غرامات السير تضخ في ميزانية الدولة أزيد من 6 ملايين درهما خلال أسبوع
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني، أن المصالح التابعة لها استخلصت مبلغا قدره 6 ملايين و 749 ألفا و725 درهما، 30 ألفا و843 غرامة صلحية، أثناء عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، خلال الأسبوع الممتد من 03 إلى 09 يوليوز الجاري.
وتمكنت مصالح الأمن من تسجيل 37 ألفا و 59 مخالفة، وإنجاز 6 آلاف و216 محضرا أحيلت على النيابة العامة.
ولقي 21 شخصا مصرعهم، وأصيب 2192 آخرون بجروح، إصابات 87 منهم بليغة، في 1571 حادثة سير داخل المناطق الحضرية،
وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، والسرعة المفرطة، وعدم انتباه الراجلين، وعدم ترك مسافة الأمان، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم التحكم، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة “قف”، والسياقة في حالة سكر، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسير في يسار الطريق، والسير في الاتجاه الممنوع، والتجاوز المعيب.
كلمات دلالية حوادث السير غراماتالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: حوادث السير غرامات
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد شهداء الإبادة الإسرائيلية في غزة إلى 70 ألفا و654
الثورة نـت/وكالات ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، اليوم السبت، إلى 70,654 شهيدا و171,095 إصابة منذ السابع من أكتوبر عام 2023م. وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة، في التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع، أن المستشفيات استقبلت خلال الـ48 ساعة الماضية شهيدين جديدين وشهيد واحد تم انتشاله، بالإضافة إلى استقبال 16 إصابة. ولفتت إلى أنه منذ وقف إطلاق النار في 11 أكتوبر الماضي بلغ إجمالي عدد الشهداء بنيران جيش العدو 386، وإجمالي الإصابات 1018، وإجمالي الشهداء الذين تم انتشالهم 628. ولفتت الوزارة إلى أن انهيارات المباني الناتجة عن البرد القارس والمنخفض الجوي خلال الأيام الماضية، أسفرت عن وفاة 10 أشخاص. وذكرت أنه تمت إضافة 277 شهيدًا إلى الإحصائية التراكمية للشهداء، بعد اكتمال بياناتهم واعتمادهم من لجنة اعتماد الشهداء، وذلك للفترة من 5 وحتى 12 ديسمبر الجاري. وأكدت أن عدداً كبيراً من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة.