شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أكبر خطر يواجه الأسواق حال إفلات اقتصاد أميركا من الركود كيف؟، قد تعاني أسواق الأسهم بحال تجنب اقتصاد الولايات المتحدة الركود المحتمل، وفقًا لاستراتيجي الأسهم في Investec ، روجر لي.وقال لي ، بحسب .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكبر خطر يواجه الأسواق حال إفلات اقتصاد أميركا من الركود.

. كيف؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أكبر خطر يواجه الأسواق حال إفلات اقتصاد أميركا من...

قد تعاني أسواق الأسهم بحال تجنب اقتصاد الولايات المتحدة الركود المحتمل، وفقًا لاستراتيجي الأسهم في "Investec"، روجر لي.

وقال "لي"، بحسب "CNBC الأميركية"، إن السوق تستعد للركود خلال العام المقبل، فيما وصفه بأنه "الركود الأكثر توقعًا على نطاق واسع في التاريخ"، وفقاً لما اطلعت عليه "العربية.نت".

بينما يتوقع العديد من الاقتصاديين حدوث ركود في الولايات المتحدة، وإن كان خفيفًا، حيث يرى بنك "HSBC" أن البلاد ستدخل في حالة انكماش في الربع الرابع، يليها "عام من الانكماش".

لكن يعتبر "لي"، أن التوقعات الحالية هي تخمين أكثر من كونها حقيقة، حيث إن "البيانات الصعبة - hard data" مثل أرقام سوق العمل ترسم صورة أكثر صحية للاقتصاد الأميركي.

وقال إن الاقتصاديين يستخدمون "البيانات اللينة - soft data"، مثل الاستطلاعات وبيانات مديري المشتريات، مما تشير إلى تراجع النشاط التجاري.

وأضاف ردا على أسئلة استطلاع لـ "CNBC": "على النقيض من ذلك، فإن "البيانات الصعبة"، مثل أرقام سوق العمل، لا تشير إلى أن أميركا في حالة ركود على الإطلاق. هذا التناقض بين التوقعات والبيانات يمكن أن يكون له "آثار عميقة على الأسهم".

ويرى أنه إذا لم يحصل الركود، فقد يؤدي ذلك إلى تضخم "أعلى وأكثر ثباتًا" مما يتوقعه المستثمرون حاليًا. "معدلات التعادل" الحالية، أي الفرق في العائد بين الديون المرتبطة بالتضخم والديون الاسمية، تسيء تسعير التضخم".

وأوضح "معدل التعادل الحالي في الولايات المتحدة لمدة عامين يزيد قليلاً عن 2%. إذا فمن المتوقع أن يسجل متوسط التضخم 2% خلال العامين المقبلين، بينما هو حاليا أكثر من 4%. وبالتالي، من الناحية الحسابية، يحتاج التضخم إلى الانخفاض إلى الصفر. وهذا يبدو أمر بعيد الاحتمال للغاية".

ويمكن أن تؤدي الآثار المترتبة على ذلك إلى تراجع في أسواق الأسهم والسندات، وفقًا للخبير الاستراتيجي.

وحتى بحال شهدنا ارتفاع في معدلات التعادل، فسنشهد تداعيات كبيرة على عوائد سندات الخزانة الأميركية، مما سيدفعها إلى الأعلى". وهو عكس الحالة الطبيعية، إذ عادةً ما تنخفض أسعار السندات عندما ترتفع العوائد.

وسجلت عوائد سندات الخزانة الأميركية لمدة عامين أعلى مستوى في 16 عامًا، فور صدور بيانات الوظائف يوم الخميس الماضي.

كيف تتأثر الأسهم؟

وقال "لي": "العوائد المرتفعة على سندات الخزانة ستضع ضغوطًا كبيرة على تقييمات الأسهم ذات القيمة العالية، كما رأينا في عام 2022". "لذلك، إذا لم يتحقق الركود في الولايات المتحدة وظل التضخم أعلى لفترة أطول، فإننا نتوقع انخفاض أسعار الأسهم عالية القيمة (على سبيل المثال: أسهم النمو) وأن ترتفع أسعار الأسهم ذات القيمة المنخفضة (مثل الأسهم الدورية). "

وأضاف: "وبالتالي، الخطر الأكبر على الأسواق الأميركية هو بحال تراجعت مخاطر الركود".

لكن ليست كل الأخبار سيئة. حيث يتوقع "لي" أن تستفيد الأسواق في المملكة المتحدة، التي تهيمن عليها أسهم القيمة أو الأسهم الدورية.

كما أنه يتوقع عودة ظهور أسهم البنوك والتعدين وشركات النفط، إذا ما تجنبت الولايات المتحدة الركود.

في مثل هذا السيناريو، يتوقع "لي" أن يرى انخفاض مؤشر S&P 500 بينما سيرتفع FTSE 100، على غرار التحركات التي شوهدت في عام 2022.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يواجه نقصا في الصواريخ الاعتراضية 

#سواليف

يواجه #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، نقصًا في #صواريخ “أرو” #الاعتراضية #الدفاعية، وفقًا لما نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن #مسؤول_أمريكي.

وذكرت الصحيفة، أن هذا النقص يثير القلق بشأن قدرة الاحتلال الإسرائيلي على التصدي للصواريخ #الباليستية بعيدة المدى القادمة من #إيران إذا لم يتم إنهاء التصعيد بينهما قريبا.

وأضاف المسؤول أن #الولايات_المتحدة كانت على علم بمشكلات القدرة هذه منذ أشهر، وأن #واشنطن كانت تعزز دفاعات “إسرائيل” بأنظمة موجودة على الأرض وفي البحر وفي الجو.

مقالات ذات صلة 144 شهيدا في غزة خلال الـ24 ساعة والحصيلة ارتفعت إلى 55,637 2025/06/18

وذكر، أنه ومنذ تصاعد الصراع في يونيو، أرسل البنتاغون مزيدًا من منظومات الدفاع الصاروخي إلى المنطقة، إلا أن هناك الآن قلق من أن الولايات المتحدة نفسها قد تُنهك في استخدامها للصواريخ الاعتراضية.ا

وقال توم كاراكو، مدير مشروع الدفاع الصاروخي في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية أنه “لا الولايات المتحدة ولا الإسرائيليون يمكنهم الاستمرار في الجلوس واعتراض الصواريخ طوال اليوم. يجب على الإسرائيليين وحلفائهم أن يتحركوا بسرعة محسوبة لتنفيذ ما يجب تنفيذه، لأننا لا نستطيع تحمّل الاستمرار في لعبة المطاردة هذه.”

فيما نقلت الصحيفة تصريحا لجيش الاحتلال زعم فيه أن “الجيش مستعد وجاهز للتعامل مع أي سيناريو. وللأسف، لا يمكننا التعليق على الأمور المتعلقة بالذخائر”.

ويوم أمس، حذر محللون إسرائيليون، وفق ما نقلت صحيفة #واشنطن بوست في تقرير لها، من أن أكثر من نصف ترسانة إيران ما زالت سليمة، وأن هناك كميات غير معروفة مخبأة في مستودعات تحت الأرض.

في الوقت نفسه، تشير إلى أن أنظمة الدفاع لدى الاحتلال مكلفة للغاية، ونقلت عن صحيفة “ذا ماركر”، وهي صحيفة اقتصادية إسرائيلية، أن الدفاع الصاروخي يكلف “إسرائيل” نحو مليار شيق في الليلة الواحدة، لذا، وفق واشنطن بوست، يرى مراقبون أن حرب استنزاف طويلة بين إيران و”إسرائيل” قد لا تكون ممكنة على الأقل ليس بنفس شدة القتال الحالية.

وتقول الصحيفة الأمريكية، إنه من دون إعادة تزويد من الولايات المتحدة أو انخراط أكبر من القوات الأميركية، تشير بعض التقديرات إلى أن “إسرائيل” يمكن أن تحافظ على دفاعاتها الصاروخية لمدة 10 إلى 12 يومًا أخرى إذا استمرت إيران بنفس وتيرة الهجمات، بحسب مصدر مطّلع على تقييمات استخباراتية أميركية وإسرائيلية، مضيفًا أنه قد يتعين على “إسرائيل” في أقرب وقت، ربما في وقت لاحق من هذا الأسبوع، أن تبدأ في اختيار ما تريد اعتراضه بسبب الحاجة إلى ترشيد الذخائر الدفاعية.

وقال تال إنبار، خبير الصواريخ الإسرائيلي، إلى أنه في عام 2014، سعت “إسرائيل” إلى وقف إطلاق النار مع حماس قبل أيام فقط من نفاد صواريخها الاعتراضية. وأضاف أن كمية المخزون من صواريخ الاعتراض موضوع بالغ الحساسية في “إسرائيل”، لكنه قال: “قد يكون ذلك عاملاً في وقف إطلاق النار” هذه المرة أيضاً.

ووفق الصحيفة، فإن “إسرائيل” منظومة دفاع جوي متعددة الطبقات، تشمل “القبة الحديدية” الشهيرة لاعتراض الصواريخ ذات الارتفاع المنخفض، ومنظومتي “مقلاع داوود” و”السهم”، بالإضافة إلى منظومات باتريوت وثاد الباهظة الثمن التي أُرسلت من الولايات المتحدة.

ووفق خبير الصواريخ الإسرائيلي، فإن مشكلة “إسرائيل” تكمن في اعتمادها الكبير على منظومة “السهم” باهظة الثمن، التي تطلق صواريخ تكلف الواحدة منها 3 ملايين دولار، لمواجهة الهجمات الإيرانية. في حين أن صواريخ “القبة الحديدية” الرخيصة نسبيا والمُنتجة بكميات كبيرة مفيدة ضد صواريخ حماس والفصائل الفلسطينية، فإنها تكون غير فعالة تماماً ضد صواريخ إيران الثقيلة التي تخترق الغلاف الجوي بسرعات تفوق سرعة الصوت عدة مرات، قائلاً: “إطلاق القبة الحديدية على هذه الصواريخ يشبه إطلاق مسدس عيار 9 ملم على صاروخ باليستي”.

وليلة الجمعة الماضية، فشلت الدفاعات الجوية الإسرائيلية في وقف صواريخ إيرانية كادت تصيب مقر هيئة أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، وفق تقارير عبرية، وفي ليلة الأحد، أصاب صاروخ إيراني مصفاة نفط رئيسية قرب حيفا وأخرجها عن الخدمة. وصباح الثلاثاء، أظهرت مقاطع فيديو أربع ضربات صاروخية قرب مقر الاستخبارات الإسرائيلي شمال تل أبيب، وأصاب أحدها معسكر موشيه ديان، وهو موقع يضم مقر استخبارات جيش الاحتلال الإسرائيلي ووحدة 8200.

وأفادت وسائل إعلام رسمية إيرانية أن الحرس الثوري الإيراني قال إنه قتل مسؤولين عسكريين واستخباراتيين إسرائيليين، ولم ترد قوات الاحتلال الإسرائيلي على طلب الصحيفة للتعليق بالخصوص.

مقالات مشابهة

  • أميركا تحرك أصولا عسكرية وتضع قيودا لدخول أكبر قواعدها بالشرق الأوسط
  • حل لغز الجواسيس| ثان أكبر جالية يهودية خارج إسرائيل تدير اقتصاد إيران
  • اللون الأحمر يغلب على تعاملات أسواق المال العربية
  • جيش الاحتلال يواجه نقصا في الصواريخ الاعتراضية 
  • الأسواق العالمية تترقب قرار الفائدة الأمريكية وسط توترات الشرق الأوسط .. ونيكي الياباني يسجل أعلى مستوى في 4 أشهر
  • محلل مالي: سوق الأسهم السعودية بمرحلة جني الأرباح
  • الأسواق العالمية تحت وطأة التصعيد.. الذهب يفقد بريقه والنفط يتماسك فيما تستعيد الأسهم أنفاسها
  • النفط على صفيح ساخن.. هل يقود التصعيد الشرق أوسطي العالم إلى فوهة الركود؟
  • أسواق اليمن في وجه العاصفة.. تدهور سريع للريال واضطراب سلاسل الإمداد
  • هجمات إيران وإسرائيل تشعل أسواق الطاقة.. الغاز يقفز وتحذيرات من أزمة إمداد عالمية