كشف الدولي الجزائري، ريان آيت نوري، بأنه يكن حبا كبيرا للجماهير الجزائري، وأنه مستعد للموت فوق أرضية الميدان من أجلهم.

وفي حواره المطول الذي خص به قناة “tiempo” على “اليوتوب” قال آيت نوري، عن الجمهور الجزائري: “أعشق كثيرا الجماهير الجزائرية، على منصات التواصل الاجتماعي، يمنحونني القوة مهما كانت وضعتي مع فريقي”.

وأضاف نجم نادي وولفرهامبتون الانجليزي: “هذا الأمر محفّز للغاية.. مستعد للموت فوق أرضية الميدان من أجل هذا الشعب.”

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

أستاذ قانون دولي: مؤسسة غزة حولت طوابير المساعدات إلى ساحات للموت

أكد الدكتور محمد مهران، أستاذ القانون الدولي، أن الوضع الإنساني في قطاع غزة بلغ مرحلة الكارثة الكاملة، في ظل استمرار مشاهد الموت الجماعي التي تُرافق طوابير الفلسطينيين الباحثين عن مساعدات إنسانية.

جيش الاحتلال الإسرائيلي: نسيطر عمليا على ثلثي قطاع غزةالأورومتوسطي لحقوق الإنسان: مؤسسة تعمل باسم غزة تدار من إسرائيل وتنفذ حرب تجويعأونروا: الناس في غزة يسقطون مغشيا عليهم من الجوع


وفي مداخلة هاتفية ببرنامج "خط أحمر" على قناة "الحدث اليوم"، قال مهران إن الطوابير تحوّلت إلى ساحات إعدام جماعي، بسبب القصف والاستهداف المباشر، محمّلًا إسرائيل المسؤولية الكاملة عمّا يحدث.

دعوات لحظر السلاح ووقف العلاقات التجارية مع إسرائيل

علّق مهران على دعوات المقررة الأممية لفرض حظر على تصدير السلاح لإسرائيل ووقف العلاقات التجارية معها، معتبرًا ذلك خطوة طبيعية وضرورية في ظل ما وصفه بـالمجازر المستمرة بحق المدنيين.
وأضاف أن دعم الاحتلال بالسلاح يجعل كل من يمدّه شريكًا مباشرًا في الجرائم المرتكبة ضد المدنيين الفلسطينيين.

مؤسسة غزة الإنسانية.. فخاخ موت وليست جهة إغاثة

أشار مهران إلى أن وزارة الداخلية في غزة حذّرت من التعامل مع ما تُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، ووصفتها بأنها مراكز لإذلال الفلسطينيين و"فخاخ موت" تمارس انتهاكات جسيمة للكرامة الإنسانية.

وأوضح أن هذه المؤسسة تعمل تحت لافتة إنسانية زائفة، لكنها في الحقيقة جزء من سياسة ممنهجة لتجويع المدنيين وإخضاعهم عبر المساعدات، في انتهاك واضح لكل القوانين الدولية.

تقارير إسرائيلية: استهداف ممنهج للمحتاجين

كشف أستاذ القانون الدولي أن صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية نشرت تقارير واعترافات من جنود إسرائيليين أكدوا فيها أن "مؤسسة غزة" تُستخدم كغطاء لاستدراج واستهداف الفلسطينيين بدم بارد، وهو ما يمثل جريمة دولية مكتملة الأركان.

مطالب بعقوبات دولية شاملة وتحقيقات عاجلة

دعا الدكتور مهران الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى فرض عقوبات اقتصادية وتجارية ودبلوماسية صارمة على إسرائيل، مشددًا على أن الاحتلال لا يفرّق في جرائمه بين طفل أو امرأة أو مسن.

كما طالب بفتح تحقيقات عاجلة حول استشهاد فلسطينيين أثناء محاولاتهم الحصول على المساعدات، مشيرًا إلى تقارير من برنامج الغذاء العالمي ووكالة الأونروا تؤكد الحاجة الملحة لوقف هذه الانتهاكات.

وحذّر مهران من أن استمرار استهداف الفلسطينيين خلال انتظارهم للمساعدات يمثل سياسة "تجويع حتى الموت"، مؤكدًا أنها من أخطر أشكال الإبادة الجماعية التي يشهدها العالم اليوم.

طباعة شارك الدكتور محمد مهران قطاع غزة الفلسطينيين

مقالات مشابهة

  • مدير فريق تطوير الهوية البصرية: “رموز الهوية البصرية تعبر عن الشعب السوري بكل أطيافه”
  • الدبلوماسية الحكيمة وعودة “الغذاء العالمي”
  • “الأحرار الفلسطينية” تبارك رد “حماس” على مقترح وقف العدوان على غزة
  • الاتحاد الجزائري لكرة القدم يهنئ الشعب الجزائري بمناسبة الذكرى 63 لعيد الاستقلال والشباب
  • أستاذ قانون دولي: مؤسسة غزة حولت طوابير المساعدات إلى ساحات للموت
  • مسيرتان ووقفة في القبيطة تحت شعار “ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”
  • صنعاء: “مسيرة مليونية حاشدة دعماً لغزة واستعداداً لأي مواجهة مع العدوان”
  • “الأحرار الفلسطينية”: “مؤسسة غزة الإنسانية” تقوم بدور خبيث يسقط قناع الإنسانية والإغاثة عنها
  • هزة أرضية في كوية أربيل
  • داخلية غزة: المؤسسة الأمريكية GHF مصيدة للموت والإذلال ونحذر من التعامل معها