النجم الساحلي يستعد لغلق ملف اللاعب الجزائري يوسف العوافي
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن النجم الساحلي يستعد لغلق ملف اللاعب الجزائري يوسف العوافي، 11 07 2023 23 28تحوّل رئيس النجم الرياضي الساحلي، عثمان جنيّح، ظهر اليوم، إلى الجامعة التونسية لكرة القدم، أين قام بإيداع الاتّفاقيات .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النجم الساحلي يستعد لغلق ملف اللاعب الجزائري يوسف العوافي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
11/07/2023 23:28
تحوّل رئيس النجم الرياضي الساحلي، عثمان جنيّح، ظهر اليوم، إلى الجامعة التونسية لكرة القدم، أين قام بإيداع الاتّفاقيات المبرمة مع اللاعبين المحليين حتّى يتفادى الفريق عقوبة حجب الإجازات الأفريقية قبل مشاركته في دوري أبطال أفريقيا.
ومن جهة أخرى، أكّدت مصادر مطّلعة لموزاييك أنّ إدارة الفريق، انطلقت في إجراءات تحويل مبلغ 550 ألف دينار للاعب الجزائري يوسف العوافي قبل طلب جلسة استعجالية في "التاس" لرفع عقوبة المنع من الانتداب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
التقطيع الثقافي للسرد.. مقاربة معرفية جديدة في الخطاب الأدبي الجزائري
الجزائر "العُمانية": يُشكّل كتاب "التقطيع الثقافي للسرد" للباحث الدكتور اليامين بن تومي إضافة نوعية في مجال تحليل الخطاب الأدبي، حيث يطرح المؤلف مفاهيم جديدة تعيد مساءلة الرواية الجزائرية ضمن منظومة ثقافية ممتدة، تراوح بين الإشكال النظري والتأصيل المفاهيمي.
ينطلق الباحث في عمله من فرضية مركزية مفادها بأن فهم التاريخ السردي يتطلّب تقطيع الحقب الثقافية إلى وحدات قابلة للدراسة والتحليل، باعتبارها وحدات دالة تحمل رؤى متباينة، يعبّر عنها السرد ضمن شروطه التاريخية والمعرفية. وقد ركّز المؤلف على العلاقة الجدلية بين السرد والسلطة، وأثر المفاهيم الرسمية والمؤسساتية في تشكيل الخطاب الأدبي.
وفي تصريحٍ لوكالة الأنباء العُمانية، وضح الدكتور بن تومي أن "الحق التفسيري الكامل للخطاب الأدبي لا يتحقق إلا عبر كفاية مفهومية تتجاوز المتعارف عليه، وهو ما يحفّز على إعادة تشكيل الفهم النقدي بعيدًا عن منطق اليقينيات"، مضيفًا أن أي مقاربة معرفية جادة تطالب بتفكيك سلطة الخطاب ومساءلة المسلمات التي بُني عليها الوعي الثقافي.
ويتناول الكتاب قضايا محورية منها: "علاقة الرواية بالتاريخ الوطني"، و”"لحكاية من الأسفل"، و"إشكالية التحقيب"، ويرى المؤلف أنّ التقطيع الثقافي يمكّن من قراءة أنظمة العبارة والسياقات المفهومية لكل حقبة، بما يدعم فكرة الأدب الوطني بوصفه كيانًا متعدّد الجذور والأصوات.
كما يؤكد الباحث في طروحاته على أن التقطيع الثقافي لا يكتفي بإعادة بناء الجغرافيا الفكرية، بل يُعيد ترتيب الأصوات الثقافية المهمشة وإدماجها في بنية الخطاب الأدبي، على نحوٍ يُمكّن من استعادة المواطن مكانته الرمزية داخل السرد التاريخي.