رئيس لجنة الحكام السابق: البطاقة الخضراء والطرد المؤقت سيتم تطبيقه في كرة القدم
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
كشف رئيس لجنة الحكام السابق وجيه أحمد، عن التعديلات المرتقبة والجديدة في عالم كرة القدم، والتي من المرتقب أن تطبق بداية من العام المقبل.
وقال وجيه أحمد خلال تصريحاته ببرنامج «ملعب الشمس» الذي يقدمه الإعلامي عبد الناصر زيدان، دعم مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم سلسلة من التدابير التي تهدف إلى تحسين سلوك اللاعبين وزيادة احترام حكام المباريات خلال الاجتماع السنوي، يوم الثلاثاء.
وأضاف: «أن المجلس ساند مقترح إجراء تجربة يحق بموجبها لقائد الفريق فقط التوجه إلى الحكم في بعض حالات المباراة وتم الاتفاق أيضا على تجربة مقترح الطرد المؤقت بسبب الاحتجاج أو المخالفات التكتيكية المحددة».
وأكمل رئيس لجنة الحكام السابق: «أنه شهد الطرد المؤقت تنفيذا ناجحا في بعض مسابقات كرة القدم غير الإحترافية».
وتابع: «سيتم النظر في المقترحات في الاجتماع العام السنوي للمجلس في مارس وسيدمج المجلس أي تغييرات جرى الموافقة عليها في قوانين اللعبة اعتبارا من أول يوليو 2024».
وأشار: «اتفق الأعضاء أيضا على الاستمرار في تطوير تقنية التسلل شبه الآلية لمساعدة حكام المباريات على أرض الملعب على تسريع عملية اتخاذ القرار».
وأردف وجيه أحمد: «أن الاجتماع ناقش استراتيجيات معالجة الوقت الضائع في المباريات والتكتيكات التي تهدف إلى خفض إيقاع اللعب، بما في ذلك تقييد الوقت بست ثوان لحراس المرمى للعب الكرة، واستئناف اللعب بعد التوقف والحد من التظاهر بالإصابات».
واختتم: «المجلس وافق أيضا على أنه يجب النظر في تضمين الإجراء الناجح الذي أجراه الفيفا بشأن تقنية حكم الفيديو المساعد والذي يتضمن شرح الحكم القرار النهائي بعد استعراض الحالة».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رئيس لجنة الحكام رئيس لجنة الحكام السابق عبد الناصر زيدان ملعب الشمس وجيه أحمد
إقرأ أيضاً:
التحقيق مع مقربين من رئيس البرازيل السابق في محاولة انقلاب
بدأت المحكمة العليا في البرازيل، الاثنين، استجواب مجموعة من ثمانية متهمين مقربين من الرئيس السابق جايير بولسونارو، وذلك في إطار محاكمات تتعلق بمحاولة انقلاب مزعومة وقعت في عام 2023.
ويتهم ممثلو الادعاء العام المجموعة بالتخطيط للانقلاب على خليفة بولسونارو، الرئيس الحالي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، بعد فترة قصيرة من توليه مهام منصبه.
كان أنصار بولسونارو قد اقتحموا مبنى الكونغرس والمحكمة العليا والقصر الرئاسي في العاصمة برازيليا في 8 يناير 2023.
واستغرق الأمر عدة ساعات حتى تمكنت قوات الأمن من استعادة السيطرة على الحي الحكومي.
وبحسب ممثلي الادعاء، فإن المتهمين لعبوا دورا محوريا في محاولة الإطاحة بالنظام الديمقراطي في البلاد.