"صحة الدقهلية": الكشف على 1200 مريض خلال قافلة علاجية فى ميت غمر
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن صحة الدقهلية الكشف على 1200 مريض خلال قافلة علاجية فى ميت غمر، وجه الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، بتنظيم قافلة طبية علاجية في قرية الرحمانية مركز ميت غمر، وذلك تحت إشراف الدكتور علياء أبو .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "صحة الدقهلية": الكشف على 1200 مريض خلال قافلة علاجية فى ميت غمر ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وجه الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، بتنظيم قافلة طبية علاجية في قرية الرحمانية مركز ميت غمر، وذلك تحت إشراف الدكتور علياء أبو السعود منسق عام القوافل.
وتم توقيع الكشف على 1200 مريض فى 9 عيادات منهم ( 2باطنة - أطفال - جراحة - جلدية - أسنان - تنظيم أسرة )، فضلاً عن معمل طفيليات و أشعة x ray، وقد جاء بيان القافلة بتوقيع الكشف الطبي فى عيادة الباطنة على 288 مريض ، وتوقيع الكشف الطبي بعيادة الأطفال على 182 طفلًا، وفى عيادة الجراحة على 87، وفى 4 عيادات أنف وأذن 115 مريضًا، وفى عيادة الجلدية على 238 حالة، وفى الأسنان على 122 حالة، والنساء وتنظيم الأسرة على 168 حالة.
وتم إجراء عدد 136 تحليلاً مختلفاً للمرضى، 122 حالة أشعة عادية وموجات صوتيه فضلاً عن فحوصات لـ 124 مريضاً ضمن مبادرة الكشف المبكر لأمراض السكر والضغط والدم وتحويل 51 حالة للمستشفيات لإجراء جراحات مختلفة لهم .
من جانبه لفت وكيل الوزارة إلى حرص مديرية الصحة بالمحافظة على توعية المواطنين حيث أقيمت على هامش القافلة 40 ندوة تثقيفية، و 135 حالة استبيان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
من 1200 إلى 300 ألف يورو.. فارق الراتب بين رونالدو ويامال!
معتز الشامي (أبوظبي)
لم يعد التضخم في أجور اللاعبين مجرد ملاحظة اقتصادية، بل تحوّل إلى ظاهرة ثقافية تعكس حجم التحول في صناعة كرة القدم خلال العقدين الأخيرين، حيث نشر موقع «ترانسفير نيوز لايف» مقارنة سلطت الضوء على هذا الفارق الصارخ بين أجيال اللاعبين، وفي سن 18 عاماً، كان كريستيانو رونالدو يتقاضى نحو 1200 يورو أسبوعياً عندما وقع لمانشستر يونايتد عام 2003، بينما كان ليونيل ميسي في بداياته مع برشلونة يحصل على 1500 يورو أسبوعياً فقط.
أما اليوم، فإن الموهبة الإسبانية لامين يامال، الذي لا يزال في عامه الثامن عشر، يتقاضى راتباً يقارب 300 ألف يورو أسبوعياً، أي ما يعادل أكثر من 250 ضعفاً مما كان يحصل عليه نجوم القرن السابق في أعمارهم ذاتها، وهذا القفز المالي ليس حالة فردية، بل انعكاس مباشر لتضخم غير مسبوق في اقتصاد اللعبة.
وبحسب تقرير لشركة «ديلويت» في عام 2025، ارتفعت إيرادات أندية أوروبا الخمسة الكبرى بنسبة 1200% منذ عام 2000، وبلغت مجتمعة أكثر من 20 مليار يورو سنوياً، يقابلها تضاعف متوسط أجور اللاعبين في نفس الدوريات بنحو ثمانية أضعاف، كما أوضحت دراسة أطلقها الفيفا بمسمى «فيفا جلوبال ترانسفير» بأن إجمالي الإنفاق على رواتب اللاعبين لعام 2024 تجاوز 17.6 مليار يورو، وهو رقم قياسي تاريخي، بينما تجاوزت قيمة 100 من أعلى عقود اللاعبين سقف 10 ملايين يورو سنوياً للفرد الواحد.
وتشير بيانات اليويفا، إلى أن نسبة الرواتب من إجمالي مداخيل الأندية الأوروبية ارتفعت من 48% عام 2002 إلى أكثر من 73% في 2024، ما يعكس ضغطاً مالياً متزايداً حتى على الكبار.
ويربط التحليل الاقتصادي هذه القفزة بعوامل متعددة، أبرزها عقود البث التلفزيوني الرقمية التي تضاعفت ثلاث مرات في عشر سنوات، والتسويق التجاري العالمي الذي حوّل اللاعبين إلى علامات تجارية عالمية تدر ملايين من الإعلانات والرعايات.
وتلخيصها للمشهد الحالي، يمكننا القول إنه، بين زمن ميسي ورونالدو في البدايات، وزمن لامين يامال اليوم، تقف كرة القدم صناعة عملاقة تتحكم فيها رؤوس الأموال أكثر من المستطيل الأخضر، وما كان حلم عقدٍ ذهبي في 2003، أصبح الآن واقعاً أسبوعياً في 2025، والجنون لم يبلغ ذروته بعد.