ديشامب قد يرحل عن فرنسا بعد يورو 2024
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
كشفت وسائل إعلام فرنسية عن مفاجأة مدوية بشأن مستقبل المدرب ديدييه ديشامب مع منتخب فرنسا.
قالت صحيفة le10sport إن المدرب الفائز بلقب كأس العالم 2018 ووصافة نسخة 2022 قد يرحل عن "الديوك" عقب خوض منافسات يورو 2024.Il annonce le pire, mauvaise nouvelle à venir pour Deschamps ? https://t.co/vWymgOHQeu pic.
وأشارت إلى أن المنتخب الفرنسي يعد المرشح الأبرز لتحقيق اللقب، بينما في حال تحقيق نتائج غير مرضية قد يفكر اتحاد الكرة في اتخاذ خطوة التغيير.
واختتمت: "يظل اسم واحد دائماً هو المرشح لتولي منصب المدرب، وهو النجم زين الدين زيدان الذي كان يتطلع لتدريب "الديوك" عقب مونديال 2022، ولكن وصول الفريق إلى النهائي والنتائج الرائعة التي حققها ديشامب أسهمت في تأجيل حلم "زيزو" في الوصول إلى قيادة دفة المنتخب الفرنسي".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ديدييه ديشامب
إقرأ أيضاً:
رضا بهلوي من باريس: أنا مستعد لحكم إيران وعلى خامنئي أن يرحل
قال نجل الشاه وولي عهد إيران السابق، رضا بهلوي، إنه مستعد لحكم البلاد، وناشد المجتمع الدولي لإجبار المرشد الأعلى علي خامنئي على الرحيل. اعلان
وأوضح بهلوي أنه يعمل على إنشاء "منصة آمنة" جديدة للمعارضين والمنشقين داخل النظام للتنسيق فيما بينهم بهدف إسقاط ما وصفها بـ"الديكتاتورية" ووضع البلاد على طريق مستقبل "حر وديمقراطي"، حسب تعبيره.
وأضاف في مؤتمر صحفي عقده الاثنين في باريس: "نحن شعب فخور، عريق، ومرن"، وخاطب مؤيديه قائلًا: "هذه لحظتنا. أنا معكم. فلنبنِ إيران الجديدة معًا.. أنا هنا اليوم لأعرض نفسي على مواطنيّ لقيادتهم في هذا الطريق نحو السلام".
وكان نجل الشاه السابق قد أوضح في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" أنه إذا حكم إيران، فإنه لن يكون زعيما انتقاليًا، بل دائمًا، لأنه "أثبت دوره كقائد كفؤ طيلة الـ44 عامًا الماضية".
Relatedالأحداث تتسارع والضربات في تزايد.. هل تنذر المؤشرات بنهاية وشيكة للنظام الإيراني؟ قصر نيافاران: الملجأ الأخير لآخر شياه إيران محمد رضا بهلويمن زمن الشاه إلى عهد الخميني: كيف تحوّلت إيران من حليف استراتيجي لإسرائيل إلى خصم لدود؟رضا بهلوي في مقابلته مع فوكس نيوزويعوّل ولي العهد الذي يعيش في المنفى بالولايات المتحدة على أن تساهم المواجهة الإسرائيلية مع إيران في إسقاط النظام، وهو ما عبر عنه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي تربطه علاقة طيبة ببهلوي. حيث قال إن الإطاحة بالنظام قد تكون نتيجة لما يحدث حاليا.
ورغم نفور جماعات المعارضة من النظام، إلا أنها تواجه تحديات دون تحقيق غايتها، إذ تبقى منقسمة وغير مستعدة لإطلاق تحركات جماهيرية في الوقت الحالي.
وكانت الناشطة أتينا دائمي، التي قضت ست سنوات في السجون الإيرانية قبل أن تغادر البلاد قد انتقدت الدعوات للخروج في تظاهرات حاليا قائلة: "كيف يُتوقع من الناس أن يخرجوا إلى الشوارع؟ في ظروف مرعبة كهذه، يركز الناس فقط على إنقاذ أنفسهم وعائلاتهم وأصدقائهم وحتى حيواناتهم الأليفة".
كما أيدت الناشطة نرجس محمدي، الحائزة على جائزة نوبل للسلام، تصريحات دائمي، وكتبت في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي ردًّا على دعوة إسرائيل للمدنيين لإخلاء أجزاء من طهران: "لا تدمّروا مدينتي".
ومنذ نجاح ثورة الخميني في أواخر السبعينات، شهدت إيرانموجات احتجاجات واسعة حول قضايا مختلفة: في 2009، احتج المواطنون على ما اعتبروه "سرقة الانتخابات الرئاسية". وفي 2017، ركزت الاحتجاجات على الظروف المعيشية الصعبة، بينما اندلعت في 2022 احتجاجات على خلفية وفاة مهسا أميني في مركز شرطة إثر أزمة ألمت بها بعد القبض عليها من قبل شرطة الأخلاق بذريعة أنها لم تلتزم تماما باللباس الشرعي.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة