إقتصاد أميركا وبريطانيا تعارضانها... "مايكروسوفت" تحصل على حكم قضائي لإتمام صفقة "أكتيفجن"
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن أميركا وبريطانيا تعارضانها . مايكروسوفت تحصل على حكم قضائي لإتمام صفقة أكتيفجن، تخطت مايكروسوفت عقبتين كبيرتين أمام خطتها لشراء أكتيفيجن بليزارد لألعاب الفيديو، بعد أن وافقت قاضية أميركية على الصفقة التي تبلغ قيمتها 69 .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أميركا وبريطانيا تعارضانها.
تخطت مايكروسوفت عقبتين كبيرتين أمام خطتها لشراء "أكتيفيجن بليزارد" لألعاب الفيديو، بعد أن وافقت قاضية أميركية على الصفقة التي تبلغ قيمتها 69 مليار دولار، وأشارت هيئة تنظيمية بريطانية إلى أنها قد تعيد النظر في معارضتها للصفقة.
وارتفعت أسهم "أكتيفيجن" عشرة بالمئة بعد هذه الأنباء، إذ كانت الولايات المتحدة وبريطانيا الدولتين الوحيدتين اللتين تعارضان ما قد تكون أكبر صفقة تبرمها مايكروسوفت على الإطلاق وكذلك في تاريخ صناعة ألعاب الفيديو، وارتفعت أسهم مايكروسوفت 64 سنتا إلى 332.47 دولار.ورفضت قاضية المحكمة الجزئية الأميركية في سان فرانسيسكو جاكلين سكوت كورلي زعم إدارة الرئيس جو بايدن أن الصفقة ستضر بالمستهلكين من خلال منح مايكروسوفت، مالكة منصة الألعاب إكس بوكس، وصولا حصريا إلى ألعاب أكتيفيجن بما فيها "كول أوف ديوتي" الأكثر مبيعا.
وبعد قليل من قرار القاضية الأميركية، قالت هيئة المنافسة والأسواق البريطانية إنها مستعدة للنظر في مقترحات مايكروسوفت لتبديد المخاوف المتعلقة بالاحتكار في بريطانيا، مما يشير إلى أن الطرفين قد يتوصلان إلى حل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مايكروسوفت مايكروسوفت موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تحصل على
إقرأ أيضاً:
فضيحة قضائية تهز سيدي قاسم…88 غرزة في وجه الكرامة…حكم قضائي مخجل يسائل نزاهة القضاء
زنقة20| علي التومي
في مشهد صادم يعكس هشاشة حماية النساء المعوزات في المغرب، تعرضت خديجة، وهي سيدة مطلقة وفقيرة من جماعة دار الكداري بإقليم سيدي قاسم، لاعتداء شنيع بعد أن رفضت تحرش أحد الأثرياء بها.
وتعود تفاصيل هءا الحادث إلى الأيام الماضية، حين أقدم رجل في حالة سكر على التحرش بخديجة، فواجهته بـ”لا” صريحة.
وقام المعتدي بردّ فعل كان عنيفا وصادما حيث قام بكسر زجاجة خمر وغرزها في وجهها، مما استدعى 88 غرزة طبية لمعالجة الجروح، وأثبتت الفحوصات الطبية عجزاً بدنياً لمدة 35 يوماً.
ورغم فداحة الاعتداء، تؤكد مصادر مطلعة بان الجاني للزال حراً طليقاً، في حالة وصفها نشطاء بأنها تجسيد لـ”عدالة انتقائية”، كما لم يتحرك الملف إلا بعد تداول الواقعة في وسائل الإعلام المحلية ومواقع التواصل، ما دفع القضاء لفتح المسطرة القضائية.
وحسب ذات النشطاء فقد جاءت الصدمة الثانية في قاعة المحكمة الابتدائية بمشرع بلقصيري، حيث أصدر القاضي حكماً مخففا بسجن الجاني شهرين فقط، عقوبة اعتبرها حقوقيون ونشطاء نسويون “مستهترة بكرامة النساء، ومشجعة على الإفلات من العقاب”.
واثارت هذه القضية موجة غضب واستياء واسع، واعتُبرت رمزاً لمعاناة النساء الهشات مع العنف القائم على النوع الاجتماعي وغياب الحماية القانونية الفعالة، خاصة في الأوساط القروية.