ورشة عمل بجنوب الوادي حول مشوار التصنيفات الدولية للجامعة
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
حضر الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الوادي ورشة عمل بعنوان ( رحلة التصنيفات الدولية بجامعة جنوب الوادي أين كنا ... و كيف اصبحنا ) .
بحضور الدكتور محمد سعيد نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة و لفيف من عمداء ووكلاء الكليات وأعضاء هيئة التدريس وفريق عمل لجنة التصنيف الدولي بالجامعة .
و اكد رئيس الجامعة ان هناك اهتمام كبير بالتصنيف الدولي بالجامعة للمردود الكبير للتصنيف الدولي في تعزيز الصورة الذهنية للجامعة و جذب الطلاب الوافدين وتعزيز الموارد المالية وتقديم خدمة تعليمية على المستوى الدولي و أظهرت معظم التصنيفات تقدما كبيرا لجامعة جنوب الوادي في التصنيف الدولي.
وأشاد رئيس الجامعة بجهد فريق العمل بقيادة الدكتور حمودة دردير وجهد الفريق الاكاديمي و الإداري في تقديم الدعم المعلوماتي لفريق العمل واستعرض الدكتور حمودة دردير مسئول لجنة التصنيف الدولي بالجامعة اهم التصنيفات الدولية و معاييرها و منهجية التصنيف وتطور تصنيف جامعة جنوب الوادي في مختلف التصنيفات .
و قدم الدكتور احمد إسماعيل عضو لجنة التصنيف الدولي بالجامعة عرضا تقديميا للتصنيفات الدولية بالموضوعات العلمية وتحدث المهندس احمد حسن عن تصنيف الجامعة الخاص بأهداف التنمية المستدامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ورشة عمل التصنيفات الدولية الجامعة جنوب الوادي جنوب الوادی
إقرأ أيضاً:
التضامن الاجتماعي تمثل مصر في ورشة العمل الدولية لمجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة
شاركت وزارة التضامن الاجتماعي ممثلة عن جمهورية مصر العربية في ورشة العمل الدولية التي نظمها مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة حول "دور الأسرة والسياسات والبرامج الموجهة للأسرة في تعزيز وحماية حقوق الإنسان وتحقيق التنمية المستدامة"والتي عقدت بجنيف على مدار يومين.
ومثلت وزارة التضامن الاجتماعي الدكتورة رنده فارس مستشارة وزيرة التضامن الاجتماعي لشئون صحة وتنمية الأسرة والمرأة والطفل ومديرة برنامج مودة، في الورشة التي هدفت إلى مناقشة دور الأسرة والسياسات والبرامج الموجهة للأسرة في تعزيز وحماية حقوق الإنسان وتحقيق التنمية المستدامة، وتبادل أفضل الممارسات من مختلف الدول والمناطق في هذا المجال، وإصدار تقرير موجز عن الورشة وتقديمه للمجلس في دورته الـ60.
واستعرضت الدكتورة رنده فارس مستشارة وزيرة التضامن الاجتماعي لشئون صحة وتنمية الأسرة والمرأة والطفل ومديرة برنامج مودة، التجربة المصرية في تعزيز دور الأسرة وتمكينها، انطلاقًا من رؤية تنموية شاملة ترتكز على القيم والمساواة، مؤكدة أن مصر تقود نهجا يرتكز على الأسرة في مختلف السياسات الوطنية، وهو ما تعكسه مشاركتها في قيادة قرار 54/17 بمجلس حقوق الإنسان عام 2023، والذي أعاد التأكيد على أهمية دمج الأسرة في التنمية وحقوق الإنسان.
واستعرضت مستشارة وزيرة التضامن الاجتماعي القوانين الداعمة للأسرة والتي تعزز حقوق المرأة والفتاة داخل الأسرة والمجتمع مثل قانون الطفل، وقانون الأشخاص ذوي الإعاقة، وقانون كبار السن، وقانون العمل، وقانون الضمان الاجتماعي، بالإضافة إلي قانون الرعاية البديلة الجاري إعداده.
وأكدت فارس على تركيز مصر على التمكين السياسي والاقتصادي للمرأة من خلال الإستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية 2030 التي أقرها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وعرضت مستشارة الوزيرة الخدمات التي تقدمها الوزارة للأسرة من خلال برامج الحماية الاجتماعية التي أبرزها برنامج تكافل وكرامة الذي يدعم 4.7 مليون أسرة خاصة الأسر المعيلة من النساء ويربط الدعم النقدي بالتعليم والصحة، بالإضافة إلى مبادرات تمكين المرأة اقتصادياً والتي استهدفت 1.3 مليون أسرة، تمثل النساء أكثر من 70% منها.
وأشارت فارس إلى أن برنامج "مودة " الذي يعد من أهم البرامج التي تسعى للحفاظ على كيان الاسرة في مصر، قد وصل إلى أكثر من 6.8 مليون شاب وفتاة بالتوعية قبل الزواج، ويقوم على تعزيز علاقات متوازنة بين الجنسين وبناء علاقات زوجية صحية ومستقرة، تنعكس إيجابا على تنشئة أطفال اسوياء.
وأضافت فارس أنه تم إدماج برنامج مودة في الجامعات والمعاهد ومعسكرات التجنيد ومنظمات المجتمع المدني، حيث وصل إلى أكثر من 1.6 مليون مستفيد من خلال التدريبات الميدانية، و5 ملايين عبر المنصة الرقمية ويتضمن مبادرة خاصة لإدماج ذوي الإعاقة.
وأكدت فارس أن مصر تؤمن بتبادل الخبرات وتدعو لجعل البرامج الموجهة للأسرة معياراً عالمياً للتنمية المبنية على القيم والمساواة.