22 لاعباً ولاعبة يمثلون الإمارات في “الألعاب العالمية” لأصحاب الهمم
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
تشارك الإمارات في دورة الألعاب العالمية لذوي الإعاقة الحركية (أصحاب الهمم) “2023 World Abilitysport Games” التي تقام بتايلاند، من الأول إلى التاسع من ديسمبر الجاري بـ22 لاعباً ولاعبة في 5 رياضات.
ويشارك في الدورة 36 دولة يمثلها أكثر من 1000 رياضي، وتتضمن منافسات 11 رياضة رسمية و4 استعراضيّة في 5 ملاعب.
وغادرت البعثة أمس الجمعة للمشاركة في الدورة من خلال منافسات 5 رياضات وهي ألعاب القوى، رفعات القوّة، السباحة، الرماية والدراجات.
ويمثّل منتخب ألعاب القوى 13 لاعبا ولاعبة هم “احمد نوّاد”، “محمد المزروعي”، “محمد الكعبي”، “محمد الشحِّي”، “يحي البلوشي”، “على المهيري”، “احمد المازمي”، “زياد الحارثي”، “راشد المُحرَّمي”، “محمد عثمان”، “عبَّاد علي”، “ذكره الكعبي” و”نورا الكتبي”. ويمثل رفعات القوَّة 3 لاعبين (لاعبين ولاعبة) هم “سيف الزعابي”، “فهد محمّد” و”موزة الزيودي”.
ويشارك في السباحة لاعب منتخبنا الوطني “محمد الحارثي” وفي الرماية يشارك 4 لاعبين هم “محمد عبد الله الشحِّي”، “حبيب البلوشي”، “احمد النقبي” و”يحي البلوشي”، كما يشارك لاعب واحد في الدراجات هو “سالم الجنيبي”. وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
لأول مرة… سوريا تشارك في “منتدى التربية العالمية EWF 2025” في لندن
لندن-سانا
انطلقت اليوم في العاصمة البريطانية لندن فعاليات “منتدى التربية العالمية EWF 2025”، بمشاركة سوريا لأول مرة، ممثلة بوزير التربية والتعليم الدكتور محمد عبد الرحمن تركو، ومدير التخطيط والتعاون الدولي بوزارة التربية والتعليم يوسف عنان.
ويناقش المشاركون في المنتدى الذي يستمر لغاية الحادي والعشرين من شهر أيار الجاري، عدداً من القضايا الحيوية التي تتعلق بتطوير الأنظمة التعليمية، وتمكين الطلاب من اكتساب الثقة والمهارات الضرورية للنجاح في عالم متغير.
وتطرقت الجلسة الافتتاحية إلى موضوعات مهمة، من بينها “كيف تُمكن الأنظمة التعليمية الطلاب من اكتساب الثقة والمهارات اللازمة للنجاح في عصر متغير”، حيث تبادل المشاركون تجاربهم وخبراتهم في مجالات تطوير التعليم وتعزيز قدرات الطلاب، في إطار سعي دول العالم نحو تحديث منظوماتها التربوية لمواكبة التحديات الراهنة، وخلق بيئة تعليمية محفزة.
ويُعد المنتدى الذي يشارك فيه خبراء ورؤساء وفود من وزارات التربية والتعليم من 135 دولة، فرصة مهمة لتعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات بين المشاركين، والمساهمة في دفع عملية تطوير التعليم في سوريا، وتحقيق إستراتيجية الوزارة المستقبلية في بناء جيل قادر على مواجهة التحديات.
تابعوا أخبار سانا على