أعلنت الإدارة العامة لرعاية الشباب بجامعة حلوان عن تنفيذ مسابقة "عباقرة جامعة حلوان" للموسم الثاني خلال العام الجامعي 2024/2023، تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، والدكتور حسام رفاعي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب.

ويأتي ذلك تأكيدًا على توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي بالاهتمام بالتعليم والثقافة والاهتمام بالعباقرة والمبدعين من شباب مصر.

وتبدأ المرحلة الأولى للمسابقة بالإعلان داخل الكليات للاشتراك في المسابقة في مكان واضح، والإعلان عن الجوائز المقدمة، بحيث يشترك الطلاب في المسابقة من خلال التسجيل على نموذج جوجل باستخدام QR كود، حيث مد فتح   باب التسجيل الي يوم 15/12/2023.
او من خلال استمارة التقديم 
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLScEoP390VH7Apu8uJdXGwdtmgLVJQssu_8rS7ZbR6bTXi6_Vw/viewform

ويتم اشتراك جميع الطلاب مع استبعاد طلاب السنوات النهائية من الاشتراك في المسابقة
وبعد غلق التسجيل، سيتم التواصل مع الإشراف المرشح من كل كلية لإرسال أعداد الطلاب المشتركين وبياناتهم لتنظيم مسابقة داخل الكلية لاختيار فريق ممثل لها في المسابقة النهائية، وتشمل المسابقة مجالات متعددة منها الآداب والعلوم والتاريخ والجغرافيا والرياضة والقدرات الذهنية والفنون.

وسيتم عمل اختبار مجمع لجميع المشاركين بالاستعانة بمحكم خارجي لاختيار أفضل 4 طلاب (طالبتين وطالبين) لتمثيل كل كلية في المسابقة النهائية.

ويتم التصعيد الى الثلاث مراكز الاولى ويتم توزيع الجوائز وفقا للاتي : 
المركز الأول (20000ج)  والمركز الأول مكرر (18000ج)، المركز الثانى (16000ج)  والمركز الثانى مكرر (14000 ج)، المركز الثالث (12000ج) والمركز الثالث مكرر(10000ج)  .

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المرحلة الأولى فی المسابقة

إقرأ أيضاً:

متحف زايد الوطني في أبوظبي يفتح أبوابه ديسمبر 2025

يفتح متحف زايد الوطني أبوابه رسمياً خلال شهر ديسمبر 2025، في المنطقة الثقافية في السعديات، محتفياً بإرث الوالد المؤسِّس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، في دعم التعليم والمعرفة، وترسيخ الهُوية الوطنية، والحفاظ على التراث الثقافي.


ويجسِّد المتحف رؤية الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، من خلال معارض تفاعلية وبحوث وبرامج تعليمية مستلهماً القيم التي آمن بها الشيخ زايد في الإنسانية وإحياء الموروث الإماراتي. ويضمُّ المتحف ست صالات عرض دائمة موزَّعة على طابقين، وصالة عرض مخصَّصة للمعارض المؤقتة، يروي من خلالها قصة أرض الإمارات خلال 300,000 عام. وتضمُّ مقتنياته مجموعة متنوّعة من القطع الأثرية من مختلف أنحاء الدولة، إلى جانب مجموعة من الأعمال المُعارة والقطع المهداة من المجتمعات المحلية والدولية، ما يعكس ثراء الإرث الثقافي الإماراتي وتنوُّعه.


وقال محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي: «تتواصل المبادرات الرامية إلى صون التراث الثقافي لدولة الإمارات على مدى عقود طويلة، منذ إنشاء أولى مؤسساتنا الثقافية وحتى تشكَّلت ملامح رؤيتنا الطموحة لبناء جسور للتبادل الثقافي والمعرفي بين الشعوب من مختلف أنحاء العالم. وتُضيف المنطقة الثقافية في السعديات فصلاً جديداً إلى هذه المسيرة، عبر مؤسساتها التي تحتفي بالماضي وتواكب تطلعات المستقبل. ويُجسِّد متحف زايد الوطني الإرث الخالد للوالد المؤسِّس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، وثقته العميقة بشعبه، وقدرته على تحقيق الإنجازات، وأهمية التعليم والمعرفة، تكريساً لقيم الاتحاد والتماسك المجتمعي والفخر بالهُوية الوطنية. المتحف ليس مكاناً لحفظ التاريخ فحسب، بل رسالة لأجيالنا المقبلة، ومنارة لهُويتنا، ومساحة تروي قصتنا من خلال مقتنياته ومجموعاته، وما تنبض به من مشاعر وذكريات ورؤى. ويحمل متحف زايد الوطني رسالتنا وقصتنا إلى أبناء اليوم والغد».


وتضمُّ مجموعة المتحف قطعاً أثرية تعود إلى العصور الحجرية القديمة والحديثة، إضافةً إلى العصور البرونزية والحديدية، اكتشفها علماء آثار على مدى أكثر من نصف قرن، وتشمل نظام الفلج الأقدم في العالم، وآثار استخراج النحاس في العصر البرونزي، وهي أدلة باقية على براعة الآباء والأجداد، وقدرتهم على مواجهة الصعاب وتجاوُز التحديات، وتُعَدُّ شاهداً حياً على التزام الشيخ زايد بالحفاظ على التراث الأصيل.


ومن أبرز معروضات متحف زايد الوطني «لؤلؤة أبوظبي»، وهي إحدى أقدم اللآلئ الطبيعية المعروفة في العالم، والتي تؤكِّد التاريخ العريق لمهنة الغوص بحثاً عن اللؤلؤ في منطقة الخليج العربي، و«المصحف الأزرق» الذي يُعَدُّ من أرقى المخطوطات في تاريخ الفن الإسلامي، إلى جانب نموذج لقارب «ماجان» القديم، والذي يُمثِّل ثمرةً لأولى شراكات المتحف البحثية مع جامعة زايد وجامعة نيويورك أبوظبي.


وصمَّم المتحف اللورد نورمان فوستر، من شركة فوستر وشركاه، وهو معماري حاصل على جائزة «بريتزكر» للعمارة وركَّز على توظيف عناصر مستوحاة من التراث الإماراتي، ووضع الاستدامة في صميم رؤيته الهندسية. وتعلو المبنى خمسة هياكل فولاذية على شكل جناح الصقر أثناء التحليق، في احتفالية رمزية بالصقارة التي تُعَدُّ جزءاً أصيلاً من الموروث الثقافي الإماراتي.


ويقدِّم متحف زايد الوطني تجربة شاملة ومتاحة للجميع من كافة الأجيال والثقافات، مسلِّطاً الضوء على التراث العريق والهُوية الإماراتية المعاصرة، وموفِّراً منصة للحوار وتعزيز التفاهم المشترك. وتُسهم معارضه وبرامجه ومبادراته في إلهام الشباب، وإشراك أصحاب الهمم وكبار المواطنين، وتمكين البحث العلمي العالمي.


وسيعرض المتحف مجموعات وقصصاً تُكرِّم الإرث الغني للمنطقة، وتُبرز دور أبوظبي بصفتها ملتقى للحضارات، دعماً لرسالة المنطقة الثقافية في السعديات التي تهدف إلى بناء جسور للحوار بين الثقافات من خلال مؤسساتها الرائدة، بما في ذلك متحف اللوفر أبوظبي، وتيم لاب فينومينا أبوظبي، إلى جانب متحف التاريخ الطبيعي أبوظبي، ومتحف جوجنهايم أبوظبي، المُرتقب افتتاحهما، ترسيخاً لمكانة الإمارة كمركز عالمي للثقافة والابتكار.

مقالات مشابهة

  • «التعليم العالي» تعلن فتح باب التسجيل في اختبارات القدرات 2025 أمام طلاب الثانوية العامة
  • البسطيلة المغربية تتألق في واشنطن.. في مسابقة الطهاة الدبلوماسيين
  • جامعة حلوان الأهلية تواصل التميز بــ 22 برنامجًا أكاديميًا في 9 كليات متخصصة
  • نادي الاتحاد يكرم الفائزين في مسابقة الأندية للإبداع الثقافي
  • جامعة حلوان توجه إرشادات مهمة لطلاب الثانوية العامة الراغبين في الفنون التطبيقية
  • جامعة حلوان في أسبوع.. إنجازات أكاديمية واستعدادات لبدء اختبارات القدرات
  • رئيس جامعة أسيوط التكنولوجية يجتمع بإدارات التدريب والطلاب
  • متحف زايد الوطني في أبوظبي يفتح أبوابه ديسمبر 2025
  • تقنية المعلومات في عمّان الأهلية تفوز بالمركزين الأول والثاني في مسابقة (CTF)
  • صندوق التنمية الزراعية والمركز الوطني للنخيل والتمور يوقّعان مذكرة تفاهم بهدف تمويل التكاليف التشغيلية لشراء التمور