لا تتناولها أبدا.. صورة لقطعة في البانية تخلصي منها فورا
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
نشرت الدكتورة سماح نوح رئيس قسم الإرشاد البيطري علي صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك منشور عن صدور الدجاج.
وقالت نوح في منشورها توجد أحيانا علامة خضراء في صدور الدواجن وهنا يجب التخلص من هذا الجزء ويمكنك تناول الجزء السليم.
واشارت نوح إلي أن هذا الظاهرة تسمي
Deep pectoral.
Myopathy green muscles
ويحدث ذلك عندما تكون الدجاجة بوزن كبير أو عند الرقاد فترة طويلة علي عضلات الصدر .
فيقل وصول الدم لها بدوره هيقل وبذلك يقل وصول الأكسجين للعضلة ويصل جزئي في عضلات الصدر وسوف يتغير اللون والرائحة لذلك الجزء.
وعادة بيكون في فراخ الوزن الكبير أو الفراخ مفرطة الحركة ..مع وجود سوء تهوية وزيادة نسبه الامونيا في المكان؛ لكن ليست محقونة أي هرمون، والحكم وقت الاكل التخلص فقط من الجزء الاخضر اما باقي اللحم عادي ويؤكل مع الطهي الجيد.
المرض دا لا يمكن معرفته إلا بعد الذبح
لذلك يجب عليك شراء فراخ وزن متوسط أفضل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صدور الدجاج صدور دجاج
إقرأ أيضاً:
مقتدى الصدر: التطبيع والديانة الإبراهيمية على الأبواب.. المجاهد صار إرهابيا
حذر زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر من خطورة التطبيع مع الاحتلال مهاجما في الوقت نفسه الفاسدين من دون أن يسميهم.
وقال الصدر في خطبة صلاة الجمعة المركزية المكتوبة بخطه والمعممة على خطباء التيار، إن "التطبيع والديانة الإبراهيمية باتا على الأبواب، وبات المجاهد إرهابيا والإرهابي صديقا، وبات الفساد سجية والظلم منهجا، حتى ممن يدعون بك وبآل الصدر وصلاً، وكلنا منهم براء إلى يوم الدين".
وتابع قائلاً إن "صلاة الجمعة كانت ومازالت شوكة في عيون المستعمرين والمحتلين، بل هي شوكة في عيون الفاسدين والظالمين والارهابيين، وشوكة في عيون المنبطحين أمام الضغوطات الأمريكية والصهيونية".
والأحد الماضي، دعا الصدر إلى إقامة صلاة جمعة موحدة مليونية في محافظة بابل، لكنه تراجع بعدها بسبب سوء الأحوال الجوية وهطول الأمطار الغزيرة التي تسببت بسيول غمرت العديد من المناطق والمدن في العراق.
كما انتقد الصدر وبشدة الفاسدين الذين لم يسمّهم، مضيفا أنه "قد أضعف الفاسدون المذهب بفسادهم وسرقاتهم وانبطاحهم وعشقهم للسلطة فصار المذهب بخطر محدق من الداخل والخارج".
ومنتصف العام 2022، صوّت مجلس النواب العراقي، لصالح مقترح قانون لـ"تجريم التطبيع" مع الاحتلال الإسرائيلي.
وينص القانون على "تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني المحتل الغاصب للأراضي الفلسطينية بأي شكل من الأشكال"، بالإضافة لـ"منع إقامة العلاقات الدبلوماسية أو السياسية أو العسكرية أو الاقتصادية أو الثقافية أو أي علاقات من شكل آخر مع الكيان الصهيوني المحتل".
وينص القانون الجديد على عقوبات، بينها السجن المؤبد أو المؤقت، وتنص المادة 201 من قانون العقوبات العراقي، على أنه يعاقب بالإعدام كل من روج لـ"مبادئ الصهيونية، بما في ذلك الماسونية، أو انتسب إلى أي من مؤسساتها، أو ساعدها ماديا أو أدبيا، أو عمل بأي كيفية كانت لتحقيق أغراضها".