المنتج تامر مرتضى ينعي أشرف عبد الغفور
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
نعى المنتج تامر مرتضى صاحب شركة أروما ستوديوز، الفنان أشرف عبد الغفور الذي توفي مساء أمس من خلال صفحة الشركة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”،حيث كتب: "تنعي شركة أروما ستوديوز - تامر مرتضي- الفنان الكبير الراحل أشرف عبد الغفور والذي وافته المنية منذ قليل أثر حادث أليم".
نص البيان
أضافت:" وأكدت الشركة في بيانها أنها خسارة كبرى للفن العربي والعمل النقابي حيث تولى الراحل منصب نقيب المهن التمثيلية لعدة سنوات ووجهت الشركة خالص العزاء للنجمة ريهام عبد الغفور".
سبب وفاة الفنان أشرف عبد الغفور
وتوفي الفنان أشرف عبد الغفور، أمس إثر حادث تصادم بين سيارته وسيارة أخرى كان يقودها فنان تشكيلي، حيث كشف الفحص المبدئي أن هناك سيارة اصطدمت بقوة بسيارة المجنى عليه (الفنان أشرف عبد الغفور) من الخلف، مما جعل اختلال عجلة القيادة، وارتطمت بالرصيف، مما أسفر عن وقوع الحادث.
وأفاد مصدر مطلع، أن بعد نقل الفنان وزوجته عقب الحادث، للمستشفى وأثناء محاولات الأطباء إنقاذه توقفت عضله القلب، مما أدى لوفاته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال أشرف عبد الغفور اروما أشرف عبد الغفور الفنان أشرف عبد الغفور الفنان أشرف عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
لا يعوض.. خالد جلال ينعي شقيقه برسالة مؤثرة
نعى المخرج خالد جلال، شقيقه الراحل بكلمات مؤثرة.
وقال خالد جلال، عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك»: «يا حسن.. ليه كل الناس بتعزيني باعتبارك أخويا الكبير اللي رحل؟ في الواقع من ٨ أكتوبر سنة ١٩٨٥، وأنا طالب في مدرسة الإبراهيمية الثانوية بجاردن سيتي، نظرت من النافذة في الحصة التانية وشوفتك واقف في الحوش مع ناظر المدرسة، الأستاذ توفيق نصيف، اللي طلع الفصل ونادى اسمي بنفسه. خرجت وشوفتك وخرجنا سوا من المدرسة لبيتنا في شارع القصر العيني».
واستكمل: «في الطريق كلمني حسن عن الرجولة والثبات، وقاللي إنه واثق فيا، وفعلًا لما وصلنا البيت لقيت الكل لابس أسود، ودخلنا أوضة بابا لألاقي بنت عمتي قاعدة بتقرأ قرآن قدامه… من اليوم ده، حسن بقى أبويا التاني».
وتابع: «وأنا في تصوير مع الفنانين صلاح عبدالله وسامي مغاوري، وقعت مغشيًا عليا، وكانت أول إشارة إني محتاج دعامة في القلب، وبعدها بفترة حكيت لحسن اللي كان مش عارف حاجة… بكا بحرقة، رغم إن اللي حصل كان من شهور… حسن كان بيحس بينا جدًا».
وأضاف: «كنا زمان بنسميه (معلي جانون)، زي أبطال المسلسلات الصعيدي، وكان دايمًا الكبير اللي بيتصل بالكل ويهتم بالكل، الراقي، الأصيل، الشاعر، الحنون، الطيب… الأب اللي لا يعوض».
واختتم: «من ساعة ما شفت الجامع يوم جنازتك، والناس بالمئات في عز الحر، والشيخ بيقطع العزاء عشان الناس تلاقي مكان، عرفت إنك في جنة الرحمن… اللي خايفين عليك من الوحدة ميعرفوش ماما كويس. ربنا يجمعك بيها وبكل اللي بتحبهم… قبلاتي على جبينك، ووشك القمر… أوعى تعيط لما تسمع كلامي، أنا عارفك… استمتع بصحبة الحبايب في الجنة».