موعد ومكان جنازة ناهد فريد شوقي بعد وفاتها المفاجئة
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
رحلت عن عالمنا صباح اليوم الاثنين، المنتجة ناهد فريد شوقي، عن عمر يناهز 73 عامًا.
وكشفت عن خبر وفاة ناهد فريد شوقي، زوجة ابنها الفنانة آية سماحة، وذلك من خلال حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
وكتبت آية سماحة: «لا حول ولا قوة إلا بالله، انتقلت إلى رحمة الله أمي التانية ناهد فريد شوقي، إن لله وإن إليه راجعون».
كما أعلنت خبر وفاة المنتجة ناهد فريد شوقي، صديقتها الإعلامية أميرة بهي الدين، إذ كتبت عبر حسابها على موقع «فيسبوك»: «ناهد فريد شوقي.. حبوبي.. إحنا لسه ماخلصناش الكلام.. ولا خلصنا الحكايات ولا لسه حققنا الأحلام.. كده برضه تمشي وتسيبيني».
وحسب آية سماحة، من المقرر إقامة جنازة المنتجة ناهد فريد شوقي عصرًا في مسجد الشرطة في الشيخ زايد.
المنتجة ناهد فريد شوقي ولدت يوم 25 ديسمبر عام 1950، وهي ابنة الفنان الكبير فريد شوقي والفنانة هدى سلطان، وهي أيضا شقيقة الفنانة رانيا فريد شوقي، ووالدة الفنانة ناهد السباعي.
اقرأ أيضاًوفاة ناهد فريد شوقي عن عمر يناهز 73 عامًا
ابن ناهد فريد شوقي يغازل والدته: آن الأوان نكرَّم الهانم صانعة النجوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ناهد السباعي فريد شوقي ناهد فريد شوقي هدى سلطان اية سماحة وفاة ناهد فريد شوقي المنتجة ناهد فريد شوقي وفاة المنتجة ناهد فريد شوقي ناهد فرید شوقی
إقرأ أيضاً:
فى ذكرى وفاتها.. من هي بهيجة حافظ التي خطفت البطولة من أمينة رزق؟
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة الراحلة بهيجة حافظ ، التي ولدت عام 1908، ورحلت في مثل هذا اليوم عام 1983، عن عمر يناهز 75 سنة.
حياة بهيجة حافظاسمها بالكامل هو بهيجة إسماعيل محمد حافظ، ولدت في مدينة الإسكندرية، وهي ابنة إسماعيل محمد حافظ باشا - ناظر الخاصة السلطانية (أحد الجهات المعاونة في الحكم آنذاك) فى عهد السلطان حسين كامل - فكانت عائلتها من طبقة الأعيان والحكام، ومن بين أفراد عائلتها أيضًا رئيس وراء مصر في عهد الملك فؤاد إسماعيل صدقى.
رغم أن والد بهيجة حافظ كان أحد رجال بلاط السلطنة المصرية في الفترة ما بين (نوفمبر 1853 - أكتوبر 1917) إلا أنه كان شغوفًا بالفن وتحديدًا الموسيقى، ولم تتوقف موهبته الموسيقية على حد الهواية فحسب لكنها امتدت إلى الاحتراف، إذ ألف الأغاني ولجنها، وعزف على عدة أدوات موسيقية (العود، والقانون، والرق، والبيانو).
لم يتوقف حب عائلة بهيجة حافظ للفن عند والدها إسماعيل حافظ باشا، فكانت والدتها أيضًا تعزف على الكمان والفيولنسيل، بينما أخوتها يعزفون على الآلات المختلفة، أما بهيجة فكانت محبة لـ البيانو وتعزف عليه.
وكان أبرز المؤثرين في حياة بهيجة حافظ، هو المايسترو الإيطالي جيوفاني بورجيزي، الذي ارتبط بصداقة مع والدها وكان يتردد على قصرهم في حي محرم بك بالإسكندرية، ودرست وتعلمت قواعد الموسيقى على يديه، وألفت أول مقطوعة موسيقية وهي في التاسعة من عمرها.
كانت بهيجة حافظ أول مصرية تنضم لجمعية المؤلفين في باريس، وتم طرح أول أسطوانة لها بالأسواق عام 1926.
الانتقال للقاهرة والانطلاق في السينمابعد طلاق بهيجة حافظ ووفاة والدها، قررت أن ترحل من الإسكندرية والاستقرار بالقاهرة، واتخذت احتراف الموسيقى من خلال مجلة المستقبل (التي أصدرها المحامي إسماعيل وهبي- شقيق يوسف وهبي) والتي ظهرت على غلافها بالبرقع والطرحة، وكان عنوان الغلاف «أول مؤلفة موسيقية مصرية».
وكان لظهورها على غلاف مجلة المستقبل، سببًا في أن تتجه بهيجة حافظ إلى عالم السينما من خلال الفيلم الصامت زينب، التي لعبت بطولته بدلًُا من الفنانة أمينة رزق، إذ شاهد الغلاف المخرج محمد كريم ولفتت انتباهه، فرشحها لبطولة الفيلم.
أول وجه نسائيبهيجة حافظ هى أول وجه نسائى ظهر على الشاشة ، ولدت بهيجة ابنة اسماعيل باشا حافظ عام 1908، وهي من الرائدات في مجال التمثيل والإنتاج والموسيقى التصويرية للأفلام، وكانت أوّل وجه نسائي ظهر على الشاشة في السينما المصرية.
كانت تعزف الموسيقى التصويرية للأفلام الصامتة، أنشأت شركة للإنتاج السينمائي وكان فيلم «الضحايا» باكورة أعمالها.
واكتشفت الكثير من وجوه السينما العربية المعروفة مثل راقية ابراهيم وغيرها.