صحفي تركي يسخر من الحاج أبو ضياء صاحب مقولة روح الروح.. سيذهب الى حور العين
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
تصدر الحاج أبو ضياء من غزة حديث الجمهور حول العالم بعد الفيديو الذي ودع فيه حفيدته ريم بالمقولة التي اجتاحت السوشال ميديا "روح الروح"، وأصبح الحاج أبو ضياء حديث رواد السوشال ميديا حول العالم، وتعاطف مع العديد من الأشخاص.
اقرأ ايضاًمن جانبه هاحم الصحفي التركي المتعصّب الذي يعرف بعدائه الشديد للإسلام الحاج أبو ضياء وقال: "ليس الأمر كما لو انه يحب ابنته أو حزين عليها، فهو بفضل ابنته سيذهب الى الجنة ويطارد حور العين إنه شيء رائع بالنسبة له".
وأشار فرات إن عاطفة الحاج أبو ضياء لم تكن حزنًا على الطفلة ريم بل من ساعدته كونها ستشفع له كشهيدة وان هدفه الحور العين في الجنة.
وأثارت تعليقات فرات حالة كبيرة من الغضب لسخريته من حزن أحد الأشخاص، بالإضافة لسخريته من المعتقدات الإسلامية ووصول الكره والتعصب به إلى عدم التعاطف مع استشهاد طفلة صغيرة.
اقرأ ايضاًشغل الحاج ابو ضياء وهو رجل مسن من غزة العالم بعد حزنه الشديد على حفيديه ريم وطارق، وظهوره في اكثر من فيديو مودعًا أياهما بكلمات حزينة.
ومن أشهر الفيديوهات التي تصدرت السوشال ميديا فيديو حاول من خلاله فتح عيني حفيدته الشهيدة ريم ووصفها بـ "روح الروح".
وتداولت الجملة بشكل واسع بين النشطاء الأجانب الذين عبروا عن تعاطفهم الكبير مع الحاج أبو ضياء.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: صحفي تركي أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
دكتور محمد ضياء: جامعة عين شمس تواصل الريادة في عيدها الماسي وتتطلع إلى المئوية
في أجواء احتفالية مهيبة، شهدت جامعة عين شمس احتفالها بمرور 75 عامًا على تأسيسها، بحضور عدد من الوزراء ورؤساء الجامعات المصرية والدولية، ونخبة من الأساتذة والعلماء، وسط مشاركة طلابية واسعة.
وألقى الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس، كلمة بهذه المناسبة، أكد خلالها أن الاحتفال باليوبيل الماسي هو لحظة تاريخية لتجديد العهد على مواصلة مسيرة العطاء والتميز، وليس فقط لتأمل الماضي المجيد.
وأشار رئيس الجامعة إلى أن عين شمس، منذ تأسيسها في عام 1950، شكلت علامة بارزة في مسيرة التعليم العالي المصري، وبيتًا للفكر المستنير والابتكار، حيث تخرج فيها أجيال من القادة والعلماء الذين ساهموا في نهضة الوطن وتركوا بصمات في مختلف الميادين.
وأوضح د. ضياء أن الجامعة ظلت عبر تاريخها الطويل منارة للعلم ومركزًا للإشعاع الحضاري، معتمدة في ذلك على رسالتها الإنسانية السامية التي تجمع بين الرؤية البصيرة المستلهمة من "العين"، والضوء المعرفي المنبعث من "الشمس"، كما عكست اسمها وشعارها. وأضاف أن الجامعة تمكنت، بجهود أساتذتها وباحثيها والعاملين بها، من ترسيخ موقعها في مصاف الجامعات الرائدة، من خلال شراكات علمية ومجتمعية مؤثرة على المستويين المحلي والدولي.
وأكد رئيس الجامعة أن المرحلة المقبلة تتطلب مواصلة العمل الدؤوب لمواجهة التحديات العالمية، وعلى رأسها التحول الرقمي، وتغير المناخ، والصحة العامة، وبناء اقتصاد المعرفة.
ولفت إلى أن جامعة عين شمس ستواصل دعم المشروعات القومية، وفي مقدمتها تطوير منظومة مستشفياتها الجامعية، والإسهام في تعزيز الرعاية الصحية، ضمن جهود الدولة لبناء الجمهورية الجديدة، مع الالتزام بقيم الإنصاف، والإدماج، والتنوع.
واختتم د. ضياء كلمته بتوجيه الشكر لكل من أسهم في مسيرة الجامعة على مدار 75 عامًا، داعيًا إلى مواصلة التميز والتطلع إلى مئوية جديدة تُسطّر فيها الجامعة فصولًا مشرقة من العطاء والريادة، خدمةً لمصر وشعبها.