RT Arabic:
2025-06-27@03:49:08 GMT

الناخبون يدلون بأصواتهم مع انطلاق الانتخابات الرئاسية

تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT

بدأ المصريون الإدلاء بأصواتهم في مراكز الاقتراع اليوم الأحد، مع انطلاق الانتخابات الرئاسية التي ستستمر ثلاثة أيام.

ويحق لنحو 67 مليون مواطن ممن بلغوا الثامنة عشرة من إجمالي السكان البالغ 104 ملايين نسمة التصويت في الانتخابات، التي يشرف عليها أكثر من عشرين ألف قاض.

المصدر: AP + RT

.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: انتخابات عبد الفتاح السيسي

إقرأ أيضاً:

في عيد ميلادها... نيرمين الفقي.. السيدة التي لم تهرم أبدًا

 

في كل عام، حين يحل يوم ميلادها، لا نحتفل فقط بتاريخ ولادتها، بل نحتفي أيضًا بامرأة اختارت أن تمشي بخفة عبر الزمن، دون أن يسرق منها العمر شيئًا. نيرمين الفقي، تلك التي ظهرت يومًا كحلم في إعلان، فكبر الحلم حتى صار وجوهًا وأدوارًا، وصارت هي رمزًا للأنوثة الهادئة، والحضور النبيل، والاختيارات الذكية.

امرأة تشبه الهدوء.. لكنها ليست ساكنة

نيرمين لم تكن أبدًا صاخبة. لم تدخل إلى الفن من باب الجدل أو الضجيج، بل عبرت من أضيق ممرات الذوق، حتى وصلت إلى أوسع قلوب المشاهدين. لم تضع نفسها في سباق على البطولة، بل كانت تعرف جيدًا أن البطولة الحقيقية ليست بحجم الدور، بل بعمق الأثر.

خطواتها مدروسة.. حتى في الغياب

حين غابت، لم ننسَها. وحين عادت، لم نندهش من جمالها، لأنه لم يغب أساسًا. غيابها كان يشبه صمت البحر: عميق، ولكنه مليء بالحياة. اختارت أن تختفي حين شعرت أن الساحة لا تشبهها، ثم عادت حين أدركت أن الجمهور لم يزل ينتظرها كما تركته.

لا زمن لها.. هي زمن مستقل

ربما هي من النجمات القلائل اللواتي لا يمكنك أن تُلصق بهن تاريخًا محددًا. فملامحها، وذوقها، وأسلوبها في الأداء، يتجاوز كل مرحلة عمرية. هي نجمة لا تنتمي لجيل بعينه، بل لكل من عرف الدفء في عينيها، أو صدق تعبيراتها، أو أناقة صمتها على الشاشة.

ليس لها نسخة أخرى

في عصر النسخ المتكررة، تظل نيرمين الفقي النسخة الأصلية التي لا يمكن تقليدها. لا ملامحها مستنسخة، ولا اختياراتها مكررة، ولا حضورها يشبه أحدًا. إنها النموذج الذي لا يشيخ، لا فنيًا، ولا إنسانيًا.

في عيد ميلادها.. لا نطفئ شموعًا، بل نضيء بها الذاكرة

نيرمين الفقي ليست فقط من نحب أن نشاهدها، بل من نحب أن نُذكّر بها. في كل مشهد أدته، هناك جملة لم تُقل، لكنها وصلت. في كل نظرة، هناك إحساس عبر دون أن يُشرح. وفي كل عيد ميلاد لها، هناك جمهور لا يقول فقط: "كل سنة وأنتِ طيبة"، بل يقول: "شكرًا لأنكِ هنا.. لأنكِ كما أنتِ".

 

مقالات مشابهة

  • جدل في البرلمان حول مقترح البجيدي لخفض سن الترشح إلى 18 سنة
  • نائب يرهن تعديل قانون الانتخابات بعودة البرلمان لجلساته بشكل طبيعي
  • في عيد ميلادها... نيرمين الفقي.. السيدة التي لم تهرم أبدًا
  • التوافق السياسي غير متوافر على قانون جديد للانتخابات النيابية
  • اقتحام مقر البعثة بجنزور احتجاجا على دورها في البلاد
  • «عاشور» يثمن جهود «الجيش الأبيض» بالأزهر في دعم المبادرات الرئاسية
  • حضرموت الجامع يُحمّل مجلس القيادة مسؤولية تفاقم الأزمات وعدم تنفيذ القرارات الرئاسية
  • بانتظار هدنة مع غزة.. المقربون من نتنياهو يدرسون خيار الانتخابات المبكرة
  • السوداني والمشهداني يؤكدان على إجراء الانتخابات في موعدها
  • عراقجي يؤكد وقف إطلاق النار: شكراً لقواتنا التي استمرت بمعاقبة إسرائيل