في ذكرى ميلاد فايدة كامل.. قصة سيدة بـ3 وجوه مغنية وممثلة ونائبة برلمانية هن
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
هن، في ذكرى ميلاد فايدة كامل قصة سيدة بـ3 وجوه مغنية وممثلة ونائبة برلمانية،علاقات و مجتمع واحدة من نجمات الزمن الجميل، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر في ذكرى ميلاد فايدة كامل.. قصة سيدة بـ3 وجوه مغنية وممثلة ونائبة برلمانية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
واحدة من نجمات الزمن الجميل، طوعت صوتها وموهبتها الفنية في خدمة بلدها، رفعت شعار المرأة نصف المجتمع، كانت من أكثر المدافعات على السيدات، لم تقف موهبتها على صوتها المميز في عالم الغناء والموسيقى، إذ كانت تتمتع بحنجرة ذهبية وصوت قوي رنان، حتى اقتحمت أيضا مجال السياسة من خلال الأغاني الوطنية التي تقدمها، هي الفنانة ذات الـ3 وجوه، فايدة كامل التي عملت مغنية وممثلة ونائبة برلمانية.
دخولها موسوعة جينيسدخلت الفنانة فايدة كامل، موسوعة جينيس، باعتبارها أقدم نائبة تحت قبة البرلمان، والتي ظلت به لأكثر من 34 عاما، من عام 1971 حتى 2005، ويتزامن اليوم 12 يوليو، ذكرى ميلاد الفنانة والنائبة البرلمانية، ويُقدم هُن لقطات من حياتها، وفق نقابة المهن التمثيلية.
دخول البرلمانلُقبت الفنانة والنائبة البرلمانية فايدة كامل، باسم المرأة الفولاذية، خاصة بعد خوضها معركة انتخابات مجلس الشعب لعام 1971، عن دائرة الخليفة والسيدة عائشة واستطاعت أن تحصد الكثير من الأصوات.
عالم الغناء والموسيقىكانت الفنانة فايدة كامل، واحدة من أهم المطربات والتي قدمت اللون ذات الطابع الوطني، من بين تلك الأغاني: دع سمائى، الجنة هى بلادنا، عاد السلام يا نيل، عالوحدة ما شاء الله، نشيد الوطن الاكبر، فات الكتير يابلدنا مابقاش الا القليل، يا سادات)، كما ظهرت في البرامج الإذاعية من بينهم «بابا شارو»، ثم قامت بالالتحاق بمعهد الموسيقى العربية، ثم بالمعهد العالي للفنون المسرحية.
الوجه الثالث لها كفنانةشاركت الفنانة فايدة كامل، أيضا في العديد من الأفلام السينمائية التي سطرت اسمها كممثلة وفنانة، ولعل من بينها المشاركة في فيلم أرض السلام عام 1957، وأسرار الناس عام 1951، وفيلم أنا وأنت عام 1950، وعلى قد لحافك عام 1949.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
برلمانية: مشروعات الصندوق تدعم الصناعات الحرفية وتحافظ على التراث
أكدت النائبة إيفلين متي، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب، أن مشروعات صندوق التنمية الحضرية تسهم في دعم الصناعات الحرفية والحفاظ على التراث المصري.
توفير التدريب المهنيوأشارت متي في تصريح خاص لـ"صدى البلد"، إلى أن إنشاء مجمعات للصناعات الحرفية وتوفير التدريب المهني يعزز من قدرات الحرفيين ويدعم الاقتصاد المحلي، بالإضافة إلى الحفاظ على الهوية الثقافية المصرية.
وأضافت أن هذه المبادرات تفتح آفاقًا جديدة للشباب وتوفر فرص عمل مستدامة، داعية إلى تعزيز التعاون بين الجهات الحكومية والمجتمع المدني لتحقيق أهداف هذه المشروعات.
تواصل الحكومة المصرية جهودها الحثيثة لتحقيق التنمية العمرانية المتوازنة في مختلف المحافظات، من خلال صندوق التنمية الحضرية، الذي أُنشئ بقرار من رئيس الجمهورية ليكون الذراع التنفيذية المعنية بتطوير المناطق غير المخططة، وتحسين جودة الحياة للمواطنين، وتحقيق العدالة الاجتماعية في توزيع مشروعات التنمية.
وفي هذا الإطار، عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعًا مهمًا مع المهندس خالد صديق، رئيس مجلس إدارة الصندوق، لمتابعة مستجدات تنفيذ مشروعات الصندوق، خاصة مشروع "داره" لتطوير عواصم المحافظات والمدن الكبرى، ومشروع "الفسطاط فيو"، بالإضافة إلى استعراض الخطة التسويقية للعام الجاري.
يشمل المشروع القومي "داره" تنفيذ 63 ألف وحدة سكنية في 24 موقعًا بـ13 محافظة، إلى جانب مشروعات متميزة مثل "روضة السيدة 2" و"الواحة فيو" و"توليب"، التي تعكس تحولًا نوعيًا في شكل المجتمعات السكنية بالمناطق الحضرية.
كما يُولي الصندوق اهتمامًا خاصًا بإعادة إحياء القاهرة التاريخية، عبر تطوير مناطق حيوية مثل شارع المعز، وباب زويلة، ودرب اللبانة، بالتوازي مع تنفيذ مشروعات ذات طابع سياحي واستثماري وثقافي، مثل بوتيك أوتيل وكالة الشوربجي، ومجمع عزة فهمي السكني الحرفي، وغيرها من المشروعات التي تستهدف إحياء التراث، وتنشيط السياحة، وتحقيق التنمية الاقتصادية.
وتضمنت الخطة أيضًا إنشاء مجمع الصناعات الحرفية بمحور جيهان السادات، الذي سيضم 798 ورشة ومدرسة فنية وأسواق ومعارض، مما يعزز الاقتصاد غير الرسمي ويدعمه بمنظومة حديثة متكاملة.
ويُعد هذا الحراك العمراني جزءًا من رؤية مصر 2030، التي تستهدف بناء مجتمعات حضرية مستدامة، وتحسين البيئة المعيشية، وتحقيق التوازن بين الكثافة السكانية والخدمات، في ظل النمو الحضري المتسارع واحتياجات المواطنين المتزايدة.