17 إجراء من «التنمية المحلية» لاستقبال انتخابات الرئاسة في المحافظات
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
تلقى اللواء هشام آمنة، وزير التنمية المحلية، تقريرا يؤكد انتهاء المحافظات من استعدادات لجان الانتخابات الرئاسية التي تنطلق غدا على مدار 3 أيام وإجراءات التسهيل على المواطنين للإدلاء بأصواتهم.
استعدادات التنمية المحلية لانتخابات الرئاسةوأوضح وزير التنمية المحلية استعدادات الوزارة لانتخابات الرئاسة غدا كما يلي:
- قيام المحافظين بالمرور الميداني وتفقد المقار الانتخابية وجاهزيتها للانتخابات.
- متابعة الترتيبات الخاصة بأماكن إقامة قوات التأمين والقضاة وتوافر التيسيرات.
- تجهيز أماكن انتظار لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
- إقامة مظلات انتظار للناخبين للوصول إلى اللجان الانتخابية.
- مرور مستمر من رؤساء المدن والمراكز والأحياء والوحدات المحلية على اللجان الانتخابية باستمرار.
- إزالة تجمعات القمامة أولاً بأول بالشوارع الرئيسية والفرعية ومحيط اللجان.
- إزالة الإشغالات بالطرق الرئيسية والفرعية والميادين ومحيط اللجان الانتخابية.
- تنسيق كامل بين كل الوزارات والأجهزة المعنية بشأن الانتخابات.
- دور المحافظات في التيسير على المواطنين وتوفير المناخ الآمن.
تفعيل خطط الطوارئ فى جميع المرافق العامة- تفعيل خطط الطوارئ في جميع المرافق العامة والخدمية بها من إسعاف ومياه وصرف وكهرباء وغاز.
- متابعة وسائل الإطفاء والإنارة باللجان ومراكز الانتخاب مع وجود مصدر احتياطي للتيار الكهربائي باللجان.
- تحديد أماكن دخول وخروج الناخبين باللجان مع وضع لوحات إرشادية تنظم الأمور.
- دور مديريات الصحة ورفع درجة استعداد المستشفيات وتوفير الرعاية الصحية المطلوبة في محيط ومقار اللجان الانتخابية.
- مركز سيطرة الشبكة الوطنية الموحدة للطوارئ والسلامة العامة بالديوان العام للوزارة يتابع على مدار الساعة مع مراكز السيطرة بالمحافظات سير الانتخابات.
- غرفة عمليات الوزارة تتواصل مع غرفة عمليات مجلس الوزراء وغرف عمليات المحافظات لإزالة التعديات عراقيل أولا بأول.
- إصدار غرفة العمليات تقارير مستمرة للتعرف على نسب المشاركة أولاً بأول في العملية الانتخابية.
- توفير وسائل النقل وخطوط السير لضمان الوصول إلى اللجان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنمية المحلية الانتخابات الرئاسية الاستعداد للانتخابات الرئاسية 2024 اللجان الانتخابیة التنمیة المحلیة
إقرأ أيضاً:
“التخصصي” يُنقذ مريضاً خمسينياً بأول زراعة لجهاز دعم القلب في المنطقة الغربية
البلاد (جدة)
نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة في زراعة جهاز دعم البطين الأيسر، الأولى من نوعها في المنطقة الغربية، لرجل يبلغ من العمر 53 عامًا، كان يعاني من قصور حاد في القلب، مصحوبًا بأعراض حرجة، شملت فقدان الوعي وتدهور وظائف الكلى، مع محدودية خيارات العلاج المتاحة، نظرًا لعدم استيفائه لمتطلبات زراعة القلب، وطول فترة الانتظار المتوقعة بسبب فصيلة دمه، ما جعل هذا الإجراء الطبي الخيار الأمثل لإنقاذ حياته واستقرار حالته الصحية.
ونظرًا لتعقيد الحالة، أخضع المريض لتقييم شامل من قبل فريق طبي متعدد التخصصات شمل أطباء قصور القلب، وجراحة القلب، والتخدير، والعناية الحرجة، تقرر على إثرها التدخل بزراعة جهاز الدعم البطيني الأيسر كحل علاجي منقذ. وقد نُفذت العملية بنجاح، وتمكن المريض من مغادرة المستشفى دون مضاعفات، في نتيجة تعكس جاهزية المستشفى وكفاءة الطواقم الطبية للتعامل مع مثل هذه الحالات الدقيقة.
ويُشكل الإنجاز نقلة نوعية في تمكين مرضى قصور القلب المتقدم، الذين يعانون من تراجع شديد في كفاءة ضخ الدم إلى أنحاء الجسم، وما يصاحبه من ضيق في التنفس، وتورم في الأطراف، وضعف القدرة على أداء الأنشطة اليومية، من الوصول إلى تدخلات علاجية متقدمة، حيث يُستخدم جهاز الدعم البطيني كخيار دائم أو كجسر نحو الزراعة، ما يمنح المرضى وسيلة لاستقرار حالتهم واستعادة جودة حياتهم.
ويأتي هذا الإجراء الطبي ضمن برنامج زراعة أجهزة الدعم البطيني بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة، الذي يهدف إلى تعزيز الوصول إلى خيارات علاجية متقدمة للمزيد من المستفيدين، بما يقلل حاجة المرضى للتنقل لتلقي الرعاية الصحية التخصصية، وما يتبعها من تكاليف مادية وآثار نفسية على المرضى وذويهم.
يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنف الأول في الشرق الأوسط وأفريقيا والـ 15 عالميًا ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم لعام 2025، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب “براند فاينانس” (Finance Brand) لعام 2024، كما أدرج ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 من قبل مجلة نيوزويك (Newsweek).