في ذكرى وفاته تعرف على زيجات كرم مطاوع.. وابنته فنانة شهيرة
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
تحل علينا اليوم الذكري ال ٢٧ على وفاة الفنان القدير الراحل كرم مطاوع والد الفنانة حنان مطاوع والذي رحل عن عالمنا في ٩ ديسمبر عام ١٩٩٣ وفي هذا التقرير المُبسط سيكشف الفجر الفني زيجات النجم الراحل كرم مطاوع.
كرم مطاوع كم عدد زيجات كرم مطاوع ؟كرم مطاوع تزوج ثلاث مرات، الأولى كانت من الإيطالية مارجريت، وأنجب منها التوأم عادل وكريم، يعيشان حاليًا في إيطاليا.
كرم مطاوع، المولود في "دسوق" بكفر الشيخ عام 1933، كان شخصية متعددة المواهب. رغم تنوع أعماله في السينما والتليفزيون، كان حبه الأول هو المسرح، حيث حاز على لقب رائد المسرح الحديث. درس في كلية الحقوق والمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث تخرج في نفس العام. حصل على ليسانس الحقوق من جامعة عين شمس، وكذلك بكالوريوس المسرح من المعهد العالي للدراما عام 1956. كان الأول على دفعته وحصل على بعثة لدراسة الإخراج في إيطاليا، حيث درس في الأكاديمية الوطنية للفنون الدرامية بروما لمدة 5 سنوات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كرم مطاوع سهير المرشدي کرم مطاوع
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي فلسطيني: مخطط متعمد لإفشال وصول المساعدات إلى غزة
كشف المحلل السياسي الفلسطيني عبد المهدي مطاوع عن تطورات مقلقة في المشهد الإنساني بقطاع غزة، مشيرًا إلى أن "مأساة غزة ما زالت قائمة، وعدّاد الشهداء لا يتوقف"، في ظل ما وصفه بـ"مخطط متعمد لإفشال إيصال المساعدات الإنسانية إلى مستحقيها".
وخلال مداخلة هاتفية مع برنامج "اليوم" على قناة "دي إم سي"، أكد مطاوع أن عدد الشاحنات المحمّلة بالمساعدات قد زاد في الأيام الأخيرة، إلا أن هذه الزيادة لم تنعكس فعليًا على الوضع الإنساني، مشيرًا إلى أن "سرقات منظمة تُنفّذ في نقاط معينة قبل أن تصل الشاحنات إلى المخازن".
واستشهد مطاوع بإحصاءات صادرة عن الأمم المتحدة، قائلاً: "خلال الشهرين الماضيين، لم تصل سوى 20% فقط من الشاحنات إلى وجهتها، بينما تم السطو على النسبة المتبقية البالغة 80%، وهي لم تختفِ عشوائيًا، بل ظهرت لاحقًا في الأسواق، مما يدل على وجود شبكة منظمة تستفيد من هذه العمليات".
وأضاف أن الطريق البري يبقى الوسيلة الأنجع لإيصال المساعدات، لكنه أشار إلى أن الإنزال الجوي يمكن أن يكون داعمًا إضافيًا رغم صعوباته، موضحًا أن التحدي الأكبر يكمن في الوضع الجغرافي والسكاني داخل القطاع، حيث أن "مساحات شاسعة أصبحت مناطق قتال، في حين يكتظ ما تبقى منها بنحو 2 مليون شخص، ما يزيد من الكثافة السكانية بشكل خطير".
ونبّه مطاوع إلى أن هذا التكدس السكاني يصعّب من عمليات الإنزال الجوي، حيث قد تسقط المساعدات في مناطق غير آمنة، أو وسط مخيمات النازحين، مما يهدد سلامة المدنيين ويقلل من فعالية تلك المساعدات.