وزارة الخارجية توفر وظائف تعاقدية بسفارات المملكة
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
فاطمة المالكي
كشفت وزارة الخارجية، عن وظائف تعاقدية (رجال / نساء) بسفارة المملكة في موروني (جزر القمر) وكانبرا (أستراليا) والرباط (المغرب).
وأوضحت الوزارة، أن المسميات الوظيفية هي: مشرف حاسب آلي، باحث، مترجم لغة فرنسية، سكرتير تنفيذي، أخصائي علاقات عامة، وظيفة إدارية مساندة، باحث قانوني، مترجم لغة إنجليزية، وغيرها من الوظائف.
وأفادت أن المزايا المالية: أجر شهري، بدل سكن، تأمين طبي، تذاكر سنوية، بدل رسوم مدارس للأبناء في الخارج، بدلات أخرى، بينما التخصصات: السكرتارية التنفيذية، إدارة الأعمال، القانون، اللغة الإنجليزية، اللغة الألمانية، اللغات والترجمة، علوم الحاسب، هندسة الحاسب، هندسة الشبكات، العلاقات العامة، الإعلام، العلوم السياسية، الاقتصاد، العلوم الأمنية، وغيرها من التخصصات.
وأشارت إلى أن التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الثلاثاء بتاريخ 1445/05/21هـ الموافق 2023/12/05م وينتهي التقديم يوم الأحد بتاريخ 1445/05/26هـ الموافق 2023/12/10م، عبر الموقع الإلكتروني .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سفارات المملكة وزارة الخارجية وظائف تعاقدية
إقرأ أيضاً:
الفارسي بحر العلوم يرفض تصريحات السفير البريطاني بشأن انتفاء الحاجة للحشد
آخر تحديث: 10 غشت 2025 - 2:26 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قالت وزارة الخارجية في بيان ،اليوم الأحد، إن وكيل وزارة الخارجية للشؤون الثنائية، الإيراني الأصل من القومية الفارسية محمد حسين بحر العلوم، قلق الحكومة العراقية من تصريحات السفير البريطاني لدى بغداد عرفان صديق بشأن الحشد الشعبي التي صدرت عنه في 8 آب الجاري ، مشدداً على أن هذا السلوك يتعارض مع أحكام اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية التي تلزم الممثلين الدبلوماسيين باحترام قوانين الدولة المضيفة والامتناع عن التدخل في شؤونها الداخلية.وحثت الوزارة السفير البريطاني على الامتناع عن أي تصريحات أو أنشطة مماثلة، داعية إلى التصرف بما يعزز العلاقات الودية بين العراق والمملكة المتحدة.وأكدت وزارة الخارجية ضرورة الالتزام بالتواصل الدبلوماسي البنّاء والتمسك بمبادئ الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول.وكان السفير البريطاني لدى العراق عرفان صديق قد ادلى، مؤخراً، بتصريحات متلفزة أشار فيها إلى “انتفاء الحاجة للحشد الشعبي”.وقال في تصريحاته، إن “جميع الفصائل المسلحة موجودة في الحشد الشعبي، وليس من الممكن أن يكون دور الحشد نفسه كما كان خلال الحرب ضد داعش”.وأضاف صديق، أن “الحكومة العراقية تطالب بانسحاب قوات التحالف الدولي لأن الحرب ضد داعش انتهت، وانتفت الحاجة للتحالف الدولي. ولو استمرت الحرب ضد داعش لما طُلب من التحالف الانسحاب. ونفس الأمر ينطبق على الحشد الشعبي، حيث انتفت الحاجة له بعد انتهاء الحرب ضد داعش”.