«الجولف» يحتفي بتخريج 100 واعد
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الجولف يحتفي بتخريج 100 واعد، دبي الاتحاد nbsp;أسدل اتحاد الجولف الستار عن موسم laquo;تحدي صقور المستقبل raquo;، البرنامج الوطني الواعد لمواصلة اكتشاف المواهب .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الجولف» يحتفي بتخريج 100 واعد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دبي (الاتحاد)
أسدل اتحاد الجولف الستار عن موسم «تحدي صقور المستقبل»، البرنامج الوطني الواعد لمواصلة اكتشاف المواهب الناشئة، وحرص اللواء «م» الطيار عبدالله السيد الهاشمي، نائب رئيس الاتحاد على الاحتفاء بالخريجين، وتسليم المتميزين منهم الشهادات الرسمية، وأقيم البرنامج تحت رعاية الهيئة العامة للرياضة، وشهد مشاركة 6 أكاديميات مختلفة على صعيد الدولة، وأفرز في ختامه تخريج أكثر من 100 من مواطني الدولة، في رحلتهم إلى عالم الجولف.وجاء «تحدي صقور المستقبل» وفقاً لرسالة الاتحاد الهادفة إلى تحديد وتطوير لاعبي الجولف الإماراتيين الشباب، بجانب العمل على بناء شخصية اللاعبين، بعد أن اخضع المشاركين الذين تراوحت أعمارهم بين 4 و16 عاماً من الجنسين، لبرامج تدريبية ومنافسات امتدت على مدار 9 أشهر، وبأندية اللعبة بالدولة، بعد أن تناوب على استضافته نادي خور دبي، وأبوظبي للجولف، ونادي العين، ونادي الحمراء في رأس الخيمة، ونادي الجولف في الشارقة، ونادي الزوراء في عجمان، وتحت إشراف مدربي المنتخبات الوطنية، ومدربي الجولف المحترفين المعتمدين من اتحاد اللعبة.
ويمثل «تحدي صقور المستقبل» التزاماً طويل الأمد من الجهات الداعمة والشريكة للبرنامج، بـ «إتش إس بي سي»، ومجلس أبوظبي الرياضي، واتحاد الإمارات، الهادفة لدعم نمو الجولف في الدولة، بعد أن تحول البرنامج منذ إطلاقه عام 2016 عبر برنامج ترفيهي حظي بمشاركة جماهيرية واسعة، إلى أن يصبح هيكلاً مستداماً طويل الأمد وإطاراً للعبة يهدف جنباً إلى جنب في ألهام وتثقيف الشباب، واكتشاف الجيل المقبل من مواهب الجولف في الدولة.ولم تقتصر جهود اتحاد الجولف الموسم الماضي المتعلقة في زيادة انتشار اللعبة، على برنامج «تحدي صقور المستقبل» فحسب، بعد أن أثمرت جهود الاتحاد بالتعاون مع وزارة التربية، وأكاديمية الربيع، في أدارج الجولف في المنهج الرياضي بداية من الفصل الثاني «يناير 2023» في العام الدراسي الماضي، واستقطب اهتمام 15 مدرسة مختلفة، في تقديم دروس التربية الرياضية في أكاديميات الجولف، وخضوع الطلبة لجلسات تدريبية تحت إشراف مدربي المنتخبات الوطنية، ومدربي الجولف المحترفين المعتمدين من الاتحاد، في جلسات اجتذبت 700 طالباً انتظموا في الدروس التعريفية، ومهدت الطريق أمام المواهب للالتحاق بـ «تحدي صقور المستقبل».وقال اللواء «م» الطيار عبدالله الهاشمي: برنامج «تحدي صقور المستقبل» يمثل العمود الفقري للجولف الوطني في الدولة، وحجر أساس لتطور اللعبة، وتطلعاتنا كبيرة في أن نصل إلى أكبر عدد ممكن من الطلاب والأسر ضمن استراتيجية الاتحاد وبدعم مجلس أبوظبي الرياضي، نحو مواصلة اكتشاف وتقديم أفضل لاعبي الغولف المستقبليين، مستندين في تطلعاتنا، إلى البنية التحتية العملاقة للغولف على مدار أكثر من 30 عاماً، التي تؤسس للطريق الصحيح نحو النجاح، ونشكر شركائنا الاستراتيجيين «إتش إس بي سي»، والمجالس الرياضية وأندية الجولف في الإمارات والمدارس على شغفهم المستمر بتنمية رياضة الجولف في الدولة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: اكتشاف موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الدولة بعد أن
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يعلن هدفه المناخي لعام 2040 يوليو القادم
قال دبلوماسيون أوروبيون إنه من المتوقع أن تكشف المفوضية الأوروبية عن هدفها المناخي لعام 2040 في 2 يوليو المقبل، متضمناً خفضاً بنسبة 90٪ في الانبعاثات مع السماح باستخدام أرصدة الكربون الدولية.
وأكد مفوض المناخ في الاتحاد الأوروبي فوبكه هوكسترا خلال اجتماع مع ممثلي الحكومات في بروكسل هذا الأسبوع أن الدول الأعضاء سيكون لديها هامش مرونة لتحقيق الهدف، من بينها خيار شراء أرصدة كربون من مشاريع خفض الانبعاثات في دول أخرى بدلاً من خفض الانبعاثات محلياً فقط -وذلك وفق ما نقلته مجلة بولتيكو الأوروبية اليوم الجمعة.
وتتيح أرصدة الكربون لدولة ما تمويل مشروع صديق للبيئة في بلد آخر، مثل إنشاء محطة طاقة شمسية بدلاً من محطة تعمل بالفحم، مقابل احتساب خفض الانبعاثات الناتج لصالح الدولة الممولة، لا الدولة المستضيفة.
ورغم الانتقادات السابقة لفشل العديد من المشاريع في إثبات خفض فعلي للانبعاثات، إلا أن إطاراً جديداً تدعمه الأمم المتحدة أُقر العام الماضي، ويُتوقع أن يحسن تنظيم هذا النوع من المبادلات.
وكان من المقرر أن تُعلن المفوضية هدف 2040 في مارس الماضي كما تنص تشريعات المناخ الأوروبية، لكنها أجلت الإعلان لمراجعة خيارات تقليل الطموح من خلال هذه "المرونة"، بعد عدم حصولها على دعم كافٍ من الدول الأعضاء والبرلمان الأوروبي.
وتدعم ألمانيا وفرنسا وبولندا خيار استخدام أرصدة الكربون، في حين يحذر معارضون من أن هذا التوجه قد يقوض جهود الاتحاد الأوروبي لتحقيق الحياد الكربوني بحلول منتصف القرن.