تعرض له الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من هجمات إعلامية مستمرة منذ خوضه السباق الانتخابي عام 2015.
وأشار إلى أن وسائل الإعلام الأمريكية كانت تُبدي إعجابًا بترامب قبل ترشّحه، بل إن الديمقراطيين أنفسهم كانوا ينظرون إليه بإيجابية، إلا أن موقفهم تغيّر تمامًا عندما قرر خوض الانتخابات بصفته مرشحًا جمهورياً.
وأضاف في مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الشركات الإعلامية في الولايات المتحدة بدأت منذ ذلك الحين في مهاجمة ترامب بصورة منهجية، لأنها اعتبرت مواقفه السياسية مناقضة لمصالحها، مما دفعها إلى تصنيفه خصماً مباشراً لها.
وتابع، أن ما يمكن وصفه بالأخبار الكاذبة هو ما دأبت عليه هذه المؤسسات الإعلامية من خلال تقديم روايات منحازة ومضللة تستهدف ترامب لمجرد أنه بات يخالفها الرأي.
وفي رده على سؤال حول ما إذا كان هذا يدخل في إطار حرية الرأي، شدد أرليت على أن حرية التعبير حق مكفول، إلا أن الإعلام يتحمل مسؤولية أساسية في تقديم معلومات صحيحة وموثوقة.
وأكد أن وسائل الإعلام الأمريكية، بحسب تقييمه، لم تلتزم بهذه المسؤولية، بل تورطت في بث أخبار كاذبة ومعلومات غير دقيقة تتعارض مع معايير المهنية.
وأشار أرليت إلى أن ما يحدث اليوم ليس جديدًا، إذ توجد أمثلة عديدة على وسائل إعلامية في الولايات المتحدة تمتلك تاريخًا طويلاً من التضليل والكذب على الشعب الأمريكي.
وأكد أن هذه الممارسات تكررت عبر سنوات طويلة، مما يعزز ضرورة الرقابة المهنية والشفافية، سواء من قبل المؤسسات المستقلة أو من خلال مبادرات تُطلقها جهات حكومية مثل الموقع الذي دشنه البيت الأبيض مؤخرًا.