أصدر رئيس مجلس إدارة دار «اليوم» للإعلام بالمملكة العربية السعودية، الوليد بن حمد آل مبارك، قرارا بتكليف، نائب رئيس التحرير فيصل بن فهد الفريان، برئاسة التحرير.
وأكد «آل مبارك»، أن القرار يأتي لدعم خطوات الصحيفة التطويرية، في إطار خطة التحول الرقمي، ومواصلة تعزيز أدائها وإمكاناتها لخدمة القراء والوطن ونشر المعرفة، مضيفًا أن تكليف «الفريان»، يأتي بناءً على ثقة المجلس بما يملكه من وعي وخبرات متراكمة من خلال مسيرة عمله الممتدة بدار «اليوم».


بدأ «الفريان»، الحاصل على البكالوريوس ودرجة الماجستير في الإعلام الرقمي، مسيرته المهنية في جريدة «اليوم»، وتنقل في العمل بأقسامها المختلفة.
وتولى عدداً من الوظائف القيادية ومنها، رئيس قسم المحليات، فمديرا للتحرير، ثم نائبا لرئيس التحرير، كما شارك في العديد من المؤتمرات، السياسية والاقتصادية بالداخل والخارج.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

نائب مدير إدارة الأمن الرقمي في «الداخلية» لـ«الاتحاد»: «المراقبة غير المشروعة» انتهاك للخصوصية يجرمها القانون

جمعة النعيمي (أبوظبي)

أكد المقدم سعيد الشبلي، نائب مدير إدارة الأمن الرقمي في وزارة الداخلية، أهمية تعزيز المراقبة الرقمية باعتبارها عملية رصد وتتبع الأنشطة الإلكترونية عبر الإنترنت أو الأجهزة المتصلة بالشبكة، وقد تتم هذه الممارسة لأغراض مشروعة، مثل حماية الأمن الوطني أو مكافحة الجرائم الإلكترونية أو ضمان الالتزام بالأنظمة، لكنها تصبح مثار جدل حين تتم من دون إذن قانوني.

أخبار ذات صلة الإمارات: مستقبل الحكم في السودان حق حصري للشعب الإمارات.. أكبر مانح للمساعدات الإنسانية في غزة

ويقول المقدم الشبلي: إن هذه المراقبة تعتمد على جمع وتحليل البيانات من مصادر شتى: مواقع الويب، تطبيقات التواصل الاجتماعي، البريد الإلكتروني، وأنظمة الاتصالات. إلا أن خطورتها تكمن حين تتحول إلى وسيلة غير مشروعة تنتهك الخصوصية الشخصية، أوُ تستخدم للابتزاز والتشهير، أو توظف لأهداف تجارية وسياسية مشبوهة. وحتى المراقبة ذات الطابع القانوني قد تترك آثاراً سلبية إذا غابت الضوابط الواضحة، إذ قد توّلد شعوراً بانعدام الأمان النفسي وتضعف ثقة المستخدمين في المنصات والخدمات الرقمية.
وتابع: بحسب القوانين الإماراتية، تتحول المراقبة الرقمية إلى جريمة إذا مورست بلا تفويض قانوني أو قضائي، أو إذا هدفت لاختراق خصوصية الأفراد، ابتزازهم، أو الإضرار بسمعتهم. ويعد الدخول غير المشروع إلى الأجهزة أو الحسابات أو الأنظمة الإلكترونية جريمة يعاقب عليها القانون، سواء تم عبر برامج تجسس أو باستغلال ثغرات تقنية.

الحماية والوقاية 
أما عن سبل الحماية، فيؤكد المقدم الشبلي أن البداية تكمن في الوعي. وذلك عن طريق استخدام كلمات مرور قوية وفريدة، تفعيل المصادقة الثنائية أو المتعددة، والتحديث المستمر للأنظمة والتطبيقات هي خطوط الدفاع الأولى.

اتخاذ الحذر
يشدد المقدم الشبلي على الحذر عند مشاركة المعلومات الشخصية، والاعتماد على الشبكات المشفرة والآمنة عند استخدام الإنترنت العام، وتجنب الروابط أو المرفقات مجهولة المصدر، موضحاً أن الممارسات البسيطة، قادرة على الحد من مخاطر المراقبة وتقليل فرص الاستهداف.

مقالات مشابهة

  • السعودية تشارك بقمة شرم الشيخ للسلام بوفد برئاسة الأمير فيصل بن فرحان
  • حمد فيصل يمنح شباب الأهلي «اللقب الأول» في «الطاولة»
  • رئيس مجلس إدارة «تقويم التعليم»: نسبة نمو التميز في المدارس ارتفعت إلى 18%
  • نائب مدير إدارة الأمن الرقمي في «الداخلية» لـ«الاتحاد»: «المراقبة غير المشروعة» انتهاك للخصوصية يجرمها القانون
  • نائب أمير الشرقية يستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية "طويق" لصناعة الكوادر البشرية 
  • نائب أمير المنطقة الشرقية يستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية "طويق" لصناعة الكوادر البشرية 
  • رئيس الوزراء يلتقي برئيس مجلس إدارة شركة كمران لمناقشة تأثيرات العقوبات الأمريكية على الكيان الخاضع لسيطرة الحوثيين
  • للمرة الثانية على التوالي.. انتخاب مصر رئيسًا لمجلس إدارة منظمة العمل العربية
  • للعام الثاني على التوالي.. مصر رئيسًا لمجلس إدارة منظمة العمل العربية بالإجماع
  • قرارات عاجلة بعد الجمعة: محافظ بني سويف يكلف بـ "الاستجابة الفورية" لمطالب المواطنين