هل الدعاء على الظالم يخفف عنه العقوبة في الدنيا والآخرة.. الخثلان يجيب.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
الرياض
أجاب الشيخ الدكتور سعد الخثلان على سؤال هل الدعاء على الظالم يخفف عنه العقوبة في الدنيا والآخرة.
وقال الخثلان بأن الظالم إذا وقع عليه عقوبة ظلمه في الدنيا فلا يعاقب عليها في الآخرة.
وأضاف الخثلان أن الظالم إذا لم يقع عليه العقاب في الدنيا، فسوف يُعاف في الآخرة.
هل الدعاء على الظالم يخفف عنه العقوبة في الدنيا والآخرة؟
– الشيخ د.
— قناة الرسالة (@alresalahnet) December 4, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدنيا والآخرة الظالم سعد الخثلان فی الدنیا
إقرأ أيضاً:
فيديوهات خادشة.. صانع محتوى بالإسكندرية يواجه هذه العقوبة
تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط صانع محتوى بمحافظة الإسكندرية ، مقيم بدائرة قسم شرطة ثان المنتزه بالإسكندرية) ، وبحوزته (هاتف محمول وبفحصه تبين إحتوائه على العديد من تلك المقاطع) .
وبمواجهته إعترف بنشرها على صفحته بمواقع التواصل الإجتماعى بهدف زيادة نسب المشاهدات لتحقيق أرباح مالية، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
عقوبة نشر محتوى فاضح عبر مواقع التواصل
وفقًا لنص المادة 178 من قانون العقوبات، فإنه "يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنتين وغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنيه كل من نشر مقاطع تصويرية على مواقع التواصل الاجتماعى إذا كانت خادشة للحياء".
كما يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر، وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تجاوز مائة ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من اعتدى على أي من المبادئ أو القيم الأسرية في المجتمع المصري أو انتهك حرمة الحياة الخاصة، أو أرسل بكثافة العديد من الرسائل الإلكترونية لشخص معين دون موافقته، أو منح بيانات شخصية إلى نظام أو موقع إلكتروني لترويج السلع أو الخدمات دون موافقته، أو نشر عن طريق الشبكة المعلوماتية أو بإحدى وسائل تقنية المعلومات معلومات أو أخبارا أو صورا وما في حكمها، تنتهك خصوصية أي شخص دون رضاه، سواء كانت المعلومات المنشورة صحيحة أو غير صحيحة".
و يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين ولا تجاوز خمس سنوات، وبغرامة لا تقل عن مائة ألف جنيه ولا تجاوز ثلاثمائة ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من تعمد استعمال برنامج معلوماتي أو تقنية معلوماتية في معالجة معطيات شخصية للغير لربطها بمحتوى مناف للآداب العامة، أو لإظهارها بطريقة من شأنها المساس باعتباره أو شرفه".