يسرا اللوزي تتضامن مع أهل غزة بـ«مونولوجات فنية»
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
أعلنت الفنانة يسرا اللوزي، عرض مونولوجات تضامن مع الشعب الفلسطيني، جراء ما يحدث من جرائم عنف ضد المدنيين في غزة، عبر صفحتها على «إنستجرام».
ويشاركها في عرض هذه المونولوجات التي تدعم فلسطين وتدين جرائم الاحتلال عدد من نجوم الفن، أبرزهم الفنان سيد رجب، أحمد مالك، ركين سعد، سلوى محمد، وغيرهم من النجوم.
وقالت: «استجابةً للدعوة العالمية من مسرح "عشتار" في فلسطين، لكل مسارح العالم للمشاركة الجماعية، بالتزامن مع الجرائم الأخيرة التي وقعت في غزة، سيتم عرض "مونولوجات غزّة" في سينما راديو، يوم الجمعة 8 ديسمبر».
جرائم اسرائيلوأشارت إلى أنه في محاولة لتكريم أطفال وشعب غزّة، وتكريم آلاف الأرواح التي فُقدت، نخصص هذا اليوم، لمشاركة مثابرة الشعب الفلسطيني على الفظائع التي مرّوا بها، ستتضمن «مونولوجات غزة» قراءات على خشبة المسرح.
ونشرت الفنانة ركين سعد عبر صفحتها على «إنستجرام»، استوري تأكد من خلاله، التضامن مع أهل غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: يسرا اللوزي فلسطين غزة دعم غزة
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: زياد الرحباني كان حالة فنية استثنائية ومؤمنا بالحرية
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن الفنان الراحل زياد الرحباني يُعتبر من أكثر الشخصيات الفنية إيمانًا بالحرية، مشيرًا إلى أن الرحباني تميز بجرأته الاستثنائية وقدرته الفائقة على البوح بما لا يجرؤ غيره على قوله.
زياد الرحباني.. مسار مستقل ومختلفوأوضح «الشناوي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين نانسي نور ولما جبريل في برنامج «ستوديو إكسترا» المذاع على قناة «إكسترا نيوز»: «زياد لم يكن فنانًا تقليديًا، بل كان حالة فنية خاصة في المشهد العربي، استطاع أن يخلق لنفسه مسارًا مستقلًا ومختلفًا عن عائلة الرحباني، رغم انتمائه العميق لها».
وأضاف الشناوي أن زياد "تمرد على منهج الأخوين رحباني في مرحلة مبكرة من حياته الفنية، لكنه ظل وفيًا لفن والدته فيروز، وظل يرافقها فنيًا لأكثر من 40 عامًا، قدّم خلالها العديد من الأعمال الموسيقية والمسرحية التي رسّخت اسمه كأحد أبرز الفنانين في العالم العربي».
وأكد الشناوي أن زياد الرحباني كان دائمًا يبحث عن وسيلة جديدة للتعبير عن فنه، سواء من خلال الموسيقى أو المسرح أو حتى المواقف السياسية، مشيرًا إلى أن ذلك جعله قريبًا من الشارع العربي ونبض الناس، وأكسبه محبة الجمهور الذي كان يتابع أعماله بعين فاحصة ومتيقظة دائمًا.