سياسة واقتصاد 86.9% والإعلام 84.5% وألسن 84.9%.. مؤشرات الشعبة الأدبية في تنسيق الجامعات 2025
تاريخ النشر: 28th, July 2025 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ، عن بدء تنسيق الجامعات المرحلة الأولى 2025، لطلاب الثانوية العامة بشعبتيها (النظام الحديث والنظام القديم)، وسط استعدادات مكثفة من مكتب التنسيق لضمان تحقيق العدالة وتكافؤ الفرص، مع الأخذ في الاعتبار الفروقات بين النظامين الدراسيين.
6% .. مؤشرات المرحلة الأولى في تنسيق الجامعات 2025
يبدأ تنسيق الكليات المرحلة الأولى 2025 من يوم الثلاثاء الموافق 29 يوليو 2025، ويستمر حتى السبت 2 أغسطس 2025، عبر موقع التنسيق الإلكتروني الرسمي التابع لوزارة التعليم العالي.
يتيح الموقع للطلاب تسجيل رغباتهم على مدار الساعة خلال أيام المرحلة.
تنسيق المرحلة الأولى 2025أعلنت الوزارة عن تنسيق المرحلة الأولى 2025 وفقًا للحدود الدنيا التالية:
الحدود الدنيا لتنسيق المرحلة الأولى 2025 – النظام الحديث:
الشعبة العلمية: 293 درجة فأكثر (بنسبة 91.56%) – عدد الطلاب: 21,853.
الشعبة الهندسية: 283 درجة فأكثر (بنسبة 88.44%) – عدد الطلاب: 16,577.
الشعبة الأدبية: 233 درجة فأكثر (بنسبة 72.81%) – عدد الطلاب: 54,073.
الحدود الدنيا لتنسيق المرحلة الأولى 2025 – النظام القديم:
الشعبة العلمية: 350 درجة فأكثر (بنسبة 85.37%) .
الشعبة الهندسية: 335 درجة فأكثر (بنسبة 81.71%) .
الشعبة الأدبية: 270 درجة فأكثر (بنسبة 65.85%) .
إجمالي عدد الطلاب للنظام القديم: 2,218طالبًا وطالبة.
وبذلك، يبلغ إجمالي عدد الطلاب المتقدمين لتنسيق المرحلة الأولى 2025 من النظامين معًا نحو 94,721 طالبًا وطالبة.
وفي هذا التقرير سوف نعرض لطلاب الثانوية العامة 2025 نتيجة تنسيق الجامعات 2024 لكلية الاقتصاد والعلوم السياسية والاعلام والالسن والاثار والفنون الجميلة وهي الكليات الاكثر بحثا خلال الفترة الماضية.
وتوقعوا خبراء التعليم ، أن الحد الأدنى الاقتصاد والعلوم السياسية 86.9% والإعلام 84.5% والألسن 84.9% والآثار 77.6% والفنون الجميلة 70.1%.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات بدء تنسيق الجامعات المرحلة الأولى وزارة التعليم العالي مكتب التنسيق تنسيق الكليات المرحلة الأولى تنسيق الكليات تنسیق المرحلة الأولى 2025 تنسیق الجامعات درجة فأکثر عدد الطلاب
إقرأ أيضاً:
آخر المستجدات حول المرحلة الأولى للمفاوضات بين المقاومة والكيان
مصر|يمانيون|وكالات
أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، أنَّ هدف المفاوضات تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق وتهيئة ظروف إطلاق سراح الأسرى ودخول المساعدات إلى قطاع غزة.
وأشار عبد العاطي في تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، إلى أنَّ تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق يتطلب إعادة انتشار للقوات “الإسرائيلية” في قطاع غزة.
وأضاف، “بحثنا العمل على خرائط لإعادة انتشار قوات إسرائيل تمهيدًا للانسحاب من القطاع وفق مقترح ترمب”.
وشدد عبد العاطي على أن الدول العربية والإسلامية حريصة على نجاح خطة ترمب لإنهاء الحرب في غزة، مقدِّرًا ترحيب حماس بها.
وأمس الاثنين، انطلقت في العاصمة المصرية القاهرة، المباحثات غير المباشرة بين وفود من حركة حماس والعدو “الإسرائيلي” والولايات المتحدة وعدد من الدول الإقليمية، في إطار الجهود الرامية إلى التوصل لاتفاق شامل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعد مرور عامين على اندلاع الحرب الإسرائيلية المدمّرة ضد القطاع في السابع من أكتوبر2023.
وتعد هذه المرحلة من المفاوضات الأولى من نوعها منذ إعلان ترامب خطته لإنهاء الحرب في غزة، والتي تتضمن وقفًا دائمًا لإطلاق النار، وتبادل الأسرى، وانسحابًا إسرائيليًا تدريجيًا من القطاع، تمهيدًا لإدارة فلسطينية انتقالية بإشراف دولي.
وقالت حركة حماس، في بيان مقتضب، بأن وفد الحركة برئاسة الدكتور خليل الحية رئيس حركة حماس في قطاع غزة إلى جمهورية مصر العربية لبدء المفاوضات حول آليات وقف إطلاق النار وانسحاب قوات العدو وتبادل الأسرى. ويعقد مسؤولون مصريون وقطريون اجتماعات مكوكية مع الطرفين لوضع آلية لتنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق، في ظل استمرار القصف “الإسرائيلي” على عدة مناطق في قطاع غزة.
وأوضحت قناة “القاهرة الإخبارية” عن مصادر مصرية لم تسمها، ضمن مباحثات تستضيفها مصر لتنفيذ خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن غزة، بأن الوفود المشاركة في مشاورات وقف إطلاق النار بغزة وصلت إلى مدينة شرم الشيخ المصرية.
وأوضحت المصادر أن الجلسة المقررة ستبحث مجموعة من الخطوات التمهيدية، تشمل تحديد المبادئ العامة والضمانات التي تحكم المفاوضات، وتحديد آليات التنفيذ ومراحل وقف إطلاق النار.
وأشارت إلى أن ملف الضمانات ما يزال العقبة الأبرز، إذ تتمسك حماس بالحصول على ضمانة واضحة لتنفيذ ما يتم الاتفاق عليه، في ظل تجارب سابقة مع العدو لم يلتزم فيها بتعهداته.
ومن جانبها، شددت حماس على أنها أبدت موافقة مبدئية على بعض بنود الخطة الأميركية، لكنها ترفض أي صيغة لا تضمن وقفًا دائمًا للحرب وانسحابًا كاملاً من القطاع.
وأكد قيادي في الحركة أن “ما يجري في الدوائر الأميركية والإسرائيلية هو استعراض إعلامي أكثر من كونه التزامًا فعليًا”، موضحًا أن حماس أبلغت الوسطاء بوضوح استعدادها للابتعاد عن إدارة القطاع، والدخول في هدنة طويلة الأمد، شريطة أن تكون تحت رقابة عربية ودولية، دون الحديث عن نزع السلاح أو تسليمه.
وأشار القيادي إلى أن الحركة تتمسك بإطلاق سراح رموز وطنية فلسطينية ضمن أي صفقة تبادل، وعلى رأسهم الأسير مروان البرغوثي والأمين العام للجبهة الشعبية أحمد سعدات، مؤكدًا أن ملف الأسرى “ليس أولوية تفاوضية” بل جزء من رؤية أوسع لإنهاء الحرب وضمان الحقوق الوطنية .
وقالت حماس -في بيان لها- إنها وافقت على الإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين الأحياء والأموات، كما جددت تأكيدها الاستعداد لتسليم إدارة القطاع إلى هيئة فلسطينية من المستقلين (تكنوقراط)، تتولى الإشراف على شؤون غزة ضمن توافق وطني ودعم عربي وإسلامي. وشددت الحركة في الوقت نفسه على أن مستقبل قطاع غزة وحقوق الشعب الفلسطيني سيُناقشان حصريا في إطار فلسطيني جامع.