اتهم مدعون فيدراليون ألمان، الثلاثاء، 27 شخصاً أوقفوا السنة الماضية، بالتورط في مخطط لمهاجمة البرلمان والإطاحة بالحكومة.

المجموعة مؤلفة من امرأة، و26 شخصاً ينتمون لشبكة "متطرفة" تابعة للأمير هاينريش الثالث عشر، وهو رجل أعمال وأحد أفراد عائلة رويس الحاكمة سابقا لمقاطعات تاريخية.




وتسمى المجموعة "رايخ بيرغر" أو "مواطنو الرايخ"، وقال بيان الادعاء إن "هناك شكوكا قوية تجاه المتهمين بعضويتهم في منظمة إرهابية، وكذلك التحضير لمخططات خيانة" للدولة.



ومن المقرر أن يمثل المتهمون أمام محاكم إقليمية عليا ثلاث في فرانكفورت وشتوتغارت وميونيخ، بسبب القضية بالغة التعقيد.

في كانون الأول/ديسمبر الماضي، ألقت قوات الأمن الألمانية القبض على المتهمين في قضية لقت صدى واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي، في ظل ازدياد شعبية اليمين المتشدد في البلاد.




وقال المدعي العام الفدرالي بيتر فرانك آنذاك، إن المجموعة شكلت "مجلسا" لتسلم زمام الحكم بعد الانقلاب، وكذلك "جناحا عسكريا ليبني جيشا ألمانيا جديدا".

وأرادت المجموعة أن تعين هاينريش الثالث عشر، حاكما جديدا للبلاد بعد نجاح الانقلاب.

والمرأة التي ضمن المجموعة هي عضو سابق في البرلمان عن حزب البديل لألمانيا، وتشغل منصب قاضية في لندن، بريجيت مالساك-فينكمان، وكانت موعودة بتسلم حقيبة العدل حال نجاح الانقلاب.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الانقلاب المانيا انقلاب سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

إطلاق برنامج لتوحيد الخطاب الوطني في مأرب لمواجهة الانقلاب “الحوثي”

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

انطلق اليوم في محافظة مأرب، برنامج “الخطاب السياسي ودوره في توحيد الرؤى والمواقف الوطنية”، الذي تنظمه الدائرة السياسية بالأمانة العامة لحزب اتجمع اليمني للإصلاح (أكبر حزب إسلامي في اليمن).

يأتي البرنامج، الذي يستمر حتى 12 مايو، تحت شعار “الشراكة السياسية سبيلنا لاستعادة الدولة وإنهاء الانقلاب”، كخطوة لتعزيز الشراكة الوطنية ومواجهة التحديات الراهنة.

وأكد أحمد حالة، القائم بأعمال رئيس الدائرة السياسية، في كلمته خلال حفل الافتتاح، أن البرنامج يمثل نقلة نوعية في مسيرة النضال الوطني، عبر توحيد رؤى المكونات السياسية والتركيز على العمل المشترك.

وأشار إلى أن التجمع اليمني للإصلاح يتحمل مسؤولية الدفاع عن الجمهورية، بالتعاون مع أبناء الوطن، في ظل الظروف الحرجة التي تمر بها اليمن.

وأوضح حالة أن البرنامج يهدف إلى توحيد الخطابين السياسي والإعلامي، وتعزيز الرواية الوطنية التي تكشف انتهاكات جماعة الحوثي الإرهابية، وتسليط الضوء على إنجادات الميدان العسكري.

كما شدد على ضرورة إدراك العاملين في المجال السياسي لطبيعة المعركة وأبعادها لمواجهة التحديات برؤية موحدة.

وختم كلمته بتقديم الشكر للحكومة السعودية لدورها الداعم لاستقرار اليمن والمنطقة، فيما يُعتبر البرنامج جزءًا من جهود الإصلاح لبناء جبهة إعلامية وسياسية متماسكة، تعزز الشراكة الوطنية لاستعادة مؤسسات الدولة وإنهاء الانقلاب.

ومن المتوقع أن تسهم مخرجات البرنامج في تعزيز الخطاب الجامع، ودعم التحركات الرامية لتحقيق تطلعات اليمنيين في إعادة البناء والعدالة، وسط آمال بأن تشكل هذه الخطوة دافعًا لإنهاء الأزمة وإعادة توحيد الصفوف.

مقالات مشابهة

  • الشرطة الألمانية تنفذ عملية كبيرة ضد شبكة متطرفة
  • قاضٍ بريطاني يصدر حكمه في شبكة تجسس روسي-بلغارية
  • مسؤول بارز سابق في الحكومة يوجه اتهام مباشر لمحافظ عدن بالخيانة
  • من الثورة إلى الانقلاب: كيف أعاد العسكر إنتاج الفساد؟
  • الحكومة الألمانية: التطورات في غزة مثيرة للقلق ونرغب في وقف إطلاق نار بأسرع وقت
  • أكثر من عشر سنوات على الانقلاب الحوثي… كيف أصبح الوضع الإنساني في اليمن؟ ( تقرير خاص)
  • برلمانيو العالم الاحرار يدعون ترامب لإيقاف حرب الابادة في غزة
  • الأمير ناصر بن محمد يرفع الشكر للقيادة بمناسبة تعيينه نائبًا لأمير منطقة جازان بالمرتبة الممتازة
  • إطلاق برنامج لتوحيد الخطاب الوطني في مأرب لمواجهة الانقلاب “الحوثي”
  • الأمير فهد بن سعد بن فيصل بن سعد الأول يرفع شكره للقيادة على الثقة الملكية بتعيينه نائبًا لأمير منطقة القصيم