فى ذكرى ميلادها.. زينات علوي عانت من قسوة والدها وهذا سر اعتزالها
تاريخ النشر: 19th, May 2025 GMT
يحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة والراقصة الشهيرة زينات علوي، إذ ولدت بمثله عام 1930، ورحلت في 5 يناير عام 1988 داخل شقتها، عن عمر يناهز 58 عامًا.
وبهذه المناسبة نرصد أبرز معلومات عن زينات علوي فى السطور التالية:
بداية زينات علويكان والد الفنانة زينات علوي، يعاملها بقسوة منذ ولادتها، لكنها كانت ترفض الإهانة وقررت بنت الـ16 عاما الهرب من قسوته، وذهبت للقاهرة.
كانت زينات علوي تعرف وسط الراقصات بلقب "زينات قلب الأسد"، وعرف عنها أنها ترقص برقي وأناقة دون ابتذال، وعرفت بالانضباط والالتزام طوال حياتها، وبمجرد أن تنتهي من رقصتها؛ تذهب لغرفتها ومنها لمنزلها، وهذا التفرد جعلها راقصة الأمراء والملوك والهوانم قبل يوليو 1952.
اعترف الفنان عبد السلام النابلسي، في حوار له، أنه أحب زينات علوي، بشدة، وعرض عليها الزواج، لكنها رفضت، وذلك بعدما اشتركا معا في فيلم "إسماعيل ياسين في البوليس السري" عام 1959.
ظلت زينات علوي، لسنوات عديدة ترفض الارتباط أو الزواج من أي رجل، وكانت رافضة للرجال بشكل عام، وقيل إن السبب وراء ذلك؛ هو عقدتها من والدها، فرأت كل الرجال مثله.
اعتزلت زينات علوي، الرقص والفن بشكل عام، قبل وفاتها بما يقرب من 20 عاما، بعد أن داهمها المرض والفقر، لذا اضطرت لبيع ممتلكات شقتها.
رحلت زينات علوي، عن عالمنا في 5 يناير 1988، داخل شقتها، عن عمر يناهز الـ58 عامًا، ولم يتم اكتشاف وفاتها إلا بعد مرور 3 أيام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زينات علوي
إقرأ أيضاً:
أمن أسيوط يكثف جهوده لكشف ملابسات حادث العثور على جثة سيدة داخل شقتها بمنطقة المعلمين
تكثف وحدة مباحث قسم ازل أسيوط جهودها لكشف ملابسات حادث العثور على جثة سيدة داخل شقتها بمنطقة المعلمين بحى غرب مدينة أسيوط
وفى البداية تلقى اللواء وائل نصار مدير أمن أسيوط اخطارا من اللواء محمد عزت مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن أسيوط يفيد بورود بلاغ من غرفة عمليات النجدة بالعثور على جثة سيدة داخل شقتها بمنطقة المعلمين بحى غرب مدينة أسيوط
وعلى الفور انتقل إلى موقع الحادث ضباط المباحث وسيارات الإسعاف وتبين من المعاينة والفحص العثور على جثة سيدة داخل شقتها
وتم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفي تحت تصرف النيابة العامة
وتم تحرير محضر بالواقعة وجارى العرض على النيابة العامة