السفير الفلسطيني بالقاهرة: "بايدن" تراجعت شعبيته بسبب دعم الاحتلال
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
قال السفير دياب اللوح، السفير الفلسطيني لدى القاهرة، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن يحتاج إلى تطبيق ما يقوله بشأن حل الدولتين، منوها: هناك تغيير نوعي في الرأي العام الأمريكي، ليس لصالح فلسطين فقط ولكن كافة القضايا العربية".
مانشستر يونايتد ضد نيوكاسل.. مشاهدة مباراة اليوم في الدوري الإنجليزي دون تقطيع يلا شوت طريقة تحويل التابع إلى مستقل في حساب المواطنوأضاف "اللوح"، خلال مداخلة مع الإعلامي تامر أمين ببرنامج "أخر النهار" المذاع على قناة النهار أن 46% من أصوات الناخبين وليس الجمهور الأمريكي تراجعت شعبيته من سجل انتخاب جو بايدن، ما دفعه للتحدث عن عدم التهجير القسري، ووقف الحرب في أسرع وقت.
وتابع السفير الفلسطيني لدى القاهرة:"الأمريكيون يتحدثون كثيرا ويفعلون قليلا، وعلى أمريكا الالتزام بقواعد القانون الدولي، وأن تتحمل مسئوليتها لوقف هذه الحرب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السفير دياب اللوح السفير الفلسطيني لدى القاهرة الرئيس الأمريكي جو بايدن قناة النهار
إقرأ أيضاً:
مناقشات مستمرة.. السفير الأمريكي بأنقرة: «إس-400» لم يعد عائقًا أمام مقاتلات «إف-35» التركية
كشف السفير الأمريكي في أنقرة توم براك، أن الولايات المتحدة تجري مناقشات مستمرة مع تركيا بشأن رغبتها في الانضمام مجددًا إلى برنامج إف-35 وامتلاكها نظام الدفاع الجوي الروسي إس-400.
حصول تركيا على إف 35وأضاف "براك" في منشور عبر منصة "إكس" أنه وفقًا للقانون الأمريكي، لا يُشترط على تركيا تشغيل أو امتلاك نظام إس-400 للعودة إلى برنامج إف-35.
وأوضح سفير واشنطن بأنقرة أنه قد خلقت العلاقة الإيجابية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، جوًا جديدًا من التعاون، مما أدى إلى أكثر المحادثات مثمرة بيننا حول هذا الموضوع منذ ما يقرب من عقد.
واختتم "براك" حديث قائلًا: "نأمل أن تُسفر هذه المحادثات عن تقدم كبير في الأشهر المقبلة يلبي المتطلبات الأمنية للولايات المتحدة وتركيا".
مقاتلات تركية في كاليفورنياوقبل أيام قليلة كشفت صحيفة "يني آكيت" التركية بأن 4 مقاتلات F-35 دفعت تركيا ثمنها بالكامل لواشنطن لا تزال في مستودع بقاعدة عسكرية في كاليفورنيا منذ عام 2019.
وأوضحت الصحيفة التركية أن بقاء هذه الطائرات على الأراضي الأمريكية يثير نزاعات سياسية وقانونية مستمرة بين أنقرة وواشنطن، خاصة أن الجانب التركي سدد كامل قيمتها المالية.
ولفتت يني آكيت، إلى أن المسئولين الأتراك يواصلون إثارة مسألة عدم وفاء واشنطن بالتزاماتها التعاقدية تجاه أنقرة، في ملف يبقى أحد أبرز نقاط الخلاف في العلاقات الثنائية بين البلدين.