الدينار البحريني يعاود ارتفاعه الأربعاء 12 يوليو 2023 أمام العملات الأخرى بعد هبوط أمس
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
ارتفعت اليوم أسعار الدينار البحريني أمام العملات الأخرى الأربعاء 12 يوليو 2023 بعد انخفاض وقع أمس له أمام نفس العملات الثلاثاء.
أخبار متعلقة
أسعار العملات في البحرين الأحد 25 يونيو 2023
رئيس الوزراء يلتقي سفير البحرين بمناسبة انتهاء فترة عمله في القاهرة
«أبوالغيط» يشكر سفير البحرين لدى القاهرة عقب انتهاء مهام عمله
الدينار البحرينى يعاود ارتفاعه الاربعاء 12 يوليو 2023 امام العملات الأخرى بعد هبوط امس
سعر عملة الدينار البحريني مقابل العملات الاخرى اليوم الاربعاء 12 يوليو 2023
| 0.
دينار بحريني | |
| 0.431104 دينار بحريني | |
| 0.478953 دينار بحريني | |
| 0.102894 دينار بحريني | |
| 0.000317 دينار بحريني | |
| 0.531128 دينار بحريني | |
| 1.241388 دينار بحريني | |
| 0.00025 دينار بحريني | |
| 0.268485 دينار بحريني | |
| 0.039469 دينار بحريني | |
| 0.000732 دينار بحريني | |
| 0.100458 دينار بحريني | |
| 0.021062 دينار بحريني | |
| 0.10012 دينار بحريني | |
| 0.978961 دينار بحريني | |
| 0.000649 دينار بحريني | |
| 0.103506 دينار بحريني | |
| 0.007915 دينار بحريني | |
| 0.071482 دينار بحريني | |
| 0.127974 دينار بحريني |
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين اسعار صرف العملات اسعار صرف العملات اليوم اسعار العملات اسعار العملات اليوم اسعار صرف الدينار البحريني اسعار صرف الدولار سعر صرف العملات
إقرأ أيضاً:
أسعار الدينار الكويتي بالبنوك المصرية اليوم الثلاثاء 2-12-2025
ننشر سعر الدينار الكويتي في البنوك المصرية في منتصف تعاملات اليوم الثلاثاء2 ديسمبر 2025، أمام الجنيه، حيث سجل في البنك الأهلي المصري نحو 154.3جنيه للشراء و155.4 جنيه للبيع، مع متابعة مستمرة لأي تغييرات قد تطرأ خلال اليوم.
أسعار الدينار الكويتي اليوم في عدد من البنوك:
البنك الأهلي المصري
154.3 جنيه للشراء
155.4 جنيه للبيع
بنك مصر
154.7 جنيه للشراء
155.4 جنيه للبيع
بنك الإسكندرية
150.1 جنيه للشراء
155.5 جنيه للبيع
البنك التجاري الدولي (CIB)
152.4 جنيه للشراء
155.3 جنيه للبيع
مصرف أبو ظبي الإسلامي
151.1 جنيه للشراء
155.5 جنيه للبيع
وتُعد أسعار صرف العملات الأجنبية، ومن بينها الدينار الكويتي، من المؤشرات المهمة التي يتابعها المواطنون والمستثمرون بشكل يومي نظرًا لتأثيرها على حركة التجارة والتحويلات المالية بين مصر ودول الخليج.
في ظل التقلبات الاقتصادية المستمرة التي تشهدها الأسواق العالمية والمحلية، تظل أسعار العملات الأجنبية في مصر مؤشرًا حيويًا يعكس مدى استقرار الاقتصاد وقوة الجنيه المصري، ويقدم "اليوم السابع"، رصد يومي لأبرز التغيرات في أسعار الصرف الرئيسية أمام الجنيه المصري، اليوم الثلاثاء 2 ديسمبر 2025.
لكي يغير الين مساره جذرياً ينبغي أن يرفع بنك اليابان الفائدة، وأن يواصل ذلك لتضييق التباين مع تكاليف الاقتراض الأمريكية
أثر الرسوم الجمركية الأمريكية يعني أن أي دورة رفع مستدامة للفائدة هي ضرب من الخيال
القول إن تراجع الين سببه الميزانية الإضافية غير منطقي لأن حجمها ضئيل نسبة لحجم الاقتصاد
لم يُولِ تيموثي غايثنر، وزير الخزانة الأيريكي السابق، الذي كانت له تعاملات واسعة مع اليابان طيلة مسيرته المهنية، أهمية كبيرة للتنبؤات الاقتصادية، إذ إنه تعلم حين كان دبلوماسياً شاباً في طوكيو يُصدر توقعات اقتصادية ربع سنوية، أن حتى أفضلها لم يتعد كونه مجرد تكهنات مدروسة. يؤكد سجل غايثنر في رصد نقاط التحول في الين، وهو رجل شارك في تدخلات كبيرة لدعم العملة وخفض قيمتها، النقطة التي طرحها في مذكراته.
اليوم، مع تراجع قيمة الين إلى نحو 160 مقابل الدولار، وتكهن المتداولين بموعد تدخل المسؤولين اليابانيين لوقف هذا التراجع، يجدر بنا أن نتذكر مدى خطورة التصريحات القوية. وينطبق هذا بشكل خاص على سوق الصرف الأجنبية، الذي تضخم إلى 9.6 تريليون دولار يومياً.
صعّدت وزير المالية ساتسوكي كاتاياما تحذيراتها لمن يعتقدون بأن الين آيل إلى مزيد من الانخفاض. وقد صرحت للصحفيين الأسبوع الماضي قائلةً: "ستتخذ الحكومة الإجراءات المناسبة ضد تحركات أسعار الصرف غير المنظمة، بما في ذلك تلك المدفوعة بالمضاربة، حسب الحاجة".
يشعر فريقها بقلق بالغ إزاء ما يصفه بالتغييرات السريعة أحادية الجانب. إلا أن هذه التوصيفات تعتمد على ما يقتنع به متلقيها. في الواقع، لا يمكن للسلطات تجاهل المستويات المطلقة، لا سيما عندما تقترب من أرقام كبيرة.
هل تجدي التدخلات لتغيير مسار هبوط العملات؟
نادراً ما يحدث التدخل تحولاً في أي عملة على نحو مستدام. لذا، مهم أن نسأل كيف وصلنا إلى هذه النقطة، لا سيما مع ظهور بوادر كاذبة وتبددها. هناك أمر واحد واضح تماماً: إن الفكرة السائدة في أوائل عام 2024، بأن نهاية أسعار الفائدة السلبية ستكون بداية جديدة للين، كانت مغلوطة.
لا شك أن رفع بنك اليابان لأسعار الفائدة في مارس 2024 كان مناسبة جديرة بالملاحظة. لكن فكرة عودة كمية هائلة من الأموال المركونة في الخارج بسرعة، مبشرةً بعصر جديد في التمويل العالمي، كانت ضرباً من التمني.
لكي يغير الين مساره جذرياً، سيحتاج بنك اليابان إلى رفع سعر الفائدة فعلاً، وأن يواصل ذلك لتضييق الفجوة في تكاليف الاقتراض مع الولايات المتحدة بشكل كبير.
لم يحدث ذلك، إذ اتّبع المحافظ كازو أويدا سياسةً حذرةً. فقد رفع سعر الفائدة الرئيسي على دفعتين صغيرتين إضافيتين إلى 0.5%، وكانت آخر زيادة في يناير.
رغم التكهنات برفع آخر، يواصل البنك التصريح بما يؤكد استمرار الوضع الراهن. يضع بنك اليابان سياسته بشكل مستقل عن مجلس الوزراء، مع أنه عملياً يحذر من التعرض لضغوط وزارة المالية.
حتى حجة فرق السعر فيها ثغرات. لنأخذ مثال كوريا الجنوبية، التي رفعت أسعار الفائدة مبكراً وتكراراً، لكنها شهدت مع ذلك ضعفاً في سعر الوون مقابل الدولار.
استدامة رفع سعر الفائدة اليابانية غير واقعية
مع اقتراب السوق من آخر اجتماع لبنك اليابان هذا العام، استعدوا لتكرار ذلك. قد يرفع البنك سعر الفائدة في ديسمبر. لكن بالنظر إلى تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية على انكماش الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي، فإن أي دورة رفع مستدامة هي ضرب من الخيال.
بعد رفعه السابق لأوانه لأسعار الفائدة في يناير، أثبت أويدا أنه أكثر براغماتية. في أغسطس، قلل من شأن فكرة أن رفع أسعار الفائدة سيخفف من مشكلة التضخم المستورد في اليابان، بما لا يجعل الاقتصاد يتدهور.
في الوقت نفسه، لا يزال الين أكثر تأثراً بالروايات منه بالحقائق. إن كون الميزانية الإضافية لرئيسة الوزراء ساناي تاكايشي، والتي تقل عن 3% من الناتج المحلي الإجمالي، ستؤدي إلى الضعف الذي شهدناه في الأسابيع الأخيرة أمرٌ غير منطقي - لا سيما بالنظر إلى الإيرادات الضريبية القياسية في السنة المالية الماضية.
اشتهرت تاكايشي بدعوتها إلى إنفاق أكثر حرية، وأحاطت نفسها بمؤيدي اقتصاد "عالي الضغط" وتسعى إلى طي صفحة عقود من خفض التكاليف. مع ذلك، لا يعني هذا أنها ستتمتع بحرية التصرف، نظراً لافتقار حزبها إلى الأغلبية في البرلمان.
مع ذلك، كتب تاكوجي أيدا، كبير الاقتصاديين في ”كريدي أجريكول“ وعضو لجنة تقدم المشورة لرئيسة الوزراء، في مذكرة أن الإدارة ستكون أكثر حزماً في التدخل في سوق العملات، مع أنه ليس مرجحاً في الوقت نفسه أن تسعى إلى تعزيز كبير. ويرى أن الإدارة ترى في ضعف الين "فرصة ذهبية لزيادة استثمارات الشركات المحلية".
خلال فترة غايثنر في وزارة الخزانة، أولاً كمسؤول كبير ثم لاحقاً كوزير، انضمت الولايات المتحدة إلى عمليتي إنقاذ بناءً على طلب اليابان. كانت الأولى في 1998. والثانية في أعقاب تسونامي 2011 المدمر، عندما كان الاقتصاد على وشك التباطؤ وهدد الين القوي التعافي من الكارثة. كان غايثنر، الذي كان على رأس وزارة الخزانة آنذاك، فعالاً في تنظيم دعم مجموعة الدول السبع لليابان.
لا ينبغي اعتبار التوقعات كما لو كانت كلاماً مُنزلاً. إذا كانت صحيحة في النهاية، فقد يكون الأمر مجرد حادث.