فتاة الزاوية الحمراء والتي انعدم ضمير شقيقها الذي اقبل على ملذات الدنيا، مستجيبا إلى نزوات شيطانه وبدلا من أن يكون الأخ الذي يرعاها ويحنو عليها إذا به يتخذها وسيلة لإطفاء شهوته، حتى راح ينتهز فرص انفراده بها في كل مرة، ليجردها من ثيابها ويمارس معها العلاقة المحرمة.

مرض جلدي.. وفاء تشكو زوجها: 5 سنين علاقة زوجية محرمة القصة الكاملة لـ سقوط الراقصة فرسة بملهى ليلي في الجيزة آداب الجيزة تكافح الحرام.

. سقوط راقصتان و8 فتيات ليل في حملة على كباريهات العجوزة سقطت في كباريه السلطانة.. الراقصة فرسة في قبضة مباحث آداب الجيزة القصة الكاملة لـ فتاة الزاوية الحمراء وشقيقها

استغل شقيق فتاة الزاوية الحمراء صغر سنها وعدم إدراكها لما يقع عليها من فعل خسيس، فقد اعتدى على شقيقته «فتاة الزاوية الحمراء» بغير قوة أو تهديد، واتهمته النيابة العامة خلال التحقيقات بأن المجني عليها لم يتجاوز سنها 12 سنة ميلادية، حال إقامتها رفقة شقيقها الذي جال بخاطره فكرة خبيثة قادته لها شهوته الخسيسة.

اقرأ ايضا.. شاهدته مع جارتي على السطح.. علياء تشكو زوجها: بتخان من 10 سنين

اقرأ ايضا.. فيديو المطبخ.. بلاغ يتهم كروان مشاكل وانجي بالتحريض على الفسق

اقرأ ايضا.. عودة سما المصري بعد ثلاثة أعوام في «عنبر النساء».. ما القصة؟

اقرأ ايضا.. سوابق آداب.. القصة الكاملة لسقوط إنجي حمادة رفيقة فيديو كروان مشاكل

ونفاذا لما وغر بصدر شقيق فتاة الزاوية الحمراء، استغل انفراده بها وعدم تمييزها لحداثة سنها، بأن أطلق العنان لنفسه لإشباع غريزته نحوا مجردا إياها من ثيابها ومتحسسا مواطن عفتها تاركا أثر فعلته الشيطانية عالقا بملابسها السفلية حيث ثبت بتقرير المعامل الطبية أنه بفحص بنطال المجني عليها عثر به على تلوثات بمنطقة الحجر والمناطق الملاصقة له وبمضاهاة البصمة الوراثية للحمض النووي المستخلص من عينات التلوثات المعثور عليها مع البضمة الوراثية المستخلصة من عينة دماء المتهم تبين مطابقتها للبصمة.

وشهد والد فتاة الزاوية الحمراء بأنه حال تواجده في منزله فوجئ بصغيرته «فتاة الزاوية الحمراء» تستيقظ من نومها في حالة من الفزع وتخبره بأن شقيقها المتهم جرحها في مكان حساس بجسدها حيث قام شقيقها بخلع ملابسه وجردها من ملابسها واعتدى عليها ثم تلاحظ لوالدها وجود آثار دماء على ملابس الفتاة، وتبين من تقرير الباحث الإجتماعي أن فتاة الزاوية الحمراء تعاني من تلعثم في الكلام وفرط في الحركة وبسؤالها عن المتهم قررت أنه اعتدى عليها وأصابها في مكان حساس، وبسؤال والدها قرر أن فتاة الزاوية اخبرته بان شقيقها استغلها.

واتهمت النيابة العامة شقيق فتاة الزاوية الحمراء في القضية رقم 627 لسنة 2022 جنايات الزاوية الحمراء والمقيدة برقم 577 لسنة 2022 كلي شمال القاهرة، لانه حال كونه ممن لهم سلطة على فتاة الزاوية الحمراء المجني عليها التي لم تتجاوز 12 سنة ميلادية حال إقامتها رفقته بمسكن والدها حيث اعتدى عليها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فتاة الزاوية الحمراء القاهرة ملابس الزاوية الحمراء فتاة

إقرأ أيضاً:

حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية

صراحة نيوز ـ د. سمر أبوصالح

حين أقول إن جامعة عمّان الأهلية ليست مجرد مكان عمل بالنسبة لي، فأنا لا أبالغ، إنها نبض القلب، وذاكرة الروح، ومنارة بدأت منها رحلتي، وما زلت أواصل فيها طريق الشغف والانتماء.
بدأت حكايتي معها عام 2004، حين قررت أن أبدأ مشواري الأكاديمي من خلال برنامج التجسير، وكان هذا القرار هو مفترق الطريق الأجمل في حياتي. درست بكل إصرار، وتخرجت بتفوق، ولم يمر سوى أسبوع حتى وجدت نفسي أعود إلى الجامعة، لكن هذه المرة كعضو هيئة ادارية مساعد بحث و تدريس ، شعرت حينها أنني لم أنتمِ فقط لمكان، بل لعائلة كبيرة آمنت بي قبل أن أُثبت نفسي.
ومنذ ذلك اليوم، أصبحت الجامعة لي أكثر من مجرد مؤسسة، أصبحت حضنًا حقيقيًا احتواني في كل مراحل حياتي. أكملت دراساتي العليا بدعم ومحبة لا حدود لهما، تزوجت، وأنجبت، وكبر أولادي وأنا ما زلت في قلب الجامعة، أتنفس من هوائها، وأزهر من دفئها.
توليت العديد من المهام الإدارية، وسعيت بكل حب وصدق لأبقي كليتي، وقسمي، وجامعتي، في أجمل صورة وأبهى حضور. لأنني أؤمن أن من يُحب، يُخلص، ومن يُخلص، يُبدع، ومن يُبدع، يصنع الفرق.
دوامي في الجامعة ليس التزامًا وظيفيًا فحسب، بل هو دوام غرام، بل هيامٌ حقيقي. لدرجة أن كثيرين يظنون أنني لا أستطيع مغادرة الجامعة إلى أي مكان آخر لأنني “مبتعثه”. لكن الحقيقة التي أفخر بها: أنا لست مبتعثه، ولم تمولني أي جهة، بل أكملت دراستي من مالي الخاص، وبإرادة شخصية مني ، فقط لأنني أحببت، وآمنت، وقررت أن أكون.
ومن شدة إيماني برسالة الجامعة، وثقتي بأنها تعمل للرقي العلمي والأخلاقي للطالب والدكتور معًا، لم أتردد لحظة في أن أُسجّل ابنتي فيها، وقد تخرّجت منها بفخر. واليوم، أقولها بصوت عالٍ:
ممنوع على أي أحد من أحفاد العائلة التسجيل خارج جامعة عمّان الأهلية، إلا إذا كان ذلك لدراسة الطب البشري أو تخصصات اللغات.
وأضيف بكل فخر: ستة من أحفاد العائلة الآن مسجلون في الجامعة، بتخصصات مختلفة، لأن هذا الصرح أصبح جزءًا من هويتنا العائلية وامتدادًا لإيماننا العميق بجودة التعليم فيه.
رسالتي للأجيال القادمة: ازرعوا الحب فيما تفعلون. فالنجاح لا يُصنع من الأداء فقط، بل من الشغف، والوفاء، والإيمان. المكان الذي تمنحونه قلوبكم، يمنحكم أكثر مما تتخيلون. وأنا، وُلدت أكاديميًا من رحم هذه الجامعة، وسأظل مدينة لها بكل خطوة في مسيرتي.
شكري الخالص لإدارة جامعة عمّان الأهلية، قيادة وأساتذة وزملاء، لأنهم لم يكونوا فقط شركاء مهنة، بل رفاق درب، وأسرة مؤمنة بالإنسان قبل الألقاب.
كل زاوية في الجامعة تحمل ذكرى، كل قاعة درست أو درّست فيها، كل صباح شاركت فيه طلابي شغفي بالعلم، كل ركن وقفت فيه أتنفس الانتماء الحقيقي… هذه الجامعة تسكنني، بكل تفاصيلها، وكل حكاياتها.
وقد أختصر كل هذا وأقول: جامعة عمّان الأهلية ليست في سيرتي الذاتية فقط…
بل محفورة في قلبي، وساكنة في وجداني، وستبقى دائمًا قصتي الأجمل.
وستبقى روح الدكتور أحمد الحوراني رحمه الله وقلبه ونبضه فينا مهما حيينا.

مقالات مشابهة

  • الهلال يرغب في ضم شقيق سافيتش
  • الغنوشي بين الإسلام والديمقراطية.. حين يكتب المفكر شهادة حداثةٍ شرعية (2)
  • موعد استكمال محاكمة المتهمين بإنهاء حياة شقيق محامٍ بالقليوبية
  • بسبب تسرب الغاز.. حريق أسفل عقار 5 طوابق في الزاوية الحمراء
  • إخماد حريق داخل شقة سكنية فى الزاوية الحمراء دون إصابات
  • مقتل فتاة بطلقة نارية على يد شقيقها
  • القصة الكاملة لوفاة فتاة بسبب تباطؤ الإسعاف وتدخل عاجل من وزير الصحة
  • التحقيق في جريمة مقتل فتاة عشرينية على يد شقيقها في الأغوار الشمالية
  • حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية
  • حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية