مي كساب تعلق على انفصال يوسف الشريف وإنجي علاء
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أثار إعلان الكاتبة إنجي علاء طلاقها رسميًا من الفنان يوسف الشريف جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الإجتماعي إذ كان خبرًا لم يتوقعه أحد وخاصة بعد قصة حبهما الشهيرة في الوسط الفني وزواجهما الذي دام لـ 14 عام.
وحاز المنشور الذي نشرته إنجي على صفحتتها الرسمية على موقع التدوينات المصغرة اكس على تفاعل كبير من المتابعين وأصدقائهما من الوسط الفني ومن ضمنهم الفنانة مي كساب حيث وجهت رسالة متمنية من خلالها أن تعود الحياة لمجاريها بينهما.
وكانت قد كتبت إنجي: "قدّر الله وماشاء فعل.. يؤسفنا أن نعلن نحن إنجي علاء ويوسف الشريف أنه قد تم الإنفصال الرسمي بيننا مع التأكيد على استمرار علاقة الود والمعزّة والإحترام المتبادل تقديرا لسنوات العشرة الطيبة التي جمعتنا ولأولادنا أجمل نعمة أنعمها الله علينا".
وتابعت: "دعواتكم ربنا يكتبلنا اللي فيه الخير.. أشهد الله يا يوسف اني طول فترة زواجنا ماشوفتش منك غير كل خير وربنا يوفقك في اللي جاي.. الحمد لله على كل شيء".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إنجى علاء يوسف الشريف اكس مي كساب طلاق يوسف الشريف وإنجي علاء اخبار الفن اخبار الفنانين یوسف الشریف إنجی علاء
إقرأ أيضاً:
باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر
صراحة نيوز – بقلم باسل الطراونة
دائما أحبتي وأصدقائي يكررون لي مقولتي الشهيره أنني لا أجامل ولا أجمل والتي أستخدمها في كثير من الأحيان وكانت مؤخرا حديثي الصادق عن شخص أباحسن الغالي والوفي النبيل في منزلي قبل أسبوع وبحضور جمع كريم وبمناسبة جاهة أبنتي الحبيبه الغاليه والتي ترأسها مشكورا صاحب السمو الأمير مرعد بن رعد كبير الأمناء فهو الأخ والرفيق الوفي وأثناء شكري للحضور الذوات تحدثت شاكرا لمعالي أبوحسن الاخ والعم والصديق والمسؤول النقي على حضوره المقدر وحين أنتهاء المناسبه همس بأذني شخصين كريمين بأنني أحب هذا الشخص المسؤول الذي أستطاع وبكل خلق ونبل أن يكسر حواجز كانت في أحيان موجوده واليوم وللأمانه والأنصاف أصبح وأمسى الديوان الملكي العامر عامرا بحب أسناد الوطن والمواطن معا وهذا حديث سائد في رحاب الوطن حينما نتحدث عن مسؤول رفيع يعمل بقوة وثبات على خدمة تلك الأهداف النبيله في افساح المجال وللجميع واتاحة الفرص لفضفضة أمام مسؤول يسمع جيدا ويتابع بحرص شديد فهذا نموذج لا يختلف عليه أثنان وأما حكايتي مع شخص معالي أبوحسن فهي منذ ٣٢ عاما حينما تشرفت بالعمل في رئاسة الوزراء بعام ١٩٩٤ وكنت رئيسا لوحدة حقوق الأنسان في الرئاسه الجليله في أول تشكيلها ٠٠ وفي عهد حكومة سمو الأمير الراحل زيد بن شاكر تعرفت عن قرب بشخص أبوحسن ومعه الراحل مالك الدباس عليه رحمة الله وكما هو الأن كان في السابق بعمله وخلقه ووفائه لأصدقائه وصدقه ونشاطه الذي لا يمل فيستحق أبوحسن المسؤول الاستثنائي بحبه لعمله وصدق نواياه٠٠٠لقد تأخرت عن الكتابه عن شخص الغالي أبوحسن ولكن هو واجب أن نكتب وبلا مجامله أوتجميل عن كل من يخلص لعمله ويكون نموذجا للبطانه الصالحه الصادقه النافعه والوفيه مع الجميع ٠٠٠خدمة الاردن واجب وليس منه وهذه الخلاصه وقد أبدع المسؤول الرفيع أبوحسن بترجمة حب الاردن عملا وفعلا وقولا وهذه شهادتي الشخصيه أكتبها وكما يعلم الجميع أنني وبحمد الله لا أجامل ولا أجمل ٠٠حفظ الله الوطن الأغلى