بعد وصوله للهدف 200.. ليفربول: محمد صلاح لا يتكرر كثيرا
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
احتفى نادي ليفربول الإنجليزي، بنجمه المصري محمد صلاح بعد وصوله للهدف رقم 200 مع "الريدز" في جميع المسابقات.
وتمكن صلاح من تسجيل الهدف رقم 200 مع فريقه ليفربول في جميع المسابقات بعد إحرازه لهدف في المباراة التي تغلب فيها "الريدز" على مضيفه كريستال بالاس (2-1) السبت الماضي، ضمن منافسات الجولة الـ16 من الدوري الإنجليزي الممتاز.
وأصبح صلاح أول لاعب إفريقي يسجل 150 هدفا في الدوري الإنجليزي وأول لاعب غير بريطاني، يصل عدد أهدافه مع ليفربول إلى 200 هدف في كافة المسابقات.
وتفاعل حساب ليفربول على منصة "إكس" مع إنجاز صلاح الجديد حيث كتب: "327 مباراة.. 200 هدف.. 81 تمريرة.. لاعب لا يتكرر كثيرا".
327 مباراة ????
200 هدف ⚽️
81 تمريرة حاسمة ????️
لاعب لا يتكرر كثيرًا @MoSalah ???? pic.twitter.com/gpFZvAUvZI — نادي ليفربول (@LFC_Arabic) December 11, 2023
ويترقب صلاح وعشاقه حفل الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "الكاف"، حيث يتنافس النجم المصري مع المغربي أشرف حكيمي والنيجيري فيكتور أوسيمين على جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب إفريقي.
ويسعى صلاح للفوز بجائزة أفضل لاعب إفريقي للمرة الثالثة في مسيرته، بعدما سبق أن نالها عامي 2017 و2018.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة ليفربول محمد صلاح الريدز الدوري الانجليزي ليفربول محمد صلاح كرة القدم الريدز رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الصحافي المغربي محمد البقالي بعد وصوله مطار محمد الخامس..أدركت اليوم لماذا المغاربة لديهم باب وحارة باسمهم في القدس
وصل الصحافي المغربي، محمد البقالي، صباح اليوم الثلاثاء، إلى مطار محمد الخامس بالدار البيضاء، وسط حضور عدد من النشطاء الداعمين للقضية الفلسطينة، وذلك بعد أن تم ترحيله من طرف السلطات الإسرائيلية إلى المغرب عبر مطار شارل ديغول في باريس، الذي وصله مساء أمس الاثنين.
وعبر البقالي عن شكره للشعب المغربي على تضامنه مع نشطاء سفينة « حنظلة »، قائلا إنه أدرك بعد إطلاق سراحه لماذا المغاربة لديهم باب وحارة بإسمهم في القدس، ومعتبرا أن تضامنهم مع « حنظلة » يعكس التفافهم وارتباطهم العميق بالقضية الفلسطينية، وليس فقط بالسفينة التي كانت مجرد حركة رمزية لكسر الحصار على غزة، على حد قوله.
وأضاف أن وصول السفينة إلى غزة كان سيعني كسر الحصار المضروب عليها، مردفا أن عدم وصولها يعني أيضا كسر حاجز الصمت حول المجاعة التي يموت جراءها عدد كبير من سكان القطاع.
وقال المتحدث إنه تعلم من هذه الرحلة التي دامت لعشرة أيام أن القضية الفلسطينية هي قضية إنسانية، لا ترتبط بدين معين أو جنسية محددة، مشيرا إلى أن ضمن نشطاء « حنظلة » كان هناك يهوديين، أحدهما أمريكي، والثاني إسرائيلي- أمريكي، إضافة إلى نشطاء من جنسيات أخرى تحدوا التبعات المجتمعية التي يمكن أن تنتج عن مشاركتهم في الرحلة.
وعن تعامل السلطات الإسرائيلية معهم، قال البقالي إن قوات البحرية بعد أن اقتحمت السفينة حاولت تقديم الطعام والشراب للنشطاء لتوثيق ذلك واستغلاله « في حملة علاقات عامة »، إلا أنهم أعلنوا منذ اللحظة الأولى إضرابهم عن الطعام، مما حال دون المخطط الإسرائيلي.
وفي أثناء التحقيق، أضاف البقالي أن التعامل معهم كان « سيئا جدا »، مشيرا إلى أن بعض الجنود الإسرائيليين الناطقين بالعربية وصفوهم بـ « الجرذان » و »الذباب »، كما تم تهديدهم بمتابعتهم بتهم تنظيم منظمة إرهابية واقتحام منطقة عسكرية.
وأردف أن التحقيق معهم تم على أساس اختراقهم للحدود، مشددا على أن الوثائق التي قدمت إليه للتوقيع عليها لم تتضمن أي التزام بعدم العودة إلى غزة مرة ثانية، وأن كل ما في الأمر هو وثيقة يتم ترحيل من وقع عليها قبل مرور 72 ساعة، فيما ينتظر من رفض ذلك حتى المثول أمام المحكمة.