توزيع مساعدات مالية وأجهزة كهربائية على الأسر الأولى بالرعاية في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
وزعت محافظة البحر الأحمر مبالغ مالية بعدد 250 كوبون، فئة 200 جنيه للكوبون الواحد، بقيمة إجمالية نصف مليون جنيه، وكميات من اللحوم وسلع غذائية ومساعدات عينية على الأسر الأولى بالرعاية من أبناء المحافظة، طبقا لكشوف تكافل وكرامة بالتنسيق مع التضامن الاجتماعي.
مبادرة البنك الزراعي المصري في البحر الأحمرجاء ذلك في إطار مبادرة البنك الزراعي المصري لدعم الأسر الأكثر احتياجًا بحضور شريف الغزناوي، رئيس منطقة القناة وسيناء والبحر الأحمر بالبنك الزراعي المصري، وكمال سليمان السكرتير العام المساعد لمحافظة البحر الأحمر، بناء على توجيهات اللواء عمرو حنفي محافظ البحر الأحمر.
ومن جانبه، أشار كمال سليمان السكرتير العام المساعد لمحافظة البحر الأحمر، في تصريحات لـ«الوطن»، إلى التعاون الدائم والمستمر بين المحافظة والبنك الزراعي لتقديم الدعم للأسر الأولى بالرعاية، والأكثر احتياجًا لتوفير حياة كريمة لهم تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية.
تسليم أجهزة كهربائية للأسر الأولى بالرعايةوأضاف أنه تم تسليم مساعدات عينية 25 ثلاجة وبوتاجاز وغسالة للمساهمة في تجهيز 25 من الشباب المقبلين على الزواج من أبناء محافظة البحر الأحمر ومن الحالات الأكثر احتياجا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحر الأحمر مبادرة البحر الأحمر أجهزة كهربائية الأولى بالرعایة البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
“الهلال الأحمر” يواصل توزيع كسوة عيد الأضحى في حضرموت
تواصل هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، تنفيذ مشروع كسوة عيد الأضحى المبارك في مدينة المكلا في محافظة حضرموت اليمنية، والذي يستهدف توزيع الكسوة على 3500 فرد.
ويتضمن المشروع تقديم 500 قسيمة مشتريات، تبلغ قيمة كل منها نحو 200 درهم، وذلك عبر عدة مراكز تجارية في مدينة المكلا.
ويأتي المشروع في إطار جهود دولة الإمارات لتخفيف العبء المالي على الأسر المستفيدة، وإدخال البسمة والفرحة على قلوب أبنائها خلال فترة العيد.
وقال سعادة حميد راشد الشامسي، مستشار التنمية والتعاون الدولي، ممثل هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في حضرموت، إن المبادرة تعد جزءًا من سلسلة المشاريع الإنسانية التي تنفذها الهيئة بهدف تعزيز التضامن الاجتماعي وتحقيق التكافل بين جميع أفراد المجتمع، وإدخال الفرحة على قلوب المستفيدين وجعل عيدهم أكثر بهجة وسعادة.
وشهدت معارض توزيع كسوة العيد إقبالاً كبيراً من الأطفال ذوي الهمم، والأيتام، والأطفال المصابين بمرض السكري والسرطان والثلاسيميا، إضافة إلى أسر الشهداء والأسر الأشد احتياجًا، لاقتناء ما يناسب أطفالهم، عن طريق قسائم المشتريات، فيما توجه فريق ميداني إلى المناطق الريفية المترامية الأطراف في المكلا، للوصول إلى الأسر التي لا تستطيع التوجه إلى نقاط التوزيع وتسليمها كسوة العيد في منازلها.وام